أيمن الرمادى يرفض عرض خورفكان الإماراتى ويتمسك بالاستمرار مع سيراميكا

الإثنين، 23 أكتوبر 2023 07:45 م
أيمن الرمادى يرفض عرض خورفكان الإماراتى ويتمسك بالاستمرار مع سيراميكا ايمن الرمادي
كتب عمر أنور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رفض أيمن الرمادى المدير الفنى لفريق سيراميكا، الرحيل عن سيراميكا بعدما وصله عرض رسمى من نادى خورفكان الإماراتى لتدريب الفريق والعودة مجددًا للدورى الإماراتى.
 
وأشارات تقارير إماراتية إلى أن أسمن الرمادى اقترب من تدريب خورفكان الإماراتى خلفًا للإسبانى جيرارد ساراجوسا الذى يدرب الفريق بعد إنهاء التعاقد مع المدرب عبد العزيز العنبرى.
 
وتمسك أبمن الرمادى بالاستمرار مع فريق سيراميكا ليكمل مشواره مع الفريق الذى بدأ يظهر بمستوى متميز، رافضا الرحيل إلى خورفكان الإماراتى بعد مفاوضات قوية من جانب النادى فى الايام الماضية.
 
وكان سيراميكا حقق الفوز على الداخلية برباعية نظيفة في المباراة التي أقيمت بينهما باستاد المقاولون العرب بالجولة الرابعة لدورى نايل، ليرتفع رصيده إلى 4 نقاط ويتقدم للمركز الثامن بجدول الدورى، بينما تجمد رصيد الداخلية عند 3 نقاط في المركز الـ13.
 
 تقدم محمود زلاكه لسيراميكا في الدقيقة 8، وأضاف محمد إبراهيم الهدف الثانى في الدقيقة 22، وأضاف الجزائرى أحمد القندوسى الهدفين الثالث والرابع في الدقيقتين 35 و37. 
 
استحوذ لاعبو سيراميكا على مجريات الشوط الأول لعبا ونتيجة ونجحوا في إحراز الهدف الأول في العشر دقائق الأولى، بعدها في الدقيقة 22 احتسب حكم اللقاء ضربة جزاء لهم تصدى لها محمد إبراهيم وأودعها المرمى بكل سهولة.
 
 رفض لاعبو سيراميكا الارتكان على الهدفين وقاموا بشن الهجمات على مرمى محمود الزنفلى حارس مرمى الداخلية ومن إحدى الهجمات الخطيرة استطاع أحمد القندوسى إحراز الهدف الثالث بكل سهولة بعد تمريرة من محمد إبراهيم، بعدها بدقيقتين يستلم نفس اللاعب الكرة من خارج منطقة الجزاء ويسدد كرة قوية تسكن المرمى معلنا عن الهدف الثانى له والرابع لفريقه.
 
وفى الشوط الثانى مال لاعبو سيراميكا لتهدئة الملعب من أجل الحفاظ على النتيجة حتى نهاية اللقاء، في الوقت الذى حاول فيه لاعبو الداخلية تعديل النتيجة دون جدوى حتى أطلق حكم اللقاء صافرته معلنا نهاية المباراة بفوز أصحاب الأرض.
 
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة