تقرير جديد يقدمه تلفزيون اليوم السابع من داخل قريه نجريج الاعب العالمى محمد صلاح بمحافظة الغربية، وجه فيها أطفال القرية وأبناء عمومته رسالة إلى "موصلاح".
رصدت عدسة اليوم السابع حالة من الحب بين أطفال قرية نجريج للابن بلدتهم وعمومتهم الاعب الدولى والعالمى محمد صلاح ، والذين قاموا بشراء تيشير رقم 10 والذى يحمله صلاح في المنتخب الوطنى وأقاموا مباراة فيما بينهم ادوا بعض الحركات الشهيرة التي يؤديها صلاح في الملاعب وعقب احراز الأهداف ،
وانتهت المباراة برسالة حب إلى مثلهم الأعلى وقدوتهم "موصلاح".
محمد صلاح هداف الدورى الإنجليزي وليفربول، نشأته كانت فى قرية نجريج، مركز بسيون الغربية، وسط أسرة بسيطة من أب وأم وأخ وأخت هو أكبرهم، عشق كرة القدم منذ نعومة أظافره، ووالده كان خير داعم وسند له، لم يهمله للحظة وأخذ يجوب به الأندية لكونه محب للرياضة، فصلاح نشأ فى أسرة رياضية
الأب والعم والخال رياضيين ومقدرين لما يفعله الصغير وعشقه لكرة القدم.
مهارة صلاح ظهرت مبكراً مما جعل والده يهتم به وبالفعل تحرك به لمدينة المحلة فى سن صغير جداً تقريباً فى الثامنة من عمره وكان المشوار والمسافة مرهقة بشكل كبير جداً له فبعد ذلك رجع لقريته يمارس لعب الكرة فى مركز الشباب ولم يكن منتمى لأي أندية فى هذه الفترة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة