قالت دار الإفتاء المصرية ان استراتيجيتها الخاصَّة فيما يتعلَّق بوسائل التواصل الاجتماعي، تتمثَّل في مواجهة التطرُّف والعنف والأفكار التكفيرية بجانب نشر الفكر المستنير عبر عدد من الأُطر والبرامج والخطوات التي يتمُّ العمل بها وتطبيقها بشكل دقيق ومتوازن، فدار الإفتاء تسعى إلى متابعة كافة قضايا الأمَّة الإسلامية والتفاعل والتعامل معها.
وتابعت عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك: "الدار تحاول مواكبة كل ما هو جديد، مُستغِلَّة وسائل التكنولوجيا المختلفة للوصول إلى المواطنين كافة بكل الطُّرق والأشكال، حتى تُيسِّر عليهم معرفة الفتاوى الخاصة بدينهم؛ لعدم ترك فراغ تدخل منه الجماعات المتطرفة بأفكارها المسمومة وآرائها المتطرفة".
وطالبت الدار بمشاركة المنشورات وتفاعل معها لمزيد من الوعي والفهم وإزاحة المفاهيم المغلوطة.
دار الافتاء