وتُستخدم أربعة اختبارات للكشف عن بكتيريا الملوية البوابية
-اختبار الأجسام المضادة في الدم لمعرفة ما إذا كان جسمك قد صنع أجسامًا مضادة لبكتيريا الملوية البوابية إذا كان لديك أجسام مضادة لبكتيريا الملوية البوابية في دمك، فهذا يعني أنك إما مصاب حاليًا أو مصاب بالعدوى في الماضي.
-اختبار تنفس اليوريا يتحقق لمعرفة ما إذا كان لديك بكتيريا الملوية البوابية في معدتك يمكن أن يوضح هذا الاختبار ما إذا كنت مصابًا بعدوى الملوية البوابية ويمكن استخدامه أيضًا لمعرفة ما إذا كان العلاج قد نجح في التخلص من بكتيريا الملوية البوابية.
-اختبار مستضد البراز يتحقق اختبار مستضد البراز لمعرفة ما إذا كانت المواد التي تحفز الجهاز المناعي لمحاربة عدوى الملوية البوابية (مستضدات الملوية البوابية) موجودة في البراز، يمكن إجراء اختبار مستضد البراز للمساعدة في دعم تشخيص عدوى الملوية البوابية أو لمعرفة ما إذا كان علاج عدوى الملوية البوابية ناجحًا أم لا.
-خزعة المعدة. يتم أخذ عينة صغيرة (خزعة) من بطانة المعدة والأمعاء الدقيقة أثناء المنظار، يمكن إجراء عدة اختبارات مختلفة على عينة الخزعة.
لماذا يجب إجراء اختبار بكتيريا الملوية البوابية
يتم إجراء اختبار هيليكوباكتر بيلوري أو الملوية البوابية (H. pylori) من أجل:
-اكتشاف ما إذا كانت العدوى ببكتيريا الملوية البوابية قد تسبب قرحة أو تهيجًا في بطانة المعدة (التهاب المعدة).
-اكتشاف ما إذا كان علاج عدوى الملوية البوابية ناجحًا.
