4 آثار مدهشة لشرب عصير التوت البري.. منها تحسين صحة المسالك البولية

الثلاثاء، 05 يوليو 2022 07:00 ص
4 آثار مدهشة لشرب عصير التوت البري.. منها تحسين صحة المسالك البولية عصير التوت
كتبت ميرفت رشاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شرب العصائر يزيل السموم من الجسم، ولكن بعض خبراء الصحة يقولون إن العصير مليء بالكثير من السكر، وشرب الكثير منه يمكن أن يؤثر سلبًا على صحتك على المدى الطويل ومع ذلك، في كثير من الحالات ، يمكن لشرب جزء من أنواع معينة من عصير الفاكهة بنسبة 100٪ أن يفيد صحتك بعدة طرق من خلال تزويد جسمك بالفيتامينات ومضادات الأكسدة الضرورية وعصير التوت البري هو بالتأكيد أحدها، في حين أن شرب عصير التوت البري هو اقتراح شائع لصحة المرأة ، إلا أن هناك تأثيرات أخرى مذهلة يمكن للجميع الاستفادة منها، وفقا لما نشره موقع "eatthis".

1- غني بمضادات الأكسدة

إلى جانب كونه كثيف المغذيات ومليء بفيتامين C ، من المعروف أيضًا أن عصير التوت البري مصدر كبير لمضادات الأكسدة، يثبت تقرير صادر عن Advances of Nutrition أن المواد الحيوية للتوت البري يمكن أن تؤثر إيجابًا على "ضغط الدم، وأيض الجلوكوز، وملامح البروتين الدهني، والإجهاد التأكسدي، والالتهاب، ووظيفة البطانة."

2 -يحسن صحة المسالك البولية

يمكن أن يؤثر هذا العصير بشكل إيجابي على صحة المسالك البولية ، مما يقلل من خطر الإصابة بالعدوى، إن المزيج الفريد من البوليفينول الموجود في التوت البري له خصائص مضادة للالتصاق يمكن أن تساعد في منع بعض البكتيريا من الالتصاق داخل الجسم وتساعد في الحفاظ على المسالك البولية.

3 - يقلل من الإجهاد التأكسدي

لقد ثبت أن الخصائص المؤكسدة القوية لتقليل الإجهاد لبوليفينول التوت البري تقلل من عوامل الخطر المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية وتساعد في صحة القلب، تؤكد دراسة من المجلة البريطانية للتغذية ، أن استهلاك عصير التوت البري للمشاركين في الدراسة على مدى 60 يومًا أدى إلى تحسين عوامل الخطر القلبية الوعائية بسبب خصائص التوت البري المؤكسدة.

4 - صحة الأمعاء

تشير الأبحاث إلى أن استهلاك منتجات التوت البري يمكن أن يساعد أيضًا في الحفاظ على توازن البكتيريا الجيدة في أمعائك ، وهو أمر مهم لتقليل مخاطر الإصابة بجميع أنواع الأمراض بما في ذلك أمراض التمثيل الغذائي وأمراض القلب والأوعية الدموية والمناعة والغدد الصماء الاضطرابات والسرطان وأمراض العظام والزهايمر والمزيد.

 

 

 

 

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة