نشرت رواية مايكل شابون الثالثة "مغامرات كافالير وكلاى المذهلة" فى مثل هذا اليوم 19 سبتمبر 2000، وفازت بجائزة بوليتزر للخيال فى العام التالى، فهى رواية أطلق عليها جون ليونارد فيما بعد اسم تحفة تشابون.
غلاف الكتاب
وتصنف الرواية باعتبارها"ملحمة كوميدية ، متفائلة بسخاء بشأن النضال البشري من أجل التحرر الشخصى"
ولد شابون في واشنطن العاصمة عام 1963، وتخرج من جامعة بيتسبرج، وحصل على درجة الماجستير في الكتابة الإبداعية من جامعة كاليفورنيا في إيرفين، كتب الروايات والقصص القصيرة منذ سن الخامسة والعشرين ، ويعرض مواهبه المتنوعة كروائي أمريكي وكاتب قصة قصيرة. يغطي مجموعة متنوعة من الأنواع ، من المغامرة والرومانسية إلى الغموض والخيال العلمي، وقد نمت أعماله لتكتسب نجاحًا وشعبية واسعة، مما أكسبه عددًا من الجوائز المرموقة.
روايته الأولى تحمل عنوان ألغاز بيتسبرج، وهي قصة عن بلوغ سن الرشد تدور أحداثها في المدينة المذكورة في العنوان، تمت كتابتها كأطروحة تخرجه في المدرسة، نُشر الكتاب عام 1988، وأصبح من أكثر الكتب مبيعًا وتم تحويله لاحقًا إلى فيلم.
من بين الاعتمادات الأخرى لشابون، رواية "اتحاد رجال الشرطة اليديشية"، وهي رواية بوليسية عام 2007؛ ورواية "ياسادة الطريق" نشرت عام 2008، وأيضا قدم رواية شارع التلغراف عام 2012، كما كتب سيناريوهات للعديد من المجموعات القصصية.
