نشرت الكاتبة والإعلامية قصواء الخلالى، لأول مرة صورة شخصية لها وهى تمارس رياضة الفروسية، معلنه عن خوضها بطولة جديدة لرياضة الفروسية، دون الإعلان عن التفاصيل، وذلك عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، وهى الرياضة التى تمارسها منذ طفولتها بمسقط رأسها فى مطروح.
تقدم الكاتبة والإعلامية قصواء الخلالى عبر شاشة cbc العامة المصرية، برنامج "فى المساء مع قصواء" التوك شو الثقافي الأول من نوعه في مصر والوطن العربي، والذى يهتم بالشأن الثقافي والوعى، وبناء الإنسان، ويسلط الضوء على الجانب التثقيفى لدى المشاهد، ويستضيف كبار المثقفين والمفكرين والأدباء فى شتى المجالات والفكرية والعلمية والمعرفية، وذلك يومى الخميس والجمعة فى تمام الساعة السادسة مساء.
وللكاتبة والإعلامية قصواء الخلالى مجموعة كبيرة من الكتابات فى مختلف المجالات التى تسلط من خلالها الضوء على أبرز قضايا المجتمع والطفرة والإنجازات التى تشهدها الدولة فى الوقت الحالى، إلى جانب مجموعتها قصصية، وروايتها أولى "عذراء المونتسيرات"، وخلال الفترة القصيرة المقبلة سوف يتم صدور كتاب آخر عن إحدى دور النشر الكبيرة.
وفى الفترة الأخيرة نشر عن الكاتبة والإعلامية قصواء الخلالى تحقيق صحفي في "الصحافة الدولية" الناطقة بالعربية والإنجليزية من لندن؛ في واحدة من أقدم الإصدارات العالمية في مجالها ١٩٧٧م - جريدة " العرب اللندنية" الدولية.
وقالت "قصواء الخلالى" عبر صفحتها الشخصية : إن سعادتي الأولى كانت بأنه - لم يتم التواصل معي بالأساس - ولكن وجدت دقة في البحث والتقصي المعلوماتي، وكم كبير من الدأب الصحفي الواضح، والجهد المبذول فيه لجمع تصريحاتي السابقة "المنطوقة" في كثير من برامجي بين السياسة والثقافة والمرئي والمسموع، وكذلك جمع توجهاتي العامة كحالة إعلامية "مختلفة عربيًا"، وكيفية طرحي الموضوعات وتحليلها؛ لبيان سبب هذا الاختلاف، ورصد حرفي لبعض محطاتي بين الكتابة والإعلام، وطرح موضوعي متزن لعملي في "مشروع بناء الإنسان المصري"، ليبدو هذا التحقيق كأطروحات مدققة من "المختصر المفيد" من كل وقفة تخصني، بجانب غيرها من أمور مثل العناوين المتزنة، والإخراج المفيد؛ في نمط لم يعد يقدم بشكل كبير، فأسعدني أن يُقَدَّم عني تحقيق متكامل رصين كهذا عبر الصحافة الدولية العريقة الناطقة باللغتين".
الإعلامية قصواء الخلالى
الكاتبة والإعلامية قصواء الخلالى