ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم ميناء ليتلهامبتون بمقاطعة ساسكس قوله إن السفينة، التي تدعى "إليز"، كانت ترفع علم أنتيجوا وبربودا ووصلت إلى الميناء من أنتويرب في بلجيكا لتفريغ حمولتها، لا تزال قادرة على المرور عبر فجوة ضيقة بالضفة الغربية للنهر، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو تلوث.

السفينة الجانجة
السفينة الجانجة

ووفقا لسلطات الميناء فقد أعادت السفينة تشغيل ماكيناتها عند ارتفاع المد دون الحاجة إلى تدخل، وتم تصوير زورقين يدفعان السفينة بأمان إلى وضعها الطبيعي فى الميناء.

السفينة
السفينة

 

ونوه المتحدث باسم ميناء ليتلهامبتون بمقاطعة ساسكس إلى أن السفينة سوف تطفو مرة أخرى مع ارتفاع المد والهدف هو إعادتها بعد ذلك إلى رصيف بديل عند ارتفاع المياه.. مؤكدا أن النهر لا يزال مفتوحًا حاليًا لملاحة جميع المركبات نظرًا لوجود مساحة كافية للتنقل بين السفينة والضفة الغربية.

جنوح السفينة
جانب من جنوح السفينة