طلبت الفنانة جوري بكر "وداد" من شوقي فتح الله الإنجاب، خلال الحلقة 24 من مسلسل جعفر العمدة، ليرد عليها وقال لها: دلوقتي ملكيش لازمة معايا، أنا كنت عايز أعلم بيكي على عيلة العمدة"، وقام بطردها من منزله وطلب منها عدم رؤيتها مرة أخرى.
وخلال الحلقة 24 من مسلسل جعفر العمدة قامت سيدات بضرب عايدة الفنانة زينة زوجة الفنان محمد رمضان في بطنها لإجهاض الجنين دون إيضاح ما الذي حدث، حيث انتهت الحلقة على وصول محمد رمضان.
وشهدت الحلقة حديث محمد رمضان مع والدته هالة صدقي وشكوكه أن سيف ابنه، وقالت له: "مش ممكن يكون مزقوق عليك"، كما قالت له مي كساب إن سيد شقيقه وراء خطف ابنه، إلا أن جعفر قال لها لو قلتي كده تاني انتي حرة.
وخلال أحداث الحلقة 24 من مسلسل جعفر العمدة صفع الفنان أحمد فهيم الذي يقوم بدور سيد شقيق محمد رمضان، الفنانة جوري بكر التي كانت تجسد دور زوجته في المسلسل قبل أن تخلعه وتزوجت شوقي "منذر رياحنة" في المسلسل، واعتذرت له عن ما حدث منها وحاولت الرجوع له إلا أنه رفض.
وأحداث مشوقة شهدتها الحلقة 24 من مسلسل "جعفر العمدة" حيث تسببت الفنانة ايمان العاصى في خطف ابن زوجها الفنان محمد رمضان، حيث خدعته أيضا وأخبرته أنها حامل ولكنها لم تحمل من الأساس لأنها تعاني في مشكلة بالرحم وقامت بإعطاء أحد الأطباء رشوي لكي يساعدها في كذبها وبالفعل أخبرت جعفر بأنها حامل.
وأوضحت مخطط دلال وبلال شامة لخطف نجل جعفر العمدة زوجها، وأوضحت الأحداث بأن دلال السبب في خطف نجل جعفر منذ 19 عاما بالإتفاق مع بلال .
مسلسل جعفر العمدة بطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، أحمد داش، منذر رياحنة، عصام السقا، فريدة سيف النصر، مجدى بدر، أحمد فهيم، فتوح أحمد سلوى عثمان، فريدة سيف النصر، عماد صفوت، جورى بكر، طارق النهرى، أحمد عبد الله، إحسان الترك وضيف الشرف بيومى فؤاد، ومن تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية.
تدور الأحداث فى إطار اجتماعى شعبى، حول جعفر العمدة (محمد رمضان) وهو في العقد الرابع من عمره، ولديه 3 زوجات، ويمتلك شركات للمقاولات ويدخل فى العديد من الصراعات سواء فى عمله أو بعيداً عن العمل، ثم يقابل خلال مشواره "عايدة" (زينة) ويتعرف عليها وتنشأ بينهما قصة مليئة بالمفاجآت، كما يعيش جعفر مأساة تستمر عدة سنوات بعد فقدان ابنه واختطافه من قِبل مجهولين، ولا يعرف إذا ما كان حيًا أو أصابه مكروه.
