عرض تجربة الحكومة المصرية فى زيادة المعمور خلال المنتدى العالمى ببولندا

السبت، 02 يوليو 2022 12:42 م
عرض تجربة الحكومة المصرية فى زيادة المعمور خلال المنتدى العالمى ببولندا شقق
(أ ش أ)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عرضت الدكتورة مروة سيبويه، استشاري وزير الإسكان للشئون الفنية - خلال مشاركة الوزارة بالمنتدي الحضري العالمي في نسخته الحادية عشرة، والتي أقيمت في مدينة (كاتوفيتشي) بدولة بولندا، تجربة الحكومة المصرية في زيادة المعمور بالمجتمعات العمرانية الجديدة.

وذكر بيان صادر عن وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، اليوم /السبت/ أنه عُقدت جلسة تحت عنوان (مواجهة عدم الاتزان الديموغرافي من خلال المحفزات الحضرية والاقتصادية المستدامة) تحت إدارة الدكتور عبد الخالق إبراهيم مساعد وزير الإسكان، وتمت هذه الجلسة بالتعاون مع كل من البنك الدولي وهيئة المعونة الألمانية ووزارة الاسكان والتخطيط بالسعودية، وفي إطار مشاركة وزارة الإسكان بالمنتدي الحضري العالمي في نسخته الحادية عشرة.

وقامت الدكتورة مروة سيبويه - خلال الجلسة - بعرض تجربة الحكومة المصرية في خلخلة النسيج القائم بالتحديات الموجودة به عمرانيا واقتصاديا واجتماعيا وبيئيا، وحل ذلك من خلال زيادة المعمور في المجتمعات العمرانية الجديدة.

كما قام الدكتور عادل زهراني، نائب وزير التخطيط الحضري بوزارة الشئون البلدية والقروية بالسعودية، بعرض التجربة السعودية في التعامل مع التحديات المختلفة في العمران القائم وكيفية التوجيه نحو العمران الجديد.

وشارك كل من الدكتور محمد ندا "خبير التخطيط الحضري" بالبنك الدولي، وفرنسوا منيجيل، خبير التخطيط الحضري بهيئة المعونة الألمانية، حيث قاما بعرض التجارب الدولية المختلفة والعوامل المؤثرة في جذب السكان خلال السنوات السابقة الماضية في البلاد ذات الطابع الحضري المختلف، مع تسليط الضوء علي أهم القضايا والدروس المستفادة للاسهام في تخطيط حضري أفضل على المستويات المختلفة بالشكل الذي يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

يشار إلى أن مشاركة وزارة الاسكان تأتي في هذه الفعاليات؛ بهدف عرض جهود الحكومة المصرية في مواجهة التحديات العمرانية بالمجتمعات الحضرية المختلفة، وذلك في ضوء توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسي، بتوفير جودة حياة كريمة للمصريين.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة