الصحف العالمية: انطلاق السباق التمهيدى للانتخابات النصفية الأمريكية فى 5ولايات اليوم.. اختيار ماكرون لبورن هدفه جذب اليسار قبل انتخابات البرلمان.. وإيلون ماسك: صفقة تويتر لن تكتمل دون إثبات عدد الحسابات المزيفة

الثلاثاء، 17 مايو 2022 02:00 م
الصحف العالمية: انطلاق السباق التمهيدى للانتخابات النصفية الأمريكية فى 5ولايات اليوم.. اختيار ماكرون لبورن هدفه جذب اليسار قبل انتخابات البرلمان.. وإيلون ماسك: صفقة تويتر لن تكتمل دون إثبات عدد الحسابات المزيفة رئيسة وزراء فرنسا اليزابيث بورن
كتبت ريم عبد الحميد - رباب فتحى - نهال أبو السعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الثلاثاء، عددا من القضايا والتقارير، فى مقدمتها تعيين امراة رئيسة وزراء لفرنسا، وانطلاق السباق التمهيدى للانتخابات النصفية الأمريكية فى خمس ولايات

 الصحف الأمريكية:

أسوشيتدبرس: جيش أوكرانيا يتجنب استخدام كلمة "استسلام" بعد الانسحاب من مصنع آزوفستال

أعلنت أوكرانيا تخليها عن القتال فى مصنع أزوفستال للصلب فى مدينة "ماريوبول"، وسمحت للمئات من مقاتليها الذين كان يحتمون به بالانتقال إلى الأراضى التي تسيطر عليها روسيا فى شرق البلاد، لتمنح بذلك موسكو انتصارا للسيطرة على قطاع من جنوب البلاد، بحسب ما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز.

 وتقول الصحيفة إن المجمع الصناعى كان الجيب الأخير للمقاومة ضد محاولة روسيا خلق جسر برى بين شبه جزيرة القرم والمناطق التي تسيطر عليها فى الشرق. وقد حاصرت روسيا المدينة الساحلية منذ أوائل مارس الماضى.

من جانبها، قالت وكالة أسوشيتدبرس إن الجيش الأوكرانى تجنب استخدام كلمة "استسلام" لوصف جهود الانسحاب من المصنع لإنقاذ أكبر عدد من الأرواح. وخطط المسئولون لمواصلة محاولة إنقاذ عدد غير معوف من المقاتلين الذين ظلوا هناك. ولا يعرف ما إذا كان الجنود الذين تم نقلهم إلى المناطق الخاضعة لسيطرة روسيا سيتم اعتبارهم سجناء حرب.

وكان نائب وزير الدفاع الأوكرانى قد قال إن أكثر من 260 مقاتل، بعضهم مصاب بإصابات خطيرة، تم إجلائهم من المصنع أمس، الاثنين، وتم نقلهم إلى مناطق تحت سيطرة روسيا.

 وقال الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى إن العمل لجلب الرجال إلى الوطن مستمر، ويتطلب وقتا ودقة.

وأضاف أن عملية الإجلاء إلى المناطق الخاضعة لسيطرة الانفصاليين تم لإنقاذ المقاتلين الذين تعرضوا على مدار أسابيع لهجمات الروس. وقبل بدء عمليات الإجلاء، أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن التوصل إلى اتفاق لمغادرة الجرحى المصنع للعلاج فى مدينة يسيطر عليها انفصاليون موالون لموسكو.

 

انطلاق السباقات التمهيدية للانتخابات النصفية الأمريكية فى 5 ولايات اليوم

تشهد الولايات المتحدة اليوم، الثلاثاء، إجراء انتخابات تمهيدية لاختيار المرشحين فى الانتخابات العامة الأمريكية المقرر انعقادها فى نوفمبر المقبل. ويتم إجراء الانتخابات فى خمس ولايات وهى بنسلفانيا ونورث كارولينا وكنتاكى وإيداهو وأوريجون.

وقالت وكالة أسوشيتدبرس، إنه على الجانب الجمهورى، أعلن الرئيس السابق دونالد ترامب عن تأييده لعدد من المرشحين، منهم جراح القلب الشهير محمد أوز فى ولاية بنسلفانيا، وعضو مجلس النواب تيد بود فى نورث كارولينا. وأصبح بود الذى كان غير معرف على نطاق واسع من قبل، فى وضع قوى للفوز بترشيح الحزب الجمهورى، إلا أن أوز يواجه سباقا متقاربا مع ناشط مجتمع ورئيس صندوق استثمارى.  وتأتى السباقات بعد انتصار المرشح لمجلس الشيوخ فى أوهايو، المؤيد من قبل ترامب، جيه دى فانس.

تشبه الانتخابات التمهيدية للكونجرس التصفيات فى الألعاب الرياضية حيث يعقد مؤتمرين، يسفران فى النهاية عن مرشح ديمقراطى وآخر جمهورى يتنافسان فيما بعد فى سباق أخير وهو الانتخابات العامة. ويمكن أن يخوض الانتخابات العامة أيضا مرشحو الأحزاب الثالثة أو المستقلون. لكن فى ظل الهيمنة العائلة للحزبين الديمقراطى والجمهورى، فإن الفائز يكون فى الأغلب من بين مرشحيهما.

 لكن السباق التمهيدى فى الولايات يختلف قليلا. ولأن مهمة إدارة الانتخابات متروكة للمجالس التشريعية للولاية، فإن كل ولاية عليها أن تقرر كيف ومتى ستجرى انتخاباتها التمهيدية.

وهناك ولايات تجعل التصويت لاختيار مرشح الحزب فى الانتخابات العامة قاصرا على الأعضاء المسجلين فى الحزب، وولايات أخرى تسمح للمستقلين بالمشاركة، وولايات ثالثة تسمح حتى للمسجلين فى حزب أخر.

كما سيتم إجراء سباقات تمهيدية لاختيار المرشحين لمنصب الحاكم فى 36 ولاية هذا العام، بينهم 16 يشغلها حاليا ديمقراطيون، و22 يشغلها جمهوريون. ومن أبرز الولايات التي تشهد انتخابات على منصب الحاكم بنسلفانيا وكاليفورنيا وفلوريدا وجورجيا والاباما ونيو هامبشير ومينسوتا وتكساس وويسكونسن. كما تجرى ثلاث أراض أمريكية انتخابات على منصب الحاكم، وهى جزيرة جوام وجزر فرجن الأمريكية وجزر ماريانا الشمالية. وهناك 31 حاكم ولاية يحق لهم الترشح لإعادة انتخابهم مرة أخرى، وثمانية لا يحق لهم.

 

نيويورك تايمز: اختيار ماكرون لبورن هدفه جذب اليساريين قبل انتخابات البرلمان

اعتبرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن تعيين الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون لإليزابيث بورن ، وزيرة العمل ووزيرة البيئة السابقة ، رئيسةً وزراء جديدة يأتى تماشياً مع وعده بإعطاء الأولوية للقضايا البيئية في ولايته الثانية ورغبته التي أعرب عنها منذ فترة طويلة فى اختيار امرأة لهذا الدور.

وقبل أسابيع من الانتخابات التشريعية ، قالت الصحيفة إن اختيار بورن، التي طالما اعتُبرت قريبة من الحزب الاشتراكي، هدفه جذب الناخبين ذوي الميول اليسارية الذين سيساعد دعمهم في تحديد السيطرة على البرلمان.

وأضافت الصحيفة أن بورن، 61 سنة، هي ثاني امرأة تشغل هذا المنصب. وفي كلمة ألقتها الاثنين في فناء المقر الرسمي لرئيس الوزراء في باريس ، أهدت ترشيحها للفتيات الصغيرات في جميع أنحاء فرنسا.

وقالت بعد لقائها مع سلفها المباشر جان كاستكس: "اتبع أحلامك". "لا شيء يجب أن يبطئ النضال من أجل مكانة المرأة في مجتمعاتنا."

 

وأعرب ماكرون عن رغبته في تعيين امرأة كرئيسة للوزراء منذ فترة طويلة حتى الحملة الرئاسية لعام 2017. لكن فشله في القيام بذلك حتى الآن - بالإضافة إلى طاقم الممثلين الرجال فقط في الصف الأول من السلطة من حوله - كان غالبًا ما ينظر إليه كجهد غير كافى من قبل ماكرون للنهوض بمكانة المرأة في السياسة.

ومن الناحية السياسية، يعد اختيار بورن خروجًا عن أول رئيسين للوزراء لماكرون ، وكلاهما من اليمين التقليدي ، ولكنه يأتى تماشيا مع تفضيل الرئيس للثقل السياسي الخفيف الذي لن يتفوق عليه. وقالت الصحيفة إنه تم التخلي عن أول رئيس وزراء ، إدوارد فيليب ، بعد أن أصبح أكثر شعبية من ماكرون.

واعتبرت الصحيفة أن بورن ، وهى موظفة مدنية محترفة قبل أن تؤيد ماكرون في عام 2017 حينما أصبحت وزيرة للنقل لأول مرة ، لم تشغل منصبًا منتخباً ولا يُنظر إليها على أنها ترغب فى طموحات سياسية. ومثل كاستكس ، من غير المتوقع أن تصبح بورن رئيسة وزراء قوية ، مما يترك لماكرون نفوذاً كاملاً على البرلمان إذا فاز حزبه الشهر المقبل، وفقا لنيويورك تايمز.

وأعلنت الرئاسة الفرنسية تعيين بورن بعد وقت قصير من تقديم كاستكس استقالته - وهي خطوة كانت متوقعة على نطاق واسع بعد إعادة انتخاب ماكرون الشهر الماضي.

 

الصحف البريطانية:

جارديان: أعداد متزايدة من اللاجئين الأوكرانيين بلا مأوى فى بريطانيا

 

نقلت صحيفة "الجارديان" البريطانية تحذير المنظمات المجتمعية من أن أعدادًا متزايدة من اللاجئين الأوكرانيين أصبحوا بلا مأوى، وفي كثير من الحالات معدمين ، بعد انهيار العلاقات مع مضيفهم المشتركين فى برنامج الحكومة "منازل لأوكرانيا" في المملكة المتحدة مقابل مبلغ شهرى.

ويتوقع البعض أن النظام قد يتعطل بالكامل وسط تقارير عن مطالبة اللاجئين الأوكرانيين بمغادرة منازل مضيفهم الذين يعطوهم إشعارا يوم واحد فقط ، مما يتركهم بلا خيار سوى إحالتهم إلى السلطات المحلية على أنهم بلا مأوى ، أو إذا كان بإمكانهم تحمل التكاليف فيمكنهم البحث عن سكن مستأجر في اللحظة الأخيرة.

وقال قادة المجتمع إن ذلك كان يحدث بين المضيفين ذوي النوايا الحسنة الذين ربما فشلوا في توقع ضخامة الالتزام حتى وصل اللاجئون إلى منازلهم ، مما زاد من توتر وصدمة اللاجئين.

وتشمل العوامل الأخرى المذكورة التكاليف، والاشتباكات الشخصية والثقافية، وعدم قيام المضيفين بوضع قواعد للمنزل، وسوء الفهم، وسوء التواصل.

وقالت إيرينا تيرليكي، عضو مجلس إدارة جمعية الأوكرانيين في بريطانيا العظمى (AUGB): "إن مجتمعنا يرى هذه الحالات بشكل متكرر ونعتقد أنها آخذة في الازدياد".

كما أبلغوا عن مشكلات مماثلة بين أولئك الذين وصلوا إلى مخطط الأسرة في أوكرانيا - إما بسبب مشكلات المساحة أو انهيار العلاقات. وأضافت تيرليكي: "لقد وجدنا أن علاقات الرعاية تنهار - على الرغم من رغبة الناس الواضحة جدًا في المساعدة".

وقالت امرأة أوكرانية تبلغ من العمر 43 عامًا لصحيفة الجارديان إنها تُركت بلا مأوى وخائفة ولا تعرف إلى أين تتجه بعد أن طُلب منها المغادرة من قبل مضيفيها بعد أكثر من أسبوع بقليل.

وبعد العملية الروسية فرت من شقتها في الطابق 22 في كييف إلى إسبانيا لكنها وجدت صعوبة في العثور على عمل. وقابلت مضيفيها في المملكة المتحدة ، وهما زوجان من إكستر، على فيس بوك الذين رتبا رحلاتها الجوية ووثائقها.

وفي البداية، قالت إن الأمور كانت على ما يرام وشعرت "بالحب والاهتمام". لكن ديناميكياتهم تغيرت بشكل كبير عندما ذهبت لزيارة رجل قابلته عبر الإنترنت. اتهمها مضيفوها بالكذب.

 

وزير أيرلندا الشمالية يهدد بسن تشريع لتغيير بروتوكول بريكست دون موافقة بروكسل

قال وزير إيرلندا الشمالية إن المملكة المتحدة لن "تخجل" من سن تشريعات لتغيير بروتوكول أيرلندا الشمالية دون موافقة من الاتحاد الأوروبي ، بينما تستعد ليز تراس لإخبار مجلس العموم بخطط رفع الفحوصات من جانب واحد، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية.

وستبلغ وزيرة الخارجية أعضاء البرلمان عن خطط لتقديم مشروع القانون بعد مناقشة مجلس الوزراء بشأن أيرلندا الشمالية. ومع ذلك ، فإن الجدول الزمني لمشاريع القوانين قد تأخر ، حيث تم التعهد بالنص الآن فقط قبل العطلة الصيفية ، وفقًا لمصادر وايتهول.

ونفى براندون لويس تأجيل الخطط بعد رد مقلق من دبلن وواشنطن ، قائلا إنه لا توجد نية لطرح التشريع الكامل على البرلمان هذا الأسبوع.

قال لويس لشبكة سكاي نيوز "شيء من هذا القبيل لم يكن مطروحًا على الإطلاق هذا الأسبوع. ما زلنا نناقش خطاب الملكة ولن ننتهي من مناقشة خطاب الملكة والتصويت عليه حتى وقت لاحق من هذا الأسبوع ، ربما في وقت لاحق غدًا ، ومن هذا المنطلق لم يكن مطروحًا على الإطلاق".

وأضاف "لكن ما قلناه دائمًا هو أننا لن نزيل أي شيء من على الطاولة. سنفعل ما يتعين علينا القيام به لضمان انتقال المنتجات من بريطانيا العظمى إلى أيرلندا الشمالية بصورة سلسلة  كجزء من السوق الداخلية للمملكة المتحدة ، وهو أمر يقول البروتوكول نفسه إنه سيحترمه ولكن في الوقت الحالي لا يعمل بشكل صحيح."

ومن المتوقع أن تخبر تراس أعضاء البرلمان عن خطط للتشريع قبل الصيف في حالة فشل المفاوضات المتجددة. وقال لويس إن التشريع يظل الخيار الاحتياطي وإن الحكومة تأمل في العودة إلى المحادثات.

وقال: "نود أن نفعل ذلك بالاتفاق مع الاتحاد الأوروبي ، لكننا نحتفظ بالحق في القيام بما نحتاج إلى القيام به لفعل الشيء الصحيح لشعب أيرلندا الشمالية والمملكة المتحدة الأوسع".

قال لويس إن هناك شركات غير قادرة على العمل بموجب القواعد الحالية: "هناك العديد من الشركات في الوقت الحالي ، بما في ذلك المتاجر الكبرى ، التي ليس لديها متاجر في جمهورية أيرلندا ، والتي تنقل منتجاتها من مستودعاتها في بريطانيا العظمى إلى أيرلندا الشمالية للبيع والاستهلاك في أيرلندا الشمالية ، ولكنها تخضع لعمليات فحص كما لو كانوا ذاهبون إلى الاتحاد الأوروبي ".

ماكرون يؤمن البرلمان بسيدة علي رأس الحكومة.. جارديان تعلق علي اختيار إليزابيث بورن

اثار اختيار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، سيدة لرئاسة الحكومة الجديدة في مستهل الولاية الرئاسية الثانية ، ردود فعل واسعة في الصحافة العالمية الصادرة الثلاثاء ، حيث تباينت ردود الأفعال ما بين إشادة بالخطوة التي تعد الأولي من نوعها في البلاد منذ 30 عاماً ، وتأكيد علي وجود أبعاداً سياسية يحاول من خلالها ماكرون تأمين اغلبية برلمانية لحزبه الذي يستعد للانتخابات المقرر انطلاقها يومي 12 و19 يونيو

وفى تقرير لها ، قالت صحيفة الجارديان البريطانية ، إن اختيار إليزابيث بورن لرئاسة الحكومة الفرنسية جاء بعد استطلاع للمعهد الفرنسي للرأي العام كشف تأييد 74% من المستطلعين لتعيين امرأة في منصب رئيس للوزراء ، وهو ما أقدم عليه ماكرون بالفعل.

وأضافت الصحيفة أن مهمة بورن الأولى ستتمثل في إدارة الأحزاب والمكونات السياسية المختلفة والتي تمثل التيار الوسطي الذي ينتمي إليه ماكرون والذين يحتاجون إلى الفوز بأغلبية برلمانية في الانتخابات الشهر المقبل.

وأشارت الصحيفة إلى أن اختيار اليزابيث بورن يعزز من فرص حزب "الجمهورية للأمام" الذي ينتمي إليه ماكرون في الانتخابات التشريعية حيث يسعي ماكرون أن يكون له مطلق الحرية في الإصلاح المخطط له للمعاشات التقاعدية ودولة الرفاهية.

وتولت بورن 3 وظائف وزارية رئيسية خلال ولاية ماكرون الأولى وهم النقل والبيئة والعمل. واكتسبت سمعة طيبة في تبنيها سياسات صعبة ودفعها إلى الأمام، بما في ذلك إصلاحات ماكرون الشاملة لنظام السكك الحديدية الحكومية، والتي أطلقت أكبر الإضرابات منذ عقود، وكان كريستوف كاستانير، حليف ماكرون، قد أطلق عليها "وزير الإصلاحات المستحيلة التي جعلت ممكناً".

وعلى الرغم من تحقيق ماكرون فوز كبير في الانتخابات الرئاسية الشهر الماضي، الا انه اقر بأن العديد من الفرنسيين صوتوا لصالحه لإبعاد اليمين المتطرف فقط، وتعهد بتغيير طريقته المركزية في السياسة والتشاور بشكل أكبر، وتوسيع قاعدته.

ووفقا للتقرير، تعتبر الخلفية الشخصية لبورن في يسار الوسط حاسمة بالنسبة لماكرون، لا سيما في الفترة التي تسبق الانتخابات البرلمانية، حيث لضغوط لاستعادة ناخبي يسار الوسط في الانتخابات البرلمانية.

وتضمنت مسيرة بورن الطويلة تقديم المشورة للوزراء الرئيسيين في ظل الرئيسين الاشتراكيين ميتران وفرانسوا هولاند بالإضافة إلى العمل في قاعة مدينة باريس عندما كان يديرها الاشتراكي برتراند ديلانوي.

 

ايلون ماسك: صفقة تويتر لن تكتمل بدون اثبات عدد "الحسابات المزيفة"

قال الملياردير ايلون ماسك ان صفقة استحواذه على تويتر البالغة 44 مليار دولار لا يمكن ان تمضي قدما الى ان تثبت شركة التواصل الاجتماعي ان اقل من 5% فقط من مستخدميها هم "حسابات عشوائية"

استخدم الرئيس التنفيذي لشركة تسلا حسابه على تويتر ليقول إن الصفقة لن تمضي قدمًا حتى تظهر الشركة دليلًا على أن نسبة صغيرة فقط من مستخدميها حسابات مزيفة، وكان ماسك قد أعلن الأسبوع الماضي أن الصفقة معلقة بعد أن تساءل عن ادعاء تويتر في الإيداعات لدى المنظم المالي الأمريكي بأن نسبة صغيرة من مستخدميها مزيفة.

و بالأمس ، كتب ماسك عبر تويتر: " 20% من الحسابات المزيفة او البريد العشوائي ، في حين أن 4 أضعاف ما يدعي تويتر ، يمكن أن تكون * أعلى * من ذلك بكثير .. استند عرضي إلى دقة إيداعات هيئة الأوراق المالية والبورصة للموقع"

وأضاف: "بالأمس ، رفض الرئيس التنفيذي لتويتر علنًا إظهار إثبات بنسبة <5% .. ولا يمكن لهذه الصفقة المضي قدما حتى يفعل"

يوم الإثنين ، اقترح ماسك أنه قد يسعى إلى دفع سعر أقل لتويتر ، حيث واصل المالك المحتمل لشركة التواصل الاجتماعي الإعراب عن مخاوفه بشأن وجود حسابات مزيفة على المنصة.

وقال إن تخفيضه الذي وافق عليه 54.20 دولارًا لعرض الأسهم لن يكون "غير وارد" ، بعد أيام من تعليق الصفقة البالغة 44 مليار دولار بعد أن استفسر عن عدد حسابات البريد العشوائي على تويتر.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة