ذكر بيان لوزارتي الخارجية والدفاع الأميركيتين، أنه سيتم توسع التواجد الأمني في كابول إلى ما يقرب من 6000 جندي، لتمكين المغادرة الآمنة للأفراد الأميركيين وحلفائنا في أفغانستان.
من ناحية أخرى، قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش في بيان إن جوتيريش حث "طالبان وجميع الأطراف الأخرى (في أفغانستان) على التحلي بأقصى درجات ضبط النفس من أجل حماية الأرواح" وضمان تلبية الاحتياجات الإنسانية.
وأضاف المتحدث "يدعو (الأمين العام للأمم المتحدة) طالبان وجميع الأطراف الأخرى إلى ضمان احترام وحماية القانون الإنساني الدولي وحقوق وحريات جميع المواطنين".