دراجان يوفيتش يقود تدريب الإسماعيلى اليوم لأول مرة استعداداً لسموحة

الإثنين، 01 فبراير 2021 11:04 ص
دراجان يوفيتش يقود تدريب الإسماعيلى اليوم لأول مرة استعداداً لسموحة دراجان يوفيتش المدير الفنى للإسماعيلى
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يقود اليوم الأثنين البوسنى دراجان يوفيتش المدير الفنى الجديد للنادى الإسماعيلى المران الأول للدراويش بعدما حضر ودية الكهرباء أمس من المدرجات للتعرف على مستوى البدلاء بالفريق بعدما شاهد العناصر الأساسية فى مباراة بيراميدز بالمدرجات أيضاً، تعادل فريق الإسماعيلى مع الكهرباء بالإسماعيلية بهدف لكل منهما خلال الودية التى جمعتهما بناء على طلب من المدرب البوسنى دراجان يوفيتش، من أجل متابعة باقى عناصر الفريق التى لم تشارك بمواجهة بيراميدز بمسابقة الدورى المحلى والتى انتهت بالتعادل الإيجابى بهدف لمثله.

وتقدم فريق الكهرباء من ركلة جزاء قبل أن يتعادل شكرى نجيب للدراويش فى الشوط الأول، الأداء كان متوسطا من جانب الفريقين إلا أن الإسماعيلى كانت له السيطرة الأكبر على مجريات اللقاء.

ويستعد الإسماعيلى لمواجهة سموحة المقرر لها الأربعاء المقبل بالجولة العاشرة لمسابقة الدوري الممتاز والمقرر اقامتها على ستاد الاسماعيلية.

ورفض البوسنى دراجان يوفيتش، المدير الفنى الجديد للإسماعيلى، فكرة وجود مترجم فى الجهاز الفنى للدراويش، حيث اقترح على مجلس إدارة ناديه الاستعانة بمدرب مصرى يجيد الإنجليزية يكون معاوناً له فى تدريب الفريق حتى لا تكون هناك كثرة عددية فى الجهاز الفنى للفريق.

وطلب البوسنى دراجان يوفيتش من إدارة الدراويش إمداده بتقرير مفصل عن لاعبى الفريق ومشاركاتهم هذا الموسم، وكذلك تقرير من الجهاز الطبى عن حالة المصابين وتوقيت عودتهم للتدريبات الجماعية من أجل دراسته

وتعاقد مجلس إدارة الإسماعيلى برئاسة المهندس إبراهيم عثمان بصفة رسمية مع البوسنى "دراجان يوفيتش" لتولى تدريب الفريق الأول لكرة القدم لمدة ستة شهور إضافة إلى مواطنه "جيفاد ساريتش" كمدرب للأحمال.

واستقبل عثمان المدير الفنى الجديد بجانب مدرب الأحمال لانهاء كل التفاصيل الخاصة بالتعاقد قبل توليه المهمة بشكل رسمى مع الدراويش فى ظل ترحيبه بتدريب أحد أكبر الأندية فى مصر والقارة السمراء ورغبته فى صنع طفرة حقيقة ضمن صفوف الدراويش.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة