"المصيف زمان كان له طعم وريحة ولون ما يتنسوش" كلمات بسيطة مصحوبة بتنهيدة وابتسامة حنين خفيفة حكى بها عدد من الشباب عن ذكرياتهم مع مصيف التسعينيات والثمانينيات، والمواقف التي لا تنسى التي جعلت لمصيف زمان مذاقه الخاص الذي لا ينسى، حتى مع وجود مواقف محرجة.
مروة: البساطة مافيش أحلى منها
قالت مروة عاطف لـ اليوم السابع:"المصيف زمان كان له طعم تاني خالص بصرف النظر عن أن زمان كان المصيف عادي وبسيط وخالي من المظاهر المتواجدة حاليا ولكنه كان من أفضل أيام حياتي"، أضافت "البساطة مفيش أحلى منها، وكان لنا فيه أفضل الذكريات لأننا كنا نقضي فترة المصيف مع العائلة، أولاد خالتي وأخواتي وبابا وماما وكانت وما زالت أجمل ذكريات حياتي بسبب المواقف البريئة".نرمين: فرحة المصيف كانت بتبدأ من التحضير
وقالت نرمين سعد:" المصيف زمان كان كله ذكريات حلوة، وما زالت الصور فيها أحلى ذكريات، ومواقف المصيف والسعادة والحماس بيبدأوا من التحضير للمصيف لأننا كنا نقعد فترة نحضر للمصيف، نختار الملابس اللي هناخدها معانا والأكل والعوامات وحتى الألعاب، وكانت اللمة والعائلة أجمل مافيه، لأننا كنا بنروح عائلة كبيرة بأولاد الخالة والعمة عكس دلوقتي ظروف الحياة بتجبرنا نروح يادوبك أسرة مع بعض".أروى: اللعب والبساطة
فيما قالت أروي هاني:" أي حاجة زمان كانت جميلة لكن المصيف زمان كان تحفة من تحف الزمن، لما بكون زعلانة بقعد افتكر المواقف اللي في المصيف لأني كنت كل مصيف لازم يحصل كارثة لأني كنت بحب اللعب والجري وأكتر حاجة تفرح تصوير أهالينا لينا كان قانون عندنا لازم نروح نتصور في استوديو صورة المصيف، كل حاجة كانت حلوة بسيطة حقيقي لما بتفكر الأيام بحس أني بشم ريحتها نفسيًا برتاح".صداقات وجيران :
فيما قالت منال:" كنت بحب اطلع مصيف في نفس الوقت اللي فيه أصحابي في المصيف أو الجيران، وكنا ممكن نقعد ناكل مع بعض أو نحضر الأكل ونتحول في المصيف لأسرة واحدة حقيقية مستحيل حد يقدر يفرق بيننا".
ذكريات المصيف
صور المصيف في التسعينات
صور في المصيف
مواقف بالمصيف
المصايف زمان
المصيف زمان
المصيف زمان