للسيدات .. تعرفى على أسباب حكة فى البطن أثناء الحمل

الإثنين، 30 أغسطس 2021 09:00 م
للسيدات .. تعرفى على أسباب حكة فى البطن أثناء الحمل الحمل
كتبت هند عادل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الحمل للمرة الأولى يكون مصاحبًا له الكثير من الأعراض الشائعة المرتبطة بهذه الفترة مثل غثيان الصباح، وزيادة الوزن، وتورم الكاحلين وربما حرقة في المعدة ما قد لا تتوقعه هو حكة في البطن ولكن كما يمكن أن يخبرك العديد من النساء الحوامل سابقًا، فإن الحكة أثناء الحمل أكثر شيوعًا ووفقا لتقرير لموقع healthline إليك سبب إصابتك بحكة في البطن أو السرة وما يمكنك فعله حيال ذلك

الأسباب الشائعة لحكة البطن أثناء الحمل


شد الجلد

يمكن أن تمد الشد الشديد الجلد الرقيق حول زر بطنك أيضًا قد يتسبب ذلك في الشعور بالحكة أو حتى التهيج أو الألم.

جلد جاف

الجلد الجاف هو أيضًا سبب شائع لحكة الجلد في أي مكان من الجسم، يعاني العديد من الحوامل من جفاف الجلد نتيجة التغيرات الهرمونية التي تجعل الجلد يفقد بعض الرطوبة والمرونة، قد تلاحظ أيضًا بعض التقشر في الجلد أيضًا.

الأسباب الأقل شيوعًا لحكة البطن أثناء الحمل

هناك حالات طبية أخرى يمكن أن تجعلك تخدش بطنك، بعضها حميد، إذا كان مزعجًا ، لكن واحدًا على الأقل خطير جدًا.

طفح الحمل أو حمامي الحمل تتسبب في ظهور نتوءات وخلايا حمراء صغيرة على جلدك في الأشهر الأخيرة من الحمل، يمكن أن تخلق النتوءات بقعًا أو لويحات على بطنك تسبب حكة شديدة قد ينتشر الطفح أيضًا على فخذيك وأردافك.

الحمل الفقاع


يعد اضطراب المناعة الذاتية المرتبط بالحمل نادرًا جدًا -حيث يصيب حوالي 1 من كل 40ألف إلى 50ألف حالة حمل ولكن قد يكون محبطًا إذا قمت بتطويره يسبب طفح جلدي شديد الحكة على البطن والجذع.

يمكن أن يبدأ الحمل الفقاعي في أي وقت أثناء الحمل، ولكن من المرجح أن يحدث في الثلث الثاني أو الثالث من الحمل، تميل إلى البدء بسلسلة من النتوءات الحمراء على جذعك والتي قد تنتشر إلى مناطق أخرى ، ويصاب العديد من الأشخاص أيضًا ببثور مملوءة بالسوائل في المناطق المصابة.

ركود صفراوي داخل الكبد 

يبدأ الركود الصفراوي في الحمل عادةً بحكة شديدة في اليدين والقدمين، ولكن الحكة قد تنتشر إلى أجزاء أخرى من جسمك، بما في ذلك البطن.

إلى جانب الحكة، تشمل العلامات التحذيرية الأخرى للركود الصفراوي برازًا فاتح اللون ومسحة صفراء أو اليرقان في الجلد أو بياض العين أو الأغشية المخاطية.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة