العالم هذا المساء.. المفوض بملف المفقودين في كييف: 7 آلاف جندى أوكرانى غير معروف مصيرهم.. رئيس تونس: لا تسامح مع من يريدون إفشال الاستفتاء على الدستور الجديد.. وبايدن يؤكد تصميمه على تجديد حظر الأسلحة الهجومية

الإثنين، 11 يوليو 2022 10:00 م
العالم هذا المساء.. المفوض بملف المفقودين في كييف: 7 آلاف جندى أوكرانى غير معروف مصيرهم.. رئيس تونس: لا تسامح مع من يريدون إفشال الاستفتاء على الدستور الجديد.. وبايدن يؤكد تصميمه على تجديد حظر الأسلحة الهجومية الحرب الروسية الأوكرانية
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استمرار حالة الشد والجذب بين أوكرانيا وروسيا وسط تداعيات اقتصادية عنيفة على الساحة الدولية جراء الحرب، وتحذير من الرئاسة التونسية لمن يرومون العبث بالإستفتاء على الدستور الجديد.

المفوض بملف المفقودين فى كييف: 7 آلاف جندي أوكراني غير معروف مصيرهم

أعلن أوليج كوتينكو المفوض بملف الأشخاص المفقودين في ظروف خاصة بأوكرانيا أن أكثر من 7 آلاف جندي أوكراني في عداد المفقودين، ومعظمهم في الأسر، وفقا لروسيا اليوم.

وأضاف المفوض بملف الأشخاص المفقودين في ظروف خاصة بأوكرانيا، أن مركز الاتصال الخاص بنا سجل فقدان 7200 جندي.

وأوضح المفوض بملف الأشخاص المفقودين في ظروف خاصة بأوكرانيا، أن معظم الجنود المفقودين في الأسر.

الحرب الأوكرانية
الحرب الأوكرانية

الرئيس التونسى: لا تسامح مع من يريدون إفشال الاستفتاء على الدستور الجديد

أكد الرئيس التونسى قيس سعيد، أنه لا مجال للتسامح مع من يريدون إفشال الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد المقرر له يوم 25 يوليو الجاري؛ لافتا إلى أن هؤلاء يهابون سيادة الشعب، ويهابون أن يعبّر عن رأيه بكلّ حرية.

جاء ذلك خلال استقبال الرئيس التونسى بقصر قرطاج، اليوم الاثنين، لفاروق بوعسكر، رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات.

وشدد سعيد، خلال اللقاء، على ضرورة حياد كل الأطراف والانتباه إلى المحاولات المتعددة لاختراق عمليات التسجيل والحق فى تغيير مركز الاقتراع، مشيرا إلى أن إمكانية تغيير مراكز الاقتراع تمّ التلاعب بها، وغلق الموقع منذ أيام.

كما شدد على ضرورة أخذ كل التدابير حتى لا يتكرّر هذا مجدّدا، واتخاذ كل الإجراءات حتى يتحمل كل طرف مسؤلياته كاملة، مؤكدا أن الأمر يتعلق بمصير دولة وبمصير شعب.

الرئيس التونسى قيس سعيد
الرئيس التونسى قيس سعيد

الرئيس الأمريكى يؤكد تصميمه على تجديد حظر الأسلحة الهجومية

قال الرئيس الأمريكى جو بايدن أنه مصمم على تجديد حظر الأسلحة الهجومية، مشيرا إلى "أننا نعيش فى بلد غارق فى أسلحة الحرب".

وفى تصريح أمام حشد من المشرعين والمدافعين وأقارب ضحايا العنف المسلح فى الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، سأل بايدن: ""ما هو الأساس المنطقى لوجود هذه الأسلحة خارج مناطق الحرب؟"، مشددا على "ضرورة القيام بالمزيد، مع التركيز بشكل خاص على توافر الأسلحة عالية القوة".

وشدد على أنه "يجب حظر الأسلحة الهجومية، وأنا مصمم على حظر هذه الأسلحة وعلى حظر المخازن ذات السعة العالية، ولن أتوقف حتى نحقق ذلك"، داعيا إلى فرض قوانين التخزين الآمن التى من شأنها أن تجعل الفرد مسؤولا عن عدم تخزين سلاحه بطريقة آمنة، إذا تم استخدام هذا السلاح فى جريمة.

يذكر أنه تم حظر الأسلحة الهجومية فى عام 1994. وبعد ذلك تحت ضغط من الاتحاد القومى الأمريكى للأسلحة ومصنعى الأسلحة وغيرهم، تم رفع هذا الحظر فى عام 2004.

الرئيس الأمريكى جو بايدن
الرئيس الأمريكى جو بايدن

أوكرانيا تدعو كندا لإعادة النظر بإعادة توربينات "السيل الشمالى" إلى ألمانيا

دعت وزارة الخارجية الأوكرانية كندا إلى إعادة النظر فى قرار إعادة توربينات الغاز التى تم إصلاحها لشركة "السيل الشمالي" إلى ألمانيا من أجل الحفاظ على ضغط العقوبات على روسيا.

وقالت وزارة الخارجية الأوكرانية فى بيان نُشر على موقعها الالكتروني: "تمت دعوة القائم بالأعمال الكندية المؤقت فى أوكرانيا إلى وزارة الخارجية الأوكرانية فى 11 يوليو، حيث أعرب الجانب الأوكرانى عن خيبة أمله فيما يتعلق بقرار الحكومة الكندية إصدار تصريح بإعادة توربينات غاز "السيل الشمالي" التى تم إصلاحها بواسطة شركة "سيمينس" إلى ألمانيا".

ودعت الوزارة كندا إلى إعادة النظر فى هذا القرار من أجل الإبقاء على ضغط العقوبات على روسيا.

وأضافت: "طُلب من الجانب الكندى إعادة النظر فى هذا القرار الذى يقوض الوحدة الأوروبية الأطلسية فى تطبيق نظام العقوبات الدولى ضد روسيا، ويوفر أساسا لروسيا لمواصلة استخدام الطاقة كسلاح ضد أوروبا".

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس فى وقت سابق إن الولايات المتحدة، تدعم قرار كندا بإعادة التوربينات إلى ألمانيا.

المستشار الألمانى أولاف شولتز
المستشار الألمانى أولاف شولتز

جونسون: لن أدعم أي مرشح لرئاسة حزب المحافظين

قال رئيس الوزراء البريطاني المستقيل بوريس جونسون إنه مصمم على الوفاء بتفويض حزبه المحافظ لعام 2019 في الأسابيع القليلة الأخيرة له كزعيم للحزب، وإنه يرفض دعم أي منافس على القيادة.

وفي أول تصريح له بعد استقالته من زعامة حزب المحافظين الأسبوع الماضي، وفي حديثه إلى المذيعين للمرة الأولى منذ استقالته الأسبوع الماضي، أكد جونسون أنه سيواصل "الإشراف على العملية" قبل انتخاب زعيم جديد لحزب المحافظين في الأسابيع المقبلة.

وقال: "أنا مصمم على المضي قدما وتقديم التفويض الممنوح لنا، لكن وظيفتي هي فقط الإشراف على العملية في الأسابيع القليلة المقبلة، وأنا متأكد من أن النتيجة ستكون جيدة"، مضيفا: "نحتاج فقط إلى المضي قدما، كلما ركزنا أكثر على الأشخاص الذين ينتخبوننا، وعلى وظائفهم، وآمالهم وما يمكنهم الحصول عليه من الاستثمار في العلوم والتكنولوجيا... نتحدث أكثر عن المستقبل الذي نحاول بناءه، وكلما قل الحديث عن السياسة في وستمنستر، سنكون جميعا أكثر سعادة بشكل عام".

وردا على سؤال لأي مرشح سيقدم دعمه، قال جونسون: "لا أريد أن أضر بفرص أي مرشح من خلال تقديم دعمي".

رئيس الوزراء البريطانى المستقيل بوريس جونسون
رئيس الوزراء البريطانى المستقيل بوريس جونسون

 

 
 
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة