تحرص الممثلة العالمية جينيفر جارنر على الاهتمام بعائلتها وجعلهم فى المقام الأول بالنسبة لحياتها، مثلما يظهر مع تكرار ظهورها بصحبة أبنائها من وقت لآخر مثلما حصل مؤخرًا أثناء اصطحاب ابنها صامويل لنزهة تناولوا فيها وجبة الغداء سويًا وفقًا لما ذكره تقرير موقع الديلى ميل مؤخرًا حول جارنر.
جارنر وابنها
وأضاف التقرير أن جينيفر جارنر حاولت أن تبقى بعيدة وتلتزم الصمت إزاء اتهامات زوجها السابق بن أفليك الذى ألقى اللوم عليها بسبب إدمانه للكحول في الماضي ، وادعى مؤخرًا أنه كان أحد الآثار الجانبية للشعور بأنه محاصر في زواجهما الذي دام حوالي 10 سنوات، قائلاً أنها كانت السبب فى ذلك.
ورغم عدم تعليق جارنر على ذلك إلا أنها لاقت تعاطفاً كبيراً من جانب محبيها، ممن هاجموا بن افليك فعلق أحد رواد السوشيال ميديا علي تصريحات أفليك حسب ما نشر الديلي ميل قائلا " هل تلوم زوجتك السابقة على الشرب؟" وطالبه آخرون بتحمل "المسؤولية" عن أفعاله.
وعلق آخرون بـ "التحدث بشكل سيء عن أم أطفالك يجعلك أبًا رهيبًا ولا يليق"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة