يعتقد البعض أن تناول نوعية محددة من الأطعمة يساعد على تحديد جنس الأجنة سواء أنثي أو ذكر، كالاعتقاد أن الإكثار من تناول الموالح يجلب الإناث والحلويات تساعد على ولادة الذكور، "اليوم السابع" تحدث مع الدكتورة داليا ايمن، استشاري أمراض النساء والتوليد وتأخر الإنجاب وأطفال الأنابيب واستشاري جراحات المناظير في قصر العيني، للتعرف على حقيقة هذا الأمر ومعرفة الطرق الطبية السليمة التي تساعد في تحديد جنس المولود.
أكدت الدكتورة داليا، أنه لا يوجد نوعية معينة للطعام تساعد في تحديد جنس المولد، وهذا الأمر خرافة، وأن الشيء الوحيد الذي يساعد على تحديد جنس المولود هو الخضوع لعملية الحقن المجهري، حيث يتم اتباع العديد من الشروط والطرق، ومنها:
- خضوع الزوجة لتنشيط البويضات تحت إشراف طبي محدد، ثم سحبها عن طريق عملية.
-أخذ عينة للسائل المنوي من الزوج.
- تلقيح البويضات بالسائل المنوي تحت إشراف طبي معين ومحدد .
- وعند انقسام الأجنة يتم أخذ خلية من كل جنين وإرسالها لمعمل معين يساعد في تحديد جنس الجنين.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة