الجيزة: المنطقة الاستثمارية أعلى ترعة المريوطية بمدخل فيصل تستوعب 18 بارتشن

الأربعاء، 06 سبتمبر 2023 02:51 م
الجيزة: المنطقة الاستثمارية أعلى ترعة المريوطية بمدخل فيصل تستوعب 18 بارتشن اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة
كتبت - مرام محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تابع اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة مراحل العمل الجارية بمشروعات التطوير بقطاعات المريوطية نطاق فيصل والمنصورية.
 
وتفقد المحافظ أعمال استكمال توسعة وتطوير ورصف طريق المنصورية بدءا من محور 26 يوليو باتجاه منطقة الصليبة بمركز ومدينة كرداسة استكمالاً لخطة التطوير التي يشهدها المحور بالكامل بمسافة تصل إلى 10كم. 
 
وشدد المحافظ على رئيس مركز كرداسة بالتنسيق مع شركات المرافق علي سرعه الانتهاء من أعمال التحويلات للمرافق المتعارضه مع الأعمال، موجهاً برفع المخلفات ونواتج الأعمال علي الفور.
 
وكلف المحافظ مديرية الطرق بالتأكيد علي الشركة المكلفه بأعمال الرصف بالالتزام بالجدول الزمني المحدد لها.
 
وتابع المحافظ نسب العمل بالممشى السياحي لطريق المنصورية بدءا من تقاطعه مع الطريق الأبيض بكرداسة وحتي حدوده بحي الهرم، موجها بمراجعة الأعمال وتلاشي عدداً من الملاحظات بالأسوار الجمالية وأرصفة المشاة الخاصة بالممشي مع زيادة مسطح الأكشاك والمحال الحضارية الموجود بما لا يعيق حركة المارة او المركبات، مؤكداً على دعم الطريق بالكامل بالأشجار والنخيل والمسطحات الخضراء لإضفاء المظهر الحضاري عليه. 
 
كما تابع محافظ الجيزة أعمال التغطية والتأهيل لترعة المريوطية في المنطقة بين شارعي الشيشيني والمنشية، حيث تم البدء في أعمال الصب الخرسانية واستكمال أعمال التغطية بأحد القطاعات المقرر إنشاء كوبري لعبور السيارات أعلاه لتسهيل حركة الدوران للسيارات، لافتا أنه تم مراعاة إقامه الكوبري بالمنطقة المشار اليها بحيث لايؤير علي الحركة المرورية.
 
وتفقد المحافظ نسب التنفيذ في المنطقة التجارية والاستثمارية أعلى القطاع المغطى لترعة المريوطية بمدخل شارع الملك فيصل، والتي من المقرر أن تستوعب 18 محل وبارتشن ودورات مياه وغرف إدارية وكاميرات مراقبة. 
 
وتابع المحافظ أعمال توسعه مدخل طريق المريوطية من شارع الملك فيصل بحي الهرم.
 
رافق المحافظ خلال الجولة اللواء شاكر يونس السكرتير العام ومدير مديريات الطرق والإسكان ورؤساء أحياء الهرم والطالبية ورئيس هيئة النظافة ورئيس جهاز السرفيس.
 
 
 






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة