يزعم تقرير جديد أن كيت ميدلتون أميرة ويلز تشارك في اتخاذ القرارات الرئيسية للتعامل مع الخلاف الشهير بين الأمير هارى دوق ساسكس، والعائلة المالكة البريطانية، خاصة فيما يتعلق بزوجها الأمير ويليام أمير ويلز، والملك تشارلز ملك بريطانيا.
وفقًا للخبير الملكي جيني بوند، يعتمد الملك تشارلز بشكل متزايد على كيت للحصول على الدعم في الأمور الملكية، ويعتقد الخبير أن الملك يتمتع بنظام دعم قوي من حوله خلال الأوقات الصعبة التي تمر بها العائلة المالكة، وتقع أميرة ويلز في مركزها.
كيت وهاري
ونقلت مجلة "OK" عن بوند، قوله: "أعتقد أن كيت شاركت في القرارات الرئيسية حول كيفية التعامل مع موقف هارى، وأظن أن الملك يقدر رأيها بشدة"، وأضاف بوند: "هذا يجعل كيت عضواً مهماً في دائرته الداخلية".
وفقًا للخبير، لعبت كيت أيضًا "دورًا فعالًا" في صياغة رد القصر على التصريحات المتفجرة التي أدلى بها الأمير هاري وزوجته ميجان ماركل في مقابلتهما المفاجئة مع أوبرا وينفري؛ ورد القصر بشكل لائق قائلاً إن "الذكريات قد تختلف"، وتجدر الإشارة إلى أن الملك تشارلز كان معجبًا جدًا بـ"كيت" منذ فترة طويلة، حتى أنه أشار إليها مؤخرًا على أنها "زوجة ابنه المحبوبة".