أطعمة هرمونية موجودة فى كل بيت تحمى من سرطان الثدى.. تعرف عليها

الأحد، 07 يناير 2024 03:00 م
أطعمة هرمونية موجودة فى كل بيت تحمى من سرطان الثدى.. تعرف عليها الوقاية من سرطان الثدي
كتبت إيناس البنا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يلعب النظام الغذائي دورا كبيرا في الحماية من الأمراض،ومن ضمن الأمراض التي يحمى منها، سرطان الثدى حيث تعمل بعض الأطعمة التي تدعم الهرمونات بالجسم على تعزيز الصحة العامة للمرأة.

وفقا لموقع " onlymyhealth"، فأن عدم توازن هرمونات الاستروجين والبروجستيرون يمكن أن يساهم في تطور سرطان الثدي، بينما تلعب الوراثة وبعض العوامل الأخرى دورًا، فإن إضافة أطعمة معينة إلى نظامك الغذائي يمكن أن يساهم في تحقيق التوازن الهرموني ويقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي.

الخضروات الصليبية

تحتوي الخضروات الصليبية مثل البروكلي والقرنبيط واللفت والكرنب على مركبات مثل السلفورافان التي تعمل على  تعزيز التوازن الصحي لهرمون الاستروجين، وقد تساعد هذه الخضروات في تقليل خطر الإصابة بالسرطان المرتبط بالهرمونات.

بذور الكتان

بذور الكتان غنية بالقشور، والتي ارتبطت بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي، وقد تساعد هذه القشور في تحقيق التوازن بين مستويات الهرمونات من خلال العمل كمحفزات ومضادات للاستروجين.

التوت

يوفر التوت مثل التوت الأزرق، المليء بمضادات الأكسدة، مجموعة من الفوائد الصحية، حيث  تساعد مضادات الأكسدة على تحييد الجذور الحرة، مما يقلل من الإجهاد التأكسدي ويحتمل أن يمنع تلف الحمض النووي الذي قد يؤدي إلى السرطان.

الكُركُم

الكركمين، المركب النشط في الكركم، يمتلك خصائص مضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة، وقد يلعب دورًا في تنظيم نشاط الهرمونات وقد تمت دراسته لإمكاناته في الوقاية من أنواع مختلفة من السرطان وعلاجها، بما في ذلك سرطان الثدي.

الثوم

يحتوي الثوم على مركبات الكبريت العضوية التي قد يكون لها تأثيرات وقائية ضد السرطان، تشير الدراسات إلى أن الثوم قد يساعد في تنظيم مستويات هرمون الاستروجين ويمنع نمو الخلايا السرطانية.

الشاي الأخضر

يحتوي الشاي الأخضر على مادة البوليفينول، وخاصة الكاتيكين، والتي تم بحثها لمعرفة آثارها المحتملة المضادة للسرطان، لذا فأن الاستهلاك المنتظم للشاي الأخضر قد يساعد في تعديل استقلاب الإستروجين وتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي.

كل الحبوب

اختر الحبوب الكاملة مثل الأرز البني والكينوا والشوفان بدلًا من الحبوب المكررة، توفر الحبوب الكاملة الألياف والمواد المغذية الأساسية، مما يساهم في الصحة العامة ويساعد على تنظيم مستويات الأنسولين، والتي بدورها يمكن أن تؤثر على توازن الهرمونات.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة