رسالة لعالم لا يقرأ العربية ومزدوج المعايير.. متى تتوقف مجازر إسرائيل.. إنفوجراف

الأربعاء، 18 أكتوبر 2023 11:08 ص
رسالة لعالم لا يقرأ العربية ومزدوج المعايير.. متى تتوقف مجازر إسرائيل.. إنفوجراف الأطفال والمدنيين هدف رئيسى لجرائم الاحتلال في غزة
كتبت : نهال أبو السعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

انتهاكات ممتدة يشهدها قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة بعد قرابة أسبوعين من موجة التصعيد الجارية بين قوات الاحتلال والفصائل ، والتي خلفت ما يزيد على 3 آلاف شهيد ، وآلاف الجرحى ، وسط تخاذل عالمى وإدانات عربية متتالية لتعمد إسرائيل استهداف المدنيين وهو ما ظهر بوحشية فى جريمة المستشفى المعمداني.

وفي ظل موجة التخاذل العالمية، والانحياز الإعلامي الفج والممارسات المستبدة التي ظهرت في كبريات وسائل الإعلام العالمية الكبرى بحق محرريها ، كما جري من تحقيقات مع العاملين في هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي ، بسبب منشوراتهم عن دعم فلسطين ، وكما جري فى صحيفة جارديان التي تخلت عن رسام الكاريكاتير الشهير ستيف بيل بعد رحلة عمل امتدت لأربعين عاماً بسبب رسم عن رئيس الوزراء الإسرائيلي ، فضلاً عما تقدمه الصحف الأمريكية والبريطانية الكبرى من تغطيات لا تستند لأى معايير مهنية أو إنسانية .. في ظل تلك الموجة الشرسة من الإنكار والتجاهل لما يرتكب من جرائم علي مدار الساعة ومنذ عقود دون توقف ، يقدم اليوم السابع توثيق لبعض من انتهاكات ومجازر الاحتلال باللغتين العربية والإنجليزية .. لعل الضمير العالمي يستيقظ ، ولعل القوي الدولية الكبرى تحرك ساكنا حيال البلطجة الإسرائيلية المفتوحة وآلة القتل التي لا تعرف توقف بحق المدنيين.

ويقدم اليوم السابع لمحة بسيطة لجرائم من بينها قتل الأطفال، استهداف المدنيين العزل، استهداف البنية التحتية وتعطيل الطاقة والكهرباء وقطع المياه وضرب المنشآت الصحية، مصادرة المنازل والأراضي والحرمان من الجنسية والانتهاك والتجاهل المتعمد للقوانين الدولية حيث استخدام الأسلحة المحرمة على مستوى العالم ضد الفلسطينيين، وتزيف الحقائق وتشويه الاثار التاريخية، وممارسة الإرهاب الدولى، وفرض حصار كامل على آلاف من المدنيين بالإضافة إلى التمييز الدينى والإبادة الجماعية.

 

رسالة
 

 

 

رسالة 1
 
 
 
 
رسالة 3
 

 

 
رسالة 6
 
c3113e5d-1270-4af6-ab3e-1b76573b6a30

 

رسالة 7
 
 
 

 

رسالة 8
 

 

 


 

 

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة