قدم اليوم السابع بثا مباشرا من أمام منزل ريا وسكينة بالإسكندرية الذى يعد مزارا سياحيا لكل من يزور محافظة الإسكندرية من الدول العربية والتقاط الصور التذكارية بجواره.
وتعد قضية ريا وسكينة هى الأشهر فى القرن العشرين، حيث تم تنفيذ حكم الإعدام فى أول سيدات بمصر لقتلهم سيدات بغرض السرقة.
ويقول متولى عبد العال، أحد سكان المنطقة، إن اكتشاف الجريمة بسبب شال أهداه خواجة بريطانى لأحد الضحايا وهى "فردوس" وبعد قتلها استولت سكينه على الشال وإرتدته بعد قتلها ليشاهدها الخواجة البريطانى ترتديه ويصطحبها على قسم الشرطة "كراكون اللبان" كما يسمى فى هذا التوقيت، لتبدأ الشرطة والنيابة العامة فى فك لغز اختفاء السيدات ووضع علامات استفهام حول القضية .
التقى اليوم السابع بأحد سكان المنطقة فى محيط منزل ريا وسكينة الذى شهد جرائم قتل وتم استخراج جثامين من أسفل المنزل ليكشف مفاجآت جديدة لم تذكر فى الدراما المصرية .
ومن داخل حى اللبان غرب الإسكندرية وتحديداً بالقرب من خط الترام الصفراء أشهر وسائل المواصلات بالإسكندرية يقع منزل ريا وسكينة الذى تم هدمه وبناء آخر عقب الحادث والذى يعيش بالسكان ولكن لازالت العائلات والجيران يحتفظون بأشهر القصص والروايات الحقيقية التى سمعوا عنها من أبائهم وأجدادهم حول أول سيدات تم اعدامهن فى التاريخ بتهمة القتل.
منزل ريا وسكينة (1)
منزل ريا وسكينة (2)
منزل ريا وسكينة (3)
منزل ريا وسكينة (4)
منزل ريا وسكينة (5)
منزل ريا وسكينة (6)
منزل ريا وسكينة (7)
منزل ريا وسكينة (8)
منزل ريا وسكينة (9)
منزل ريا وسكينة (10)
منزل ريا وسكينة (11)
منزل ريا وسكينة (12)
منزل ريا وسكينة (13)
منزل ريا وسكينة (14)
منزل ريا وسكينة (15)
منزل ريا وسكينة (16)