اتسم مسار العلاقات الثنائية بين مصر وسلطنة عمان بعدد من المحطات المهمة التى رسخت أسس تلك العلاقات وجعلها بنيايا متينا، نستعرض أبرزها فيما يلى:
1479 قبل الميلاد
تعود العلاقات بين البلدين إلى ما قبل 3500 سنة. وتشير الدراسات التاريخية، إلى تعاون بين البلدين في عهد الملكة حتشبسوت 1479 قبل الميلاد، عبر البحر الأحمر.
عام 1798
عام 1798 أوقف حاكم عُمان سلطان بن أحمد مفاوضاته مع فرنسا؛ احتجاجًا على الحملة الفرنسية على مصر.
عام 1956
الشعب العُمانى يتضامن مع مصر ضد العدوان الثلاثي، إذ غضب الشعب العُمانى من أجل مصر خلال العدوان الثلاثي و أعلنت عُمان تأييدها لمصر.
عام 1977
السلطان قابوس بن سعيد أعلن رفضه مقاطعة مصر عندما قرر الرئيس الراحل أنور السادات اللجوء للسلام وتوقيع اتفاقية كامب ديفيد.
1984
قال السلطان الراحل قابوس، عبارته تاريخية عن مصر:"لقد ثبت عبر مراحل التاريخ المعاصر أن مصر كانت عنصر الأساس فى بناء الكيان والصف العربى....".
2013
زيارة يوسف بن علوي بن عبد الله، الوزير المسؤول عـن الشؤون الخارجية، إلى مصر، مؤكدا مواصلة دعم الأمن والاستقرار في مصر.
عام 2014
شاركت السلطنة بوفد رفيع المستوى فى حفل تنصيب الرئيس السيسى.
2015
شاركت السلطنة بوفد رفيع المستوى فى حفل تنصيب الرئيس السيسى فى المؤتمر الاقتصادى بشرم الشيخ، وافتتاح قناة السويس الجديدة فى 6 أغسطس 2015.
2017
كان عام 2017 عاما مصريا عُمانيا بامتياز، إذ شهدت العلاقات دفعة قوية، وزيارة سامح شكرى وزير الخارجية إلى السلطنة.
يناير 2017
صدر قرار السلطان قابوس بالتوجيه لحكومته بتسهيل العقبات التي تواجه العمالة المصرية بالسلطنة و ورصد 250 مليون دولار للاستثمارات في مصر.
أبريل 2017
زيارة يوسف بن علوى الوزير السابق المسئول عن الشئون الخارجية،حيث التقى مع الرئيس السيسى.
نوفمبر 2017
زيارة وزير الخارجية سامح شكرى للمرة الثانية للسلطنة، تؤكد متانة العلاقة بين البلدين.
عام 2018
الزيارة الأولى للرئيس عبدالفتاح السيسى إلى سلطنة عمان منذ توليه الرئاسة ومثلت محطة مهمة فى مسيرة العلاقات الثنائية.
عام 2022
زيارة الرئيس عبد الفتح السيسى الأولى فى عهد السلطان هيثم بن طارق وتوقيع العديد من الاتفاقيات الاقتصادية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة