شهد وادي ريو جراندي في تكساس اتجاه سان دييجو وتيخوانا، تجمع العديد من المهاجرين على طول أجزاء من الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك وتساءلوا متى أو ما إذا كانوا سيعبرون إلى الولايات المتحدة لطلب اللجوء بمجرد انتهاء القيود المتعلقة بالوباء المعروفة باسم البند 42، وذلك حسبما نشر موقع وكالة الأنباء رويترز صورا.
ويخشى المهاجرون الذين سافروا من فنزويلا والإكوادور وكولومبيا وبيرو وأميركا الوسطى أن يكون من الصعب عليهم البقاء على الأراضي الأميركية مع رفع القيود ووقف العمل بالبند، وكان بعض المهاجرين يصلون إلى الحدود بعد شهور من السفر، مثل خيسوس برافو، الذي وصل رفقة وزوجته جوهان ميبيراسا إلى ماتاموروس عبر الحدود من براونزفيل، تكساس، مع ابنتين توأمين رضيعتين ولدتا على طول الطريق.
حشدت الولايات المتحدة 24 ألف عنصر أمن استعدادا للرفع الوشيك لإجراء صحى كان معمولا به منذ بداية جائحة فيروس كورونا وأتاح الترحيل الفورى للمهاجرين العابرين برا نحو أراضيها، وأقر وزير الأمن الداخلي الأمريكي، أليخاندرو مايوركاس، وفقا لقناة (الحرة) الأمريكية، أن الأيام والأسابيع المقبلة قد تكون صعبة جدا، مشيرا إلى أن السلطات رصدت بالفعل عددا كبيرا من المهاجرين الوافدين إلى الحدود.
مهاجرون يتدفقون على الحدود الأميركية المكسيكية
مهاجرون يحاولون العبور
معاناة المهاجرين
معاناة الأسر فى محاولة دخول أمريكا
مهاجرون يتدفقون على الحدود الأميركية المكسيكية
أسلاك شائكة لمنع اخرتاق الحدود
مهاجرون يحاولون عبور نهر ريو برافو
انتشار القوات
مهاجرون يتدفقون على الحدود الأميركية المكسيكية
مهاجرون يتدفقون على الحدود الأميركية المكسيكية
معاناة الأسر فى عبور نهر ريو برافو
مهاجرون يتدفقون على الحدود الأميركية المكسيكية
مهاجرون يتدفقون على الحدود الأميركية المكسيكية
مهاجرون يتدفقون على الحدود الأميركية المكسيكية
معاناة الأسر فى عبور نهر ريو برافو
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة