قارئ يشكو من عدم توصيل خدمة التليفون الأرضى بدمياط.. والشركة تستجيب

الإثنين، 22 مارس 2021 07:00 م
قارئ يشكو من عدم توصيل خدمة التليفون الأرضى بدمياط.. والشركة تستجيب تليفون أرضى
كتبت- نهى عبد النبى - دمياط معتز الشربينى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ مصطفى محمد أحمد الخشاب من محافظة دمياط، شكوى عبر رسائل صفحة التواصل الاجتماعى فيس بوك الخاصة بخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، ضمن مبادرة "سيبها علينا"، تضرر فيها من عدم توصيل خدمة التليفون الأرضى بسنترال دمياط.

وردا على الشكوى، قال المهندس إيهاب فكرى مدير عام سنترال دمياط، إنه تلقى الشكوى وجارى التواصل معه لبحث شكوى بمعرفة المختصين، مشيرا إلى أن كل منطقة تختلف عن الأخرى فى توصيل الخطوط والتليفونات الأرضية وهناك معوقات تكون خارج عن إرادة فرع سنترال دمياط بسبب التدخل مع جهات أخرى.
 
وأكد مدير سنترال دمياط  أنه يتم بحث كافة الشكاوى أولا بأول والعمل على سرعة حلها تسهيلا على جميع العملاء
 
تأتى هذه الشكوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة