"يتجلى الماضي حاضرا، ليؤكد أن المصريين بناؤون بفطرتهم الدينية السليمة، فإلى الجوار من مسجد السلطان حسن، درة المساجد المملوكية، يتجلى الارتفاع الشاهق لمسجد الرفاعي كتحفة معمارية تنتمي للقرن الـ20".
وتابع: "ينسب المسجد للعارف بالله الإمام أحمد الرفاعي، صاحب الطريقة الرفاعية، لكن الثابت تاريخيا أن الإمام الرفاعي، لم يدفن في هذا المسجد، لكن التسمية لازمت الزاوية القديمة، المدفون بها الشيخ أبي شباك الرفاعي، أحد أحفاد الإمام الرفاعي الكبير في عام 1869".
يقع مسجد الرفاعىى بجوار قلعة صلاح الدين الايوبى وأطلق عليه هذا الاسم نسبة إلى الإمام أحمد الرفاعى الذى ولد بالحجاز واستقر بمصر.
رغم أن تسمية المسجد منسوبة للشيخ أحمد بن علي الرفاعي إلا أن قبره ليس موجوداً به، حيث كانت وفاته بقرية أم عبيدة بالعراق سنة 578هـ/1182م. ولكن التسمية كانت ملازمة للزاوية القديمة «زاوية الرفاعي» التي كانت محل المسجد الحالي نسبة إلى الشيخ المدفون بها علي أبي شباك من ذرية الرفاعي، وانتقل الاسم بعد ذلك إلى المسجد الحالي.
الخطوط العربية و الآيات القرانية بمسجد الرفاعى
الفن المعمارى لمسجد الرفاعى
تصاميم عريقة بمسجد الرفاعى
جمال المعمار بمسجد الرفاعى
مسجد الرفاعى من الداخل
صاحب تصميم المسجد حسين باشا فهمى
مدخل مسجد الرفاعى
مسجد الرفاعى أشهر مساجد القاهرة
مسجد الرفاعى بجوار قلعة صلاح الدين الأيوبى
مسجد الرفاعى مجاور لمسجد السلطان حسن
مسجد الرفاعى من الداخل
مسجد الرفاعى
منبر مسجد الرفاعى
المسجد من الداخل
يقع المسجد بميدان صلاح الدين بحي الخليفة
مسجد الرفاعي