حصدت جامعة المنصورة الجديدة، ممثلة في كلية الهندسة أربعة مراكز في أول هاكاثون للمدن الذكية تحت إشراف وزارة التعليم العالي، والتي قامت جامعة بنها بتنظيمها في الفترة من 23 إلى 26 مارس الحالي، تحت رعاية الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور معوض الخولي رئيس جامعة المنصورة الجديدة، وريادة الدكتور وائل صديق عميد كلية الهندسة، وذلك بالتعاون بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وشركة أمازون ويب سيرفيس، السويدي.
كانت الجوائز الثلاثة الأولى لمشاريع مقدمة من طلاب الفرقة الإعدادية بكليه الهندسة، وترتبط بأفكار ونماذج عن مشاريع التخرج الخاصة بهم تحت عنوان: تخصصك والذكاء الاصطناعي في سابقة لم تحدث في تاريخ كليات الهندسة بأن يتم طرح رؤية مشروع التخرج للطلاب منذ العام الأول لالتحاقهم بكليتهم، هذا إلى جانب حصاد جائزة إضافية عن أفضل فكرة مبتكرة مقدمة على مستوى الهاكثون من ضمن 40 فكرة منتقاة للتصفيات النهائية مقدمة من مؤسسه أمازون وقيمتها 500 دولار.
جدير بالذكر، أن المشاريع المقدمة تمت تحت إشراف ومتابعه كلا من الدكتور سارة البهلول مدير برامج كلية الهندسة، وإسراء مشالي المدرس المساعد بكلية الهندسة، ومحمد العشري المدرس المساعد بكلية الهندسة، وآية عبد العظيم المعيدة بكليه الهندسة، وكريم الباز المعيد بكليه الهندسة.
وفاز الطلاب أدهم أحمد الجريدلى، وراويه رجب رمضان السيد، وآمال أيمن الطنطاوى، وتحيه طاهر أبو عماشة، بمشروعهم"sensual interactive pavilion"، التي تتمثل فكرته في عمل "جناح" pavilion موجود في منطقه مفتوحة مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة من ضعاف البصر (المكفوفين) وضعاف السمع وذوي الإعاقة الحركية، وعند دخول الشخص لـpavilion يتم التعرف على درجة حرارته ويتم توجيه كل منهم للمقعد المناسب له، وعند دخول شخص كفيف يتغير ملمس الأرضية عن طريق المادة المستخدمة للأرضية فيسهل عليه الوصول لمكانه المناسب، أما إذا كان الشخص أصم فتصدر الأرضية طريقا مضاء لمكان الشخص عن طريق sensor مثبت في الأرضية، وبالنسبة للأشخاص ذوي الكرسي المتحرك فيتم تثبيت sensor بالكرسي عند دخول الشخص لـpavilion، فيتتبع هذا الـsensor مسارا مضاء باللون الأسود موجها للمكان المناسب له. وبالنسبه لتوفير الطاقه فموجود على البافليون solar panel تمتص الطاقه الشمسية وتحويلها لضوء.
وحصد الطلاب عمرو خالد، يوسف عبداللطيف، عزالدين محمد أمين ابو القاسم، وعلي عبدالحكيم إبراهيم صقر، عمر ناصر إبراهيم عبدالعزيز، وعمر عادل أحمد شتات، بمشروعهم "Anti Fire Drone"، وتقوم فكرته على تطوير طريقة إنقاذ البشر من مواقف الحرائق الخطرة عن طريق عمل طائرة بدون طيار مضادة للحرائق (anti fire drone)، يوجد بها نظام ذكاء اصطناعي وبعض الحساسات لرصد البشر في المبني الذي يحترق، وتتصل بمحطة أرضية للتحكم فيها عن بعد إذا لزم الأمر، وتعالج مشاكل الحرائق في ناطحات السحاب والمدن الذكية ومشكلة الاختناق أثناء الحرائق عن طريق حمل ماسك أوكسجين وإعطائه للمصاب، وتستطيع أيضاً أن تتدخل في المناطق الضيقة وإنقاذ الموقف أثناء عدم قدرة رجال الإطفاء في التدخل، وتعالج مشكلة المخاطر الكبيرة التي يتحملها رجال الإطفاء لإنقاذ المصابين من الحرائق، وتستطيع أن تصل إلى مكان الحريق قبل وصول رجال الإطفاء أثناء تعرضهم للازدحام المروري، وتحمل كرة مزودة بمادة كيميائية تستطيع إخماد الحريق أسرع من الطريقة التقليدية.
كما فاز في المسابقة الطلاب القائمون على مشروع "توليد الطاقة من الأشعة الكونية"، وهم عبدالرحمن أحمد عبدالهادي شاهين، وعبدالرحمن السعيد نسيم يعقوب، وعبدالرحمن إيهاب عوض صالح، وعبدالرحمن محمود عطا عبدالله، وعبدالفتاح أحمد عبدالفتاح محمد، وتقوم فكرة المشروع على توليد الطاقة من الأشعة الكونية، حيث سيكون هناك قمر صناعي به ألواح شمسية تستقبل الأشعة الكونية من الشمس ومصادر أخرى من جميع أنحاء الكون، ومن ثم إرسالها إلى محطة الاستقبال على الأرض بوسيلة نقل الطاقة بتقنية "المايكروويف"، وهذه الطريقة ستحل مشاكل الطاقة على الأرض، مثل: تلوث البيئة من الطاقة غير المتجددة، وقلة كفاءة عمل مصادر الطاقة المتجددة على الأرض، والفكرة ستتيح لنا توليد طاقة لا نهائية ونظيفة واستخدامها على الأرض، وستجعلنا نكسر حواجز قلة الطاقة التي تعيقنا عن استخدام التكنولوجيا بكامل سعتها.
كانت الجوائز الثلاثة الأولى لمشاريع مقدمة من طلاب الفرقة الإعدادية بكليه الهندسة، وترتبط بأفكار ونماذج عن مشاريع التخرج الخاصة بهم تحت عنوان: تخصصك والذكاء الاصطناعي في سابقة لم تحدث في تاريخ كليات الهندسة بأن يتم طرح رؤية مشروع التخرج للطلاب منذ العام الأول لالتحاقهم بكليتهم، هذا إلى جانب حصاد جائزة إضافية عن أفضل فكرة مبتكرة مقدمة على مستوى الهاكثون من ضمن 40 فكرة منتقاة للتصفيات النهائية مقدمة من مؤسسه أمازون وقيمتها 500 دولار.
جدير بالذكر، أن المشاريع المقدمة تمت تحت إشراف ومتابعه كلا من الدكتور سارة البهلول مدير برامج كلية الهندسة، وإسراء مشالي المدرس المساعد بكلية الهندسة، ومحمد العشري المدرس المساعد بكلية الهندسة، وآية عبد العظيم المعيدة بكليه الهندسة، وكريم الباز المعيد بكليه الهندسة.
وفاز الطلاب أدهم أحمد الجريدلى، وراويه رجب رمضان السيد، وآمال أيمن الطنطاوى، وتحيه طاهر أبو عماشة، بمشروعهم"sensual interactive pavilion"، التي تتمثل فكرته في عمل "جناح" pavilion موجود في منطقه مفتوحة مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة من ضعاف البصر (المكفوفين) وضعاف السمع وذوي الإعاقة الحركية، وعند دخول الشخص لـpavilion يتم التعرف على درجة حرارته ويتم توجيه كل منهم للمقعد المناسب له، وعند دخول شخص كفيف يتغير ملمس الأرضية عن طريق المادة المستخدمة للأرضية فيسهل عليه الوصول لمكانه المناسب، أما إذا كان الشخص أصم فتصدر الأرضية طريقا مضاء لمكان الشخص عن طريق sensor مثبت في الأرضية، وبالنسبة للأشخاص ذوي الكرسي المتحرك فيتم تثبيت sensor بالكرسي عند دخول الشخص لـpavilion، فيتتبع هذا الـsensor مسارا مضاء باللون الأسود موجها للمكان المناسب له. وبالنسبه لتوفير الطاقه فموجود على البافليون solar panel تمتص الطاقه الشمسية وتحويلها لضوء.
وحصد الطلاب عمرو خالد، يوسف عبداللطيف، عزالدين محمد أمين ابو القاسم، وعلي عبدالحكيم إبراهيم صقر، عمر ناصر إبراهيم عبدالعزيز، وعمر عادل أحمد شتات، بمشروعهم "Anti Fire Drone"، وتقوم فكرته على تطوير طريقة إنقاذ البشر من مواقف الحرائق الخطرة عن طريق عمل طائرة بدون طيار مضادة للحرائق (anti fire drone)، يوجد بها نظام ذكاء اصطناعي وبعض الحساسات لرصد البشر في المبني الذي يحترق، وتتصل بمحطة أرضية للتحكم فيها عن بعد إذا لزم الأمر، وتعالج مشاكل الحرائق في ناطحات السحاب والمدن الذكية ومشكلة الاختناق أثناء الحرائق عن طريق حمل ماسك أوكسجين وإعطائه للمصاب، وتستطيع أيضاً أن تتدخل في المناطق الضيقة وإنقاذ الموقف أثناء عدم قدرة رجال الإطفاء في التدخل، وتعالج مشكلة المخاطر الكبيرة التي يتحملها رجال الإطفاء لإنقاذ المصابين من الحرائق، وتستطيع أن تصل إلى مكان الحريق قبل وصول رجال الإطفاء أثناء تعرضهم للازدحام المروري، وتحمل كرة مزودة بمادة كيميائية تستطيع إخماد الحريق أسرع من الطريقة التقليدية.
كما فاز في المسابقة الطلاب القائمون على مشروع "توليد الطاقة من الأشعة الكونية"، وهم عبدالرحمن أحمد عبدالهادي شاهين، وعبدالرحمن السعيد نسيم يعقوب، وعبدالرحمن إيهاب عوض صالح، وعبدالرحمن محمود عطا عبدالله، وعبدالفتاح أحمد عبدالفتاح محمد، وتقوم فكرة المشروع على توليد الطاقة من الأشعة الكونية، حيث سيكون هناك قمر صناعي به ألواح شمسية تستقبل الأشعة الكونية من الشمس ومصادر أخرى من جميع أنحاء الكون، ومن ثم إرسالها إلى محطة الاستقبال على الأرض بوسيلة نقل الطاقة بتقنية "المايكروويف"، وهذه الطريقة ستحل مشاكل الطاقة على الأرض، مثل: تلوث البيئة من الطاقة غير المتجددة، وقلة كفاءة عمل مصادر الطاقة المتجددة على الأرض، والفكرة ستتيح لنا توليد طاقة لا نهائية ونظيفة واستخدامها على الأرض، وستجعلنا نكسر حواجز قلة الطاقة التي تعيقنا عن استخدام التكنولوجيا بكامل سعتها.
احتفال طلاب جامعة المنصورة الجديدة
الطلاب الفائزون في مسابقة هاكاثون المدن الذكية
الفائزون في مسابقات هاكاثون المدن الذكية
الفائزون في مسابقة هاكاثون المدن الذكية
طلاب جامعة المنصورة الجديدة يحصدون أربعة مراكز في أول هاكاثون للمدن الذكية
طلاب جامعة المنصورة الجديدة يحصدون أربعة مراكز في مسابقة هاكاثون
طلاب كلية الهندسة جامعة المنصورة الجديدة
هندسة المنصورة الجديدة.. تحصد جوائز مسابقات هاكاثون المدن الذكية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة