سلط استخدام موسكو للغاز الطبيعي كسلاح اقتصادي وسياسي ضد الاتحاد الأوروبي، الضوء على اعتماد الاتحاد الأوروبي وخاصة ألمانيا على الغاز الروسي وأدى إلى البحث عن موارد طاقة بديلة.
وقال مسؤولو الطاقة الفرنسيون، إن فرنسا قادرة على إمداد ألمانيا بـ 20 تيراواط / ساعة من الغاز الطبيعي ، أو 2% من الاستهلاك الألماني، خلال أشهر الشتاء إذا لزم الأمر.
وتضررت ألمانيا، أكبر اقتصاد في أوروبا وأكبر مستورد للغاز الروسي، بشدة من تخفيضات الإمدادات منذ منتصف يونيو، وتستعد لجميع السيناريوهات، بما في ذلك الإغلاق الكامل لصادرات الغاز الروسي.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة