العالم هذا الصباح.. بولندا عطلت حزمة العقوبات الأخيرة ضد موسكو على خلفية الكاوتشوك الروسى.. كندا تقدم 4 دبابات جديدة لأوكرانيا طراز "ليوبارد 2".. مجموعة السبع تؤكد استمرار دعم أوكرانيا وإدانة روسيا

السبت، 25 فبراير 2023 09:00 ص
العالم هذا الصباح.. بولندا عطلت حزمة العقوبات الأخيرة ضد موسكو على خلفية الكاوتشوك الروسى.. كندا تقدم 4 دبابات جديدة لأوكرانيا طراز "ليوبارد 2".. مجموعة السبع تؤكد استمرار دعم أوكرانيا وإدانة روسيا الحرب الروسية الأوكرانية
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استمرار حالة الغليان بين موسكو وكييف حيث يتسابق حلفاء الأخير لفرض العقوبات الاقتصادية على روسيا لكبح جماح تحركاتها فى أوكرانيا، ويقابل ذلك تصعيد عسكرى من قبل الكرملين لحسم المعركة مع ذكرى اندلاعها العام الماضى.

بولندا عطلت حزمة العقوبات الأخيرة ضد موسكو على خلفية الكاوتشوك الروسى

فشلت دول الاتحاد الأوروبي، الجمعة، للمرة الثالثة في إقرار حزمة عاشرة من العقوبات ضد روسيا، بعد رفض بولندا استثناء استيراد الكاوتشوك الروسي من العقوبات.

ونقلت منصات إعلامية ذلك عن دبلوماسيين، أشاروا إلى أن وارسو عطلت هذه العقوبات بدعوى أن استثناءها الكاوتشوك الروسي سيجعل هذه العقوبات عديمة الجدوى.

ويعتزم الاتحاد الأوروبي إدراج 62 شخصية و28 كيانا على "القائمة السوداء"، لتشمل ثلاثة بنوك روسية هي "ألفا بنك" و"تينك أوف" و"روس بنك".

كما ستطال العقوبات "صندوق الثروة السيادي" الروسي، وشركة التأمين "إنغو ستراخ"، ووكالتي "باتريوت" و"روسيا سيغودنيا" الإخباريتين، وحركة "الجبهة الشعبية لعموم روسيا"، وشركة Pawell Shipping ومقرها لندن، بعد تهم لها "بالتصدير غير القانوني للحبوب الأوكرانية".

كما ينوي الاتحاد الأوروبي منع بث RT العربية، و"سبوتنيك" الروسيتين على أراضيه.

الرئيس الروسى فلاديمير بوتين
الرئيس الروسى فلاديمير بوتين

كندا تقدم 4 دبابات جديدة لأوكرانيا طراز "ليوبارد 2"

 أعلن رئيس الوزراء الكندى جستن ترودو، أن كندا تزود أوكرانيا بمزيد من الأسلحة، والتي يقول إنها ستساعد البلاد على الفوز فى ساحة المعركة ضد روسيا.

ويقول ترودو إن كندا ستتبرع بأربع دبابات قتال رئيسية إضافية من طراز "ليوبارد 2" لدعم القوات المسلحة لأوكرانيا، مما يزيد مساهمة كندا العسكرية لأوكرانيا إلى ثمان دبابات في المجموع. كما تتبرع كندا أيضا بمركبة إنقاذ مصفحة وأكثر من 5000 طلقة ذخيرة.


والتزم ترودو بفرض مزيد من العقوبات على الأشخاص والشركات المتواطئة في حرب روسيا المستمرة مع أوكرانيا.


في الذكرى السنوية الأولى للغزو، هاجم ترودو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووصفه "بالجبان والضعيف"، وأكد أن كندا صديقة لأوكرانيا.

من ناحية أخرى، أكدت مجموعة السبع في بيانها الختامى ، دعمهم الثابت لأوكرانيا طالما تطلب الأمر، وأدانت العملية العسكرية الروسية وتجاهل موسكو لميثاق الأمم المتحدة واللامبالاة بالآثار، التي تخلفها حربها على الناس في جميع أنحاء العالم. 

وأفاد البيان الختامي- عقب اجتماع لقادة المجموعة عبر الفيديو، والذي صدر في الذكرى الأولى للعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا- بأن الهجمات الروسية خلال الـ 365 يومًا الماضية أظهرت قسوة العملية المستمرة. 


وأشادت المجموعة ببطولة الشعب الأوكراني في مقاومته الشجاعة، وأعربت عن التزامهم بتكثيف الدعم الدبلوماسي والمالي والعسكري لأوكرانيا وزيادة العقوبات على روسيا وأولئك الذين يدعمون جهودها الحربية، والاستمرار في مواجهة الآثار السلبية للعملية على بقية العالم، وخاصة على الفئات الأكثر ضعفاً من الناس.


وأوضح البيان أن روسيا هي من بدأت هذه الأزمة ويمكن لروسيا إنهاءها، ودعت مجموعة السبع روسيا إلى وقف العملية المستمرة وسحب قواتها بشكل فوري وكامل وغير مشروط من كامل أراضي أوكرانيا المعترف بها دوليًا. 


وأضاف البيان أنه في "العام الماضي قتلت القوات الروسية آلاف الأوكرانيين وأجبرت الملايين على الفرار ورحلت قسراً عدة آلاف من الأوكرانيين بمن فيهم الأطفال إلى روسيا.. ودمرت روسيا المستشفيات والمدارس والطاقة والبنية التحتية الحيوية وتركت المدن التاريخية في حالة خراب.. وفي المناطق المحررة من القوات الروسية، هناك أدلة على وجود مقابر جماعية وعنف جنسي وتعذيب وغيرها من الفظائع".
وتدين مجموعة السبع بشدة جميع الأعمال الفظيعة التي تقوم بها روسيا، مشيرة إلى أن العملية الروسية ضد أوكرانيا هي أيضًا هجوم على المبادئ الأساسية لسيادة الدول وسلامة أراضي الدول واحترام حقوق الإنسان. 


وشدد البيان على أن المجموعة ستظل متحدة وعازمة على دعم ميثاق الأمم المتحدة وكررت المجموعة إدانتها ورفضها القاطع لمحاولة ضم روسيا غير القانوني لمناطق دونيتسك ولوجانسك وزابوريجيا وخيرسون الأوكرانية.

الدبابة الألمانية ليوبارد
الدبابة الألمانية ليوبارد

جيل بايدن عن ترشح زوجها للرئاسة: لم يتبق سوى معرفة توقيت ومكان الإعلان

طرحت السيدة الأولى الأمريكية جيل بايدن واحدا من أوضح المؤشرات حتى اللحظة على أن الرئيس جو بايدن يعتزم الترشح لولاية ثانية، حين أبلغت الأسوشيتد برس فى مقابلة حصرية، يوم الجمعة، بأنه لم يتبق شيء "إلى حد بعيد" سوى معرفة توقيت ومكان الإعلان عن هذا.

وعلى الرغم من أن بايدن قال منذ فترة طويلة إنه يعتزم السعي إلى إعادة انتخابه، إلا أنه لم يعلن ذلك رسميا بعد فيما يعمل على تبديد الشكوك حول ما إذا كان أكبر سنا من أن يستمر في العمل كرئيس. سيكون عمر بايدن فى نهاية ولايته الثانية 86 عاما.
 
وقالت السيدة الأولى الأمريكية فى نيروبى، المحطة الثانية والأخيرة في جولتها التى تستغرق خمسة أيام بأفريقيا: "يقول (بايدن) إنه لم يكتف. لم يكمل ما بدأه. وهذا هو المهم...كم مرة يجب أن يقولها لكم حتى تصدقوها؟"
 
قال مساعدو بايدن إن الإعلان من المرجح أن يصدر في أبريل، بعد انتهاء الربع الأول لجمع التبرعات، وهو التوقيت الذي أطلق فيه الرئيس السابق باراك أوباما رسميا حملة إعادة انتخابه. لطالما وصفت السيدة الأولى بأنها شخصية رئيسية في فلك بايدن بينما يخطط لمستقبله.
 
وتعقيبا على هذا، ضحكت جيل بايدن وقالت "لأنني زوجته"، لكنها تجاهلت السؤال حول ما إذا كانت هي الصوت المرجح لقرار ترشحه لإعادة انتخابه، واكتفت بقول "بالطبع سوف يستمع إلي، لأننا زوجان"، غير أنها أضافت لاحقا قائلة "لقد اتخذ قراره، صدقوني".
الرئيس الأمريكى جو بايدن
الرئيس الأمريكى جو بايدن

مجموعة السبع تؤكد استمرار دعم أوكرانيا وإدانة روسيا ومطالبتها بسحب قواتها فورا

أكدت مجموعة السبع في بيانها الختامي، اليوم /الجمعة/، دعمهم الثابت لأوكرانيا طالما تطلب الأمر، وأدانت العملية العسكرية الروسية وتجاهل موسكو لميثاق الأمم المتحدة واللامبالاة بالآثار، التي تخلفها حربها على الناس في جميع أنحاء العالم. 

وأفاد البيان الختامي- عقب اجتماع لقادة المجموعة عبر الفيديو، والذي صدر في الذكرى الأولى للعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا- بأن الهجمات الروسية خلال الـ 365 يومًا الماضية أظهرت قسوة العملية المستمرة. 

وأشادت المجموعة ببطولة الشعب الأوكراني في مقاومته الشجاعة، وأعربت عن التزامهم بتكثيف الدعم الدبلوماسي والمالي والعسكري لأوكرانيا وزيادة العقوبات على روسيا وأولئك الذين يدعمون جهودها الحربية، والاستمرار في مواجهة الآثار السلبية للعملية على بقية العالم، وخاصة على الفئات الأكثر ضعفاً من الناس.

وأوضح البيان أن روسيا هي من بدأت هذه الأزمة ويمكن لروسيا إنهاءها، ودعت مجموعة السبع روسيا إلى وقف العملية المستمرة وسحب قواتها بشكل فوري وكامل وغير مشروط من كامل أراضي أوكرانيا المعترف بها دوليًا. 

وأضاف البيان أنه في "العام الماضي قتلت القوات الروسية آلاف الأوكرانيين وأجبرت الملايين على الفرار ورحلت قسراً عدة آلاف من الأوكرانيين بمن فيهم الأطفال إلى روسيا.. ودمرت روسيا المستشفيات والمدارس والطاقة والبنية التحتية الحيوية وتركت المدن التاريخية في حالة خراب.. وفي المناطق المحررة من القوات الروسية، هناك أدلة على وجود مقابر جماعية وعنف جنسي وتعذيب وغيرها من الفظائع".
وتدين مجموعة السبع بشدة جميع الأعمال الفظيعة التي تقوم بها روسيا، مشيرة إلى أن العملية الروسية ضد أوكرانيا هي أيضًا هجوم على المبادئ الأساسية لسيادة الدول وسلامة أراضي الدول واحترام حقوق الإنسان. 

وشدد البيان على أن المجموعة ستظل متحدة وعازمة على دعم ميثاق الأمم المتحدة وكررت المجموعة إدانتها ورفضها القاطع لمحاولة ضم روسيا غير القانوني لمناطق دونيتسك ولوجانسك وزابوريجيا وخيرسون الأوكرانية.

وأضافت المجموعة أنه كما في حالة شبه جزيرة القرم وسيفاستوبول، لن تعترف أبدًا بمحاولات الضم غير القانونية هذه.

وأكدت على أن خطاب روسيا النووي غير المسؤول غير مقبول وأي استخدام روسي للأسلحة الكيميائية أو البيولوجية أو الإشعاعية أو النووية سيواجه عواقب وخيمة، معربة عن أسفها الشديد لتعليق روسيا تنفيذ معاهدة "ستارت" الجديدة.

الحرب الأوكرانية
الحرب الأوكرانية

إدارة الكوارث التركية تعلن ارتفاع عدد ضحايا الزلزال إلى 44218 شخصا

أعلنت إدارة الكوارث التركية ارتفاع عدد ضحايا زلزال تركيا إلى 44218 شخصا، حسبما ذكرت شبكة سكاى نيوز.

من ناحية أخرى، أعلنت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أن زلزال بقوة 4.7 ضرب ولاية سيواس وسط تركيا، بحسب وسائل إعلام تركية. كما أشارت عن وقوع هزة أرضية بقوة 5 درجات على مقياس ريختر، ضربت ولاية هاتاي أمس الخميس.

من جانبها، أفادت مصادر إعلامية سورية، بوقوع هزة أرضية شعر بها سكان حلب وحمص وطرطوس. وكانت قد أعلنت الهيئة تسجيل 32 هزة ارتدادية على الأقل عقب الزلزالين اللذين ضربا ولاية هاتاى.

وناشدت منظمة الصحة العالمية، المجتمع الدولى بتوفير 84.5 مليون دولار لتلبية الاحتياجات الصحية للمتضررين من الزلزال المدمر في تركيا وسوريا، بحسب سكاى نيوز.
 
وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة، في بيان، "إن المناشدة الأولية تتناول الموقف الصحي في الدولتين بعد هذه الكارثة الإنسانية والتهديدات الرئيسية للصحة"، مؤكدة ضرورة الاستجابة للتعامل مع التداعيات الصحية التي ستنجم عن الأوضاع الجديدة للسكان في البلدين.
 
وتأتي هذه الدعوة بعد أن أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" عبور 143 شاحنة معبري "باب الهوى" و"باب السلام" السوريين منذ التاسع من فبراير الجاري، مشيرا أن هذه العمليات ستتواصل "طالما كانت هناك احتياجات ملحة لمساعدة المتضررين".
 
وفي سياق متصل، أعربت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو" عن قلقها من توقف إنتاج الغذاء الأساسي في كل من تركيا وسوريا، مؤكدة أنها تقوم بتوسيع نطاق عملياتها على الأرض، مع تركيزها على احتياجات المجتمعات الريفية.
 
من جانب آخر يتواجد برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في تركيا وسوريا للاستجابة للتأثير المدمر للزلزال الذي ضرب البلدين. ويستمر البرنامج في تقديم المساعدات الغذائية مع وجود خطط للوصول إلى نصف مليون شخص في كلا البلدين.
الزلزال التركى
الزلزال التركى
 
 
 
 
 






مشاركة



الموضوعات المتعلقة




الرجوع الى أعلى الصفحة