"الاثنين مش واحد".. اعرف الفرق بين حساسية الألبان واللاكتوز

الأحد، 22 أغسطس 2021 11:00 ص
"الاثنين مش واحد".. اعرف الفرق بين حساسية الألبان واللاكتوز الحليب
كتب - محمود جلال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اللبن مشروبا مهما سواء للأطفال أو الكبار لأنه المهمة للصحة،حيث يجب تناوله لتعزيز صحة الجسم والمناعة، كما أنه مفيد لنمو الأطفال، لإحتواءه على نسبة عالية من الكالسيوم والبروتين والحديد والبوتاسيوم وفيتامين د، ولكن هناك بعض الأشخاص الذين يعانون من مشكلات صحية عند تناول اللبن كألم البطن والانتفاخ بسبب إصابتهم بحساسية لبعض مكونات الحليب، فى خلال التقرير التالى نتحدث عن الفرق بين الحساسية من اللاكتوز أو حساسية تجاه منتجات الألبان، 

ما هى حساسية اللاكتوز؟

اللاكتوز أو سكر الحليب هو أحد الأشياء المسببة للحساسية لدى الكثير من الناس، حيث تظهر مجموعة من الأعراض على الشخص المصاب بحساسية اللاكتوز عندما يشرب الحليب أو منتجاته.

ما أعراض عدم تحمل اللاكتوز؟

 
- طفح جلدي على الجسم.
 
- الشعور بالحكة حول الفم.
 
- انتفاخ اللسان والحلق والشفتين.
 
حساسية اللاكتوز
حساسية اللاكتوز
 
- السعال وسيلان الأنف.
 
- الإسهال والتشنجات والغثيان والقيء.
 
- ضيق في التنفس.
 
 

ما هي حساسية الألبان؟

 
هي حالة تميل أكثر إلى الجهاز المناعي للشخص حيث يتفاعل الجسم مع البروتينات الموجودة في الحليب، يمكن فهم هذا على أنه استجابة غير طبيعية للجهاز المناعي تجاه الحليب ومنتجات الألبان والتي يتم ملاحظتها بشكل شائع عند الأطفال ، ويرجع ذلك في الغالب إلى حليب البقر والماعز والأغنام.
 
 
 

ما أعراض حساسية الألبان ؟

 
- تقلصات في منطقة البطن.
 
- غاز.
 
- الانتفاخ.
 
- غثيان.
 
- إسهال.

 

ما الفرق بين حساسية الألبان واللاكتوز ؟

 
 
- يشمل عدم تحمل اللاكتوز الجهاز الهضمي بينما تحدث حساسية الألبان بسبب الاستجابة المناعية لجهاز المناعة في الجسم.
 
- يحدث عدم تحمل اللاكتوز بسبب عسر هضم مادة سكر اللاكتوز في الحليب بينما حساسية منتجات الألبان هي رد فعل لبروتينات الحليب التي تسمى الكازين ومصل اللبن.
 
 
 
 
- تظهر أعراض عدم تحمل اللاكتوز على الفور أو في غضون 30 دقيقة بينما يستغرق ظهور أعراض حساسية الألبان عدة ساعات أو حتى أيام.
 
- على الرغم من صعوبة التعايش مع هذه الحساسية والاضطرابات ، ينصح بضرورة طلب المساعدة الطبية في مثل هذه الحالات واختبار نفسه وعلاجه من خلال أخصائي من أجل عيش حياة صحية.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة