أطفأت أمس معالم الدنيا أنوارها وقللت الإضاءة لمدة ساعة بمناسبة ساعة الأرض. وتم تقليل الإضاءة في كوالالمبور وهى عاصمة ماليزيا وأكبر مدنها، كما أظلمت حدائق سنغافورة، وتم إطفاء إضائة الأكروبوليس في اليونان، وهو أحد اشهر المعالم السياحية هناك.
أيضا تم تعتيم الإضاءة في ساحل يوكوهاما جنوب طوكيو باليابان، بالإضافة لتاج محل في نيودلهي بالهند.
وفي كل عام، في الساعة الثامنة والنصف من السبت الأخير في شهر مارس، ينضم ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم إلى دعم البيئة، من خلال انقطاع التيار الكهربائى الطوعى لمدة ساعة واحدة، لرفع مستوى الوعى حول فقدان الطبيعة وتغير المناخ، وهما أكبر تهديدين يواجهان كوكبنا.
وفقا لموقع infobae ساعة الأرض هي أكبر حملة توعية عالمية ينظمها الصندوق العالمي للطبيعة (WWF) لتعزيز الوعي، وأن المزيد من الناس يلتزمون بالعناية بالكوكب.
التقرير من المصدر الاصلى
وُلد هذا الحدث في عام 2007، عندما أطفأ 2.2 مليون شخص في سيدني بأستراليا أنوارهم في دعوة للعمل ضد تغير المناخ، ومن وقتها يعد اليوم هو أعظم احتفال بالطبيعة.
في وقت سابق، عندما وصلت الساعة 8:30 مساءً قامت العديد من الدول بتعتيم الإضاءة لمعالمها الهامة لزيادة الوعي بالوضع البيئي في العالم.
المعبد الرئيسي في بانكوك في تايلاند
تاج مجال في نيودلهي بالهند
ساحل يوكوهاما جنوب طوكيو باليابان
الأكروبوليس في اليونان
حدائق سنغافورة
كوالالمبور فى ماليزيا
يؤثر تغير المناخ على جميع مناطق العالم وتهدد آثاره ملايين الأشخاص في العالم وفقًا لبيانات من أحدث تقرير صادر عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC).
وفقا للصور التي نشرها موقع infobae تم تقليل الإضاءة في كوالالمبور وهى عاصمة ماليزيا وأكبر مدنها، كما أظلمت حدائق سنغافورة، واطفاء اضاءة الأكروبوليس في اليونان، وهو أحد اشهر المعالم السياحية هناك.
أيضا تم تعتيم الإضاءة في ساحل يوكوهاما جنوب طوكيو باليابان، بالإضافة لتاج محل في نيودلهي بالهند.
