سطر رجال الشرطة الكثير من التضحيات والبطولات على مدار العصور لرفعة الوطن وسلامة أراضيه، واحتفت وزارة الداخلية بـ"عيد الشرطة" الـ71 تخليدا لمعركة الإسماعيلية والتى بدأت فى صباح يوم الجمعة الموافق 25 يناير عام 1952، والتى ظل فيها أبطال الشرطة صمدوا فى مواقعهم يقاومون ببنادقهم العتيقة من طراز (لى إنفيلد) ضد أقوى المدافع وأحدث الأسلحة البريطانية حتى نفدت ذخيرتهم، وسقط منهم فى المعركة 56 شهيدا و80 جريحا، بينما سقط من الضباط البريطانيين 13 قتيلا و12 جريحا.
وقدم عدد من نواب البرلمان وأحزاب، التهنئة والتحية للرئيس عبد الفتاح السيسى ولوزارة الداخلية ورجالها، بحلول هذه الذكرى المجيدة، مؤكدين أنه يوم سطر فيه رجال الشرطة أروع الأمثلة فى الدفاع والحفاظ على مقدرات الوطن.
وهنأ المهندس حازم الجندى عضو مجلس الشيوخ ومساعد رئيس حزب الوفد، اللواء محمود توفيق وزير الداخلية وكافة تشكيلات الشرطة بمناسبة الاحتفال بذكرى عيد الشرطة موجها كل التحية والتقدير لرجال الشرطة البواسل ومجهودهم فى الحفاظ على الوطن ومقدراته.
وقال الجندى، إنه فى الوقت الذى نحتفل به بذكرى عيد الشرطة لا يسعنا إلا أن نقدم كل الشكر والتقدير لرجال الشرطة على تضحياتهم وجهودهم فى الحفاظ على أمن الوطن واستقراره، وبذل كل غالى ونفيس من أجل بلدنا الحبيب مصر.
أضاف عضو مجلس الشيوخ، أنه لا يجب أن ننسى شهدائنا من الشرطة فهم يظلون خالدين فى تاريخ مصر لما بذلوه وقدموه بدمائهم حفاظا على الوطن، كما تقدم بالتحية إلى أسر الشهداء وذويهم، داعيا الله أن يصبرهم على فراق أبنائهم وأن يعوضهم خيرا، مؤكدا أن شهداء الشرطة سطروا اسمهم فى التاريخ بأحرف من نور.
وتقدم النائب طارق رضوان، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، بخالص التهنئة للشعب المصرى ورجال الداخلية المصرية بمناسبة عيد الشرطة الـ 71، والذى يوافق الـ 25 من يناير سنويا وهو اليوم الذى سطر فيه رجال الشرطة أروع الأمثلة فى الدفاع والحفاظ على مقدرات الوطن.
وقال إن الشرطة المصرية ستظل نموذج يحتذى به فى حب الأوطان والحفاظ على شرف وكرامة المواطن، مهما كان ثمن التضحية من أجل الوطن وكرامته، معربًا عن بالغ التقدير والاعتزاز بما قدموه وما يقدمونه من تضحيات فى سبيل أمن الوطن وحماية مقدراته، مشيدًا بما يتمتعون به من كفاءة عالية ومسئولية صادقة على كافة المستويات.
ولفت رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إلى أن يوم عيد الشرطة الذى يوافق تاريخ 25 يناير 1952سجل فيه رجال الشرطة البواسل أروع البطولات والتضحيات دفاعا عن استقلال الوطن وحريته، وندعو الله أن يرحم شهدائنا الأبرار من أبناء الشرطة وجميع شهداء الوطن، مشيرا إلى أن هذه الجهود مستمرة فى حفظ الأمن والأمان ومواجهة الإرهاب بكافة صورة مع المشاركة الفعالة فى احترام حقوق الإنسان، مؤكدًا أن التاريخ سيقف كثيرًا أمام جهود وزارة الداخلية فى الحفاظ على مقدرات الوطن.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن التاريخ لن ينسى دور الشرطة فى التصدى للإرهاب وكيف استقبلوا رصاصات الإرهاب فى صدورهم لحماية المصريين وتأمين الجبهة الداخلية، وكانت إرادتهم واستبسالهم الصخرة التى تحطم عليها الإرهاب، بجوار رجال القوات المسلحة، مؤكدا على أن تقدير الرئيس عبد الفتاح السيسى لهم دائما فى محله حيث أن ضريبة الأمن غالية ولا تقدر بأى ثمن.
برلمانية : بطولات وتضحيات الشرطة المصرية سطرها التاريخ بحروف من نور
هنأت النائبة شيرين عليش، عضو مجلس النواب، وزير الداخلية اللواء محمود توفيق، وضباط وجنود وأفراد رجال الشرطة المصرية بمناسبة عيد الشرطة الـ 71، مضيفة أنهم يبذلون كل جهدهم فى سبيل الحفاظ على أمن واستقرار هذا الوطن.
وأكدت عليش، فى بيان لها اليوم، أن بطولات الشرطة المصرية على مدار السنوات الماضية سطرها التاريخ بحروف من نور، فرجالها دائما يؤدون واجبهم الوطنى بأمانة وإخلاص، ويبذلون قصارى جهدهم لحفظ أمن واستقرار مصر مهما كلفهم الأمر، مشيدة بالدور الكبير لرجال الشرطة فى مواجهة الإرهاب الأسود الغاشم، وتضحيات أبطال الشرطة التى ستظل عالقة فى قلوب وعقول المصريين مهما مر الزمان.
وأشارت عضو مجلس النواب، إلى أنه فى مثل هذا اليوم 25 يناير 1952 يستعيد فيه جميع المصريين ذكرى ملحمة وطنية وبطولية سطرها التاريخ، ونستلهم منها القدوة والوطنية والفداء وحب الوطن للأجيال الحالية والقادمة بأن رجال الشرطة كانوا وما زالوا وسيكونون نموذجًا وطنيًا فريدًا يحتذى به، والاحتفال بهم فى هذا اليوم بمثابة رسالة شكر وعرفان بما قدمه رجال الشرطة الأوفياء على مدار تاريخهم فى سبيل الحفاظ على الدولة.
ولفتت النائبة إلى أن الشرطة المصرية هى صمام الأمن والأمان التى تصدت لقوى الشر والظلام ونجحت فى إفشال كافة المخططات الإرهابية التى كانت تُحاك ضد الدولة المصرية والنيل من مقدرات شعبها.
برلمانية فى عيد الشرطة 71: مصر لا تنسى جهود أبنائها وتضحياتهم مهما مر عليها الزمن
هنأت النائبة إيلاريا سمير حارص عضو مجلس النواب، الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية واللواء محمود توفيق وزير الداخلية وضباط وجنود وافراد رجال الشرطة البواسل بمناسبة العيد الـ71 للشرطة المصرية الباسلة.
وقالت حارص فى بيان صادر عنها، إن هذه الذكرى خالدة فى وجدان المصريين، لافتة أنها تذكرنا بالتضحيات التى قدمها رجال الشرطة خلال السنوات الأخيرة فى حربهم ضد الإرهاب لعودة الأمن والاستقرار مرة أخرى.
وأكدت النائبة إيلاريا سمير حارص، أن الدولة استطاعت ببسالة أن تواجه الارهاب الاسود على مدار السنوات الماضية، موضحة انه ما زال هناك دول تعانى من شبح الإرهاب على أراضيها دون القدرة على مواجهته.
وتابعت عضو مجلس النواب، أن هذه الذكرى جاءت تجسيدا لمعركة خاضها رجال الداخلية المصرية يوم 25 يناير 1952، وهى تعد واحدة من المعارك التى عكست قوة وشجاعة وصلابة رجال الداخلية فى الحفاظ على مؤسسات الدولة وحمايتها من أى عدوان.
ونوهت حارص أن الرئيس عبد الفتاح السيسى أكد خلال كلمته اليوم على دور أبطال ورجال الشرطة فى تحقيق الأمن والاستقرار والسلام والحفاظ على مصر وأمن المصريين، منوهة أن مصر لا تنسى جهود أبنائها وتضحياتهم مهما مر عليها الزمن.
ويقول اللواء دكتور رضا فرحات نائب رئيس حزب المؤتمر أن رجال الشرطة ضحوا بأرواحهم فى سبيل الوطن ومواجهة الإرهاب وحفظ الأمن والأمان داخل البلاد والاحتفال بالذكرى ال 71 لعيد الشرطة تقديرا لتضحيتهم الغالية فى موقعة الإسماعيلية فى 25 يناير عام 1952 والذى راح ضحيته 50 شهيدا والثمانين جريحا على يد الاحتلال الإنجليزى لرفضهم الاستسلام او تسليم اسلحتهم وإصرارهم على الدفاع عن مبنى المحافظة فى تجسيد حقيقى لبسالة الشرطة المصرية فى الدفاع عن الوطن.
وأضاف نائب رئيس حزب المؤتمر : عيد الشرطة علامة بارزة ونموذج للتضحية لتوفير الاستقرار للوطن والاحتفال هذا العام بعيد الشرطة يأتى فى ظل تقدم ملحوظ وبالغ لكافة أجهزة وزارة الداخلية وارتفاع ملحوظ أيضا وبالغ لكافة الخدمات الأمنية التى تقدم للمواطنين فى كافة القطاعات مثل قطاع الأحوال المدنية وقطاعات المرور والجوزات فضلا عن تطوير قطاع السجون وتغيير مسماه إلى قطاع الحماية المجتمعية وتطوير مراكز الاصلاح والتأهيل ايمانا من وزارة الداخلية باحترام حقوق الإنسان باعتبارها ضرورة من ضرورات العمل الأمنى وتم تغيير اسم المسجون إلى نزيل وأصبحت تلك المراكز تذخر بالوسائل التكنولوجية وتعتمد البرامج الخاصة بالاصلاح والتأهيل التى تمكن المحتجزين من التأهيل والاندماج الإيجابى فى المجتمع عقب قضاء فترة العقوبة.
وأشار إلى أن اهتمام للرئيس السيسى بالمشاركة فى الاحتفال بعيد الشرطة وتكريم الضباط وأسر الشهداء من أبناء جهاز الشرطة أبرز دليل على اهتمام القيادة السياسية بالدور الذى تؤديه الشرطة بالتعاون مع القوات المسلحة فى حفظ الأمن، فضلا عن التقدير لحجم التضحيات الذى يقدمه أبناء جهاز الشرطة متمثلا فى عدد الشهداء والمصابين منهم.
وأضاف نائب رئيس حزب المؤتمر: كلمة الرئيس السيسى خلال الاحتفال بعيد الشرطة رسالة تأكيد على أن مصر ستعبر هذه المرحلة الاقتصادية الصعبة بسلام وذلك بسبب روح التحدى والصمود لدى المصريين لافتا إلى أن الرئيس كان واضحا وصريحا حول كافة الصعوبات التى تواجهها الدولة فى ظل الأزمة التى يعانى منها العالم أجمع وتعكس رؤيته فى العمل بوتيرة متسارعة فى كافة القطاعات على التوازى لتحقيق طفرة تنموية كبيرة تضع مصر بكاملها فى المكانة التى تستحقها، وتحقق الرفاهية للمواطنين فى جميع ربوع الجمهورية.
وأشار إلى أن الاحتفال هذا العام بعيد الشرطة يأتى فى ظل تقدم ملحوظ وبالغ لكافة أجهزة وزارة الداخلية وارتفاع ملحوظ أيضا وبالغ لكافة الخدمات الأمنية التى تقدم للمواطنين فى كافة القطاعات مثل قطاع الأحوال المدنية وقطاعات المرور والجوزات فضلا عن تطوير قطاع السجون وتغيير مسماه إلى قطاع الحماية المجتمعية وتطوير مراكز الاصلاح والتأهيل ايمانا من وزارة الداخلية باحترام حقوق الإنسان باعتبارها ضرورة من ضرورات العمل الأمنى وتم تغيير اسم المسجون إلى نزيل وأصبحت تلك المراكز تذخر بالوسائل التكنولوجية وتعتمد البرامج الخاصة بالإصلاح والتأهيل التى تمكن المحتجزين من التأهيل والاندماج الإيجابى فى المجتمع عقب قضاء فترة العقوبة.
ويؤكد عصام خليل، رئيس حزب المصريين الأحرار، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى، خلال احتفالية عيد الشرطة كانت كلمة شاملة والتى بدأت بتوجيه الشكر لوزارة الداخلية لما تقوم به من جهود لحفظ الأمن والأمان، والتحية والعرفان بما قدمه الشهداء من تضحيات، كما أنها حملت رسالة بأن مصر لن تنسى شهدائها الذين بذلوا دور مرموق منذ عشرات السنوات وهو تأكيد بأن القيادة السياسية تفى بالجميل للجميع ومن خدم مصلحة الوطن.
وأضاف أن الرئيس تطرق لأهمية المشروعات التنموية لما تقوم به الدولة، والتى ليست سبب فى الأوضاع الاقتصادية الحالية وإنما الأزمة العالمية مثلها مثل باقى الدول، موضحا أن الرئيس ذكر أهمية هذه المشروعات الحيوية التى تمت على مدار السنوات الماضية فلم تكن مصنوعة من أجل الرفاهية وكان لها بعد على المدى البعيد، على مستوى استثمارى أو توافر شبكة الطرق والطاقة والكهرباء، بجانب ما سلطه من ضوء على الأهمية الاقتصادية لهذه المشروعات لو كانت تأخرت أو تمت على دفعات، وهى بالفعل كانت تكلفتها ستكون أضعاف وابعادها على الدولة غير جيدة.
وأشار إلى أن تلك المشروعات لم تكن ذو بعد سياسى أو لكسب الرضا الشعبى أو لمصالح شخصية، وإنما الرئيس قام بما هو صحيح وإن كان صعب ولكنه الأبقى بتحقيقه عوائد كبيرة للشعب المصرى على المدى المتوسط والبعيد.
بينما هنأ ناجى الشهابى، رئيس حزب الجيل الديمقراطى، الرئيس السيسى ووزير الداخلية ورجال الشرطة المصرية بعيد الشرطة الذى وقف فيه أبطالها فى محافظة الإسماعيلية ضد قوات الاحتلال الانجليزى بشجاعة وجسارة بسلاحهم البسيط، رافضين إنذار قائد قوات الاحتلال وقدموا تضحيات غالية بالروح والدماء لتسجل فى تاريخ الإنسانية كلها لأول مرة شرطة بلد محتل تواجه بسلاحها المحدود قوات الاحتلال الغاشمة وهى وقفة لم تسجلها التاريخ لبلد محتل غير مصر لتتناقلها الأجيال المتعاقبة بفخر اعتزاز.
وأضاف ناجى الشهابى، رئيس حزب الجيل، ما أشبه الليلة بالبارحة وأبطال الشرطة المصرية اليوم بهؤلاء الأجداد والآباء الابطال فهم يكتبون فصلا جديدا فى تاريخ البطولة المصرية ويتصدون بشجاعة وجسارة ويقدمون تضحيات غالية فى مواجهة الإرهاب، ليسجلوا مرة أخرى فى تاريخ الإنسانية نموذج لم يتكرر من قبل "فى أى بلد من بلاد العالم المختلفة شرقاً وغرباً "فى مواجهة الشرطة مع العصابات الإرهابية.
وتابع قائلا "أننا فى حزب الجيل الديمقراطى نحتفل بيوم 25 يناير عيدا للشرطة المصرية والذى أصبح عيدا لمصر كلها ونذكر فيه للأجيال تلك المواقف الخالدة لرجال الشرطة الأبطال ونحيى فيه وزارة الداخلية كلها وزيراً وضباط وصف ضباط ومجندين على تلك الملحمة البطولية التى يعزفونها فى مواجهة الإرهاب الأسود ليسود الأمن والأمان ربوع الوطن الغالى".
وهنأ النائب اللواء طارق نصير، أمين عام حزب حماه الوطن ووكيل أول لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس الشيوخ وعضو البرلمان العربى، الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية واللواء محمود توفيق وزير الداخلية وضباط وجنود وافراد رجال الشرطة البواسل بمناسبة العيد الـ71 للشرطة المصرية الدين ضحوا بأرواحهم فداء للوطن.
وأكد على أنهم كانوا ومازالوا متحملين الأمانة الكاملة لحماية الجبهة الداخلية، بكل وطنية وشرف فى مكافحة الجريمة والقضاء على الإرهاب، مشيدا بالتضحيات التى يقوم بها رجال الشرطة من أجل رفعة الوطن والحفاظ على مقدراته.
وأوضح علينا استلهام هذه المناسبة فى روح التضحية والعمل المخلص من أجل أن يبقى وطننا خالدا عبر الزمان ونبراسا لهذا الجيل والاجيال القادمة.
وقال هانى العسال، عضو لجنة الإسكان والإدارة المحلية والنقل بمجلس الشيوخ، أن إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسى تنظيم احتفالية كبيرة بانتهاء الإرهاب فى العريش، خلال كلمته على هامش المشاركة فى احتفالية عيد الشرطة الـ 71 بأكاديمية الشرطة، ستكون رسالة للعالم أجمع بما قامت به مصر من جهود غير مسبوقة فى وأد الإرهاب وأن مصر قادرة على مواجهة التحدى وكسر شوكة الإرهاب وهو ما يدل على عودة الأمن والأمان إلى مدينة العريش وهو ما سيكون له مردود إيجابى على كافة الجوانب بسيناء أو على مصر كلها، مشيدا بالتضحيات الكبيرة والجهد غير المحدود من قبل القوات المسلحة والشرطة الباسلة للوصول لهذه النتيجة، والتى ما كانت لتتحقق دون إصرار وعزيمة من القيادة السياسية.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أن التضحيات التى قدمت والأرواح التى رحلت ليست بالثمن البسيط بل كانت لحماية الوطن وتأمين استقرار أكثر من 100مليون مصرى، ولكنها فى رقابنا جميعاً كمصريين، والتى لن تغيب عن ذاكرة الشعب المصرى، موضحا أن الرئيس نقل بوضوح حجم التحديات الحالية وما تسعى إليه الدولة فى تخفيف تأثيراتها على المواطن، والتى حملت طمأنة للشعب بقدرته على عبور تلك المرحلة، شأنها شأن ما واجهته الدولة من قبل وتمكنت من تجاوزه بالاصطفاف وحشد الجهود الوطنية نحو تجاوزها، وكان الشعب خير سند فى مواجهتها.
وأشار إلى أن ما خاضته مصر من مشروعات تنموية متعدد الأبعاد والأهداف، لم يكن بيسير، بل كان ضرورة ملحة استهدفت فيها الدولة تلبية التزاماتها تجاه المواطنين، حيث أنها لا تقتصر فقط على كون ما تحمله من صفة وقيمة مضافة لقطاع ما بالدولة بل تمتد إلى تحقيق فرص عمل وتنفيذ استثمارات حديثة وجذب استثمارات صناعية وزراعية، وضمانة لعدالة توزيع التنمية بين محافظات الجمهورية، وهو ما أسهم فى احتواء متطلبات النمو السكانى وضمن فتح أبواب رزق للأسرة المصرية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة