تحتوي بذور الكتان على مركبات تسمى القشور، والتي لها خصائص الاستروجين النباتي، يمكن أن تحاكي تأثيرات هرمون الاستروجين في الجسم بالنسبة للنساء، قد تساعد بذور الكتان في تحقيق التوازن بين مستويات هرمون الاستروجين بعدة طرق، وفقا لما نشره موقع " hindustantimes".
تنظيم هرمون الاستروجين:
تحتوي بذور الكتان على تأثيرات هرمون الاستروجين ومضاداته ، يمكن أن يساعد في تنظيم مستويات هرمون الاستروجين.
استقلاب الهرمونات:
قد تؤثر القشور الموجودة في بذور الكتان على استقلاب الهرمونات في الجسم، مما قد يعزز تحويل أشكال أقوى من هرمون الاستروجين إلى أشكال أضعف، يمكن أن يكون هذا مفيدًا في الحالات التي تكون فيها هيمنة هرمون الاستروجين مصدر قلق.
أعراض انقطاع الطمث:
تمت دراسة بذور الكتان لقدرتها على تخفيف أعراض انقطاع الطمث مثل الهبات الساخنة، والتي غالبًا ما ترتبط بانخفاض مستويات هرمون الاستروجين.
صحة الثدي:
تشير بعض الأبحاث إلى أن بذور الكتان قد يكون لها تأثير وقائي على أنسجة الثدي عن طريق تقليل خطر الإصابة بسرطانات الثدي المرتبطة بالإستروجين.
يمكنك تناول ملعقتين كبيرتين من مسحوق بذور الكتان يوميًا، للحصول على امتصاص أفضل، قم بطحن بذور الكتان، ثم قم بتخزينها في الثلاجة.
