ليز تراس: حكومتي ستواجه التداعيات التي خلفتها الأزمات العالمية على بريطانيا
رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة: سأتحرك يوميا لتحقيق الازدهار والأمن في بريطانيا
الرئيس الأمريكي: أتطلع للعمل مع رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة ليز تراس
في أول خطاب لها بعد توليها منصب رئيسة وزراء بريطانيا، قالت ليز تراس ، إن بلادها ستواصل دعم أوكرانيا ومكافحة كورونا.وأضافت ليز تراس، خلال خطابها: نواجه تقلبات عالمية بسبب حرب روسيا في أوكرانيا، متابعة: حكومتي ستواجه التداعيات التي خلفتها الأزمات العالمية على بريطانيا.
وتابعت رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة: سنحول بريطانيا إلى دولة بإمكانات كبيرة، موضحة أن بريطانيا ستواصل العمل مع الشركاء والحلفاء.
وقالت ليز تراس إن بريطانيا ستواصل العمل مع الشركاء والحلفاء في العالم، متابعة: لدي خطة قوية لدعم الاقتصاد البريطاني.
وتابعت رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة: حكومتي ستتعامل مع تداعيات أزمة الطاقة بعد قطع الغاز الروسي.
وأثنت ليز تراس على رئيس وزراء بريطانيا السابق بوريس جونسون مؤكدة أنه قاد البلاد خلال البريكست وجائحة كورونا والتصدى للعدوان الروسي على أوكرانيا، متابعة: أتشرف بتحمل المسؤولية في هذا الوقت الحرج الذي تمر به البلاد.
وتابعت رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة: قبلت تكليف الملكة اليزابيث الثانية لتشكيل حكومة جديدة، وأكدت ليز تراس، رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة، إنها ستتخذ خطوات لتأمين إمداداتنا من الطاقة وسنضع خطة لتنمية الاقتصاد والتجارة.
وأضافت رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة، في أول كلمة لها لشعبها بعد فوزها بالمنصب: سنعمل على الدفاع عن الديمقراطية في العالم.
وتابعت ليز تراس: لدى خطة لتنمية الاقتصاد وسأنمي التجارة، وسأتحرك يوميا لتحقيق الازدهار والأمن في بريطانيا.
وتابعت رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة: بريطانيا ستتجاوز العاصفة وستبني اقتصادها مجددا.
وتوجهت ليز تراس، بطريق الجو إلى منزل الأسرة المالكة في اسكتلندا لتطلب منها الملكة إليزابيث تشكيل الحكومة. وتتولى تراس هذا المنصب خلفا لبوريس جونسون الذي اضطر للاستقالة بعد ثلاث سنوات صاخبة قضاها في المنصب.
من جانبه أكد جو بايدن، الرئيس الأمريكي، إنه يتطلع للعمل مع رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة ليز تراس، وأضاف جو بايدن: أتطلع للعمل مع تراس لمواجهة التحديات العالمية وتوطيد العلاقات بين واشنطن ولندن.
وأصبحت ليز تروس رسمياً ثالث رئيسة وزراء فى تاريخ بريطانيا عقب تنصيبها رسميًا بعد زيارة الملكة إليزابيث الثانية فى قلعة بالمورال حلفا لبوريس جونسون، الذى اضطر للاستقالة بعد سلسة من الفضائح والانتقادات.
تولت تروس البالغة 47 عاما، منصبها بعد فوزها بأكبر عدد من الأصوات فى مسابقة قيادة حزب المحافظين ليحل محل جونسون، الذى أعلن استقالته فى يوليو واستمر فى تسيير الاعمال عدة شهور عانت فيها المملكة المتحدة من أسوأ ازمة اقتصادية منذ عقود.