برج الميزان.. حظك اليوم الأحد 13 فبراير: إعادة الحسابات

الأحد، 13 فبراير 2022 12:00 ص
برج الميزان.. حظك اليوم الأحد 13 فبراير: إعادة الحسابات برج الميزان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

برج الميزان من الأبراج الاجتماعية بامتياز، من خلال قدراتهم الدبلوماسية واللياقة في الحديث مع الغير، عقلاني ذو شخصية جذابة، رومانسي ويستطيع تكوين الصداقات واكتساب ثقة الاخرين بسرعة وسهولة ويسر

برج الميزان في حظك اليوم 13 فبراير

برج الميزان من الشخصيات التي تجمع ما بين العاطفية والعقلانية، ولكنه يستطيع الفصل ما بينهم ودمجهم بحسب الأوضاع، يسعى لتحقيق الذات ولا يستطيع الصبر لذا فقد يغير من حالته الوظيفية أكثر من مرة، في السعي لتحقيق الذات واكتساب الخبرات.

مشاهير برج الميزان

ومن مشاهير برج الميزان الفنان عمرو دياب، وفى إطار هذا السياق يقدم "اليوم السابع" توقعات علماء الفلك لأصحاب برج الميزان على الصعيد الصحى والمهنى والعاطفى.

 

برج الميزان حظك اليوم على الصعيد المهني

يحاول الميزان في هذه المرحلة الاحتفاظ بأكبر قدر ممكن من الثبات للحفاظ على الوضع المهني الحالي سعيًا للوصول إلى هدف ما، ليجد أنه تخلف كثيرًا عن اقرانه ولكنه يستطيع اللحاق بهم إذا صبر وأصر على تحقيق هدفه. 

برج الميزان حظك اليوم على الصعيد العاطفي

أحياناً تتحول المبالغة او الاهتمام الشديد بجانب واحد إلى ظهور مشاكل لم يكن لها حساب، لتظهر على السطح وتتفاقم، المشاكل يجب حلها بكل الاعتبارات الممكنه من خلال العقل والعاطفة، وليس لأحدهم دون الاخر، فالعلاقات بالذات لا يمكنها ان تحل بالعقل فقط والا سيضيع منها الجانب الإنساني والوجداني ويتسبب في خسارته نفسيًا.

برج الميزان حظك اليوم على الصعيد الصحي

ينبغي على الميزان اعطاء نفسه الوقت الكاف لإعادة الحسابات من جديد كل فترة، وكأنها استراحة محارب، يستطيع فيها التوقف والنظر من الخارج للمسار لإعاة توجيهه اذا انحرف، واعادة التفكير في الذات ومكتسباتها وعوامل قصورها للعمل عليها.

برج الميزان وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة

هذه المرحلة تعرف بمرحلة إعادة الحسابات وتقييم الأوضاع، لاكتشاف المشاكل والبحث عن كيفية نشأتها لتلافيها مستقبلاً، قد يحتاج الميزان لرأي ثان في بعض الأحيان يشاركه افكاره، وقد يعطيه دفعه لتحقيق اقصى امكانياته










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة