الصحف العالمية:إيلون ماسك يدعم ترامب بـ 43.6 مليون دولار أخرى قبل 5 نوفمبر..بريطانيا تتجه لزيادة الضرائب على أصحاب الأصول والأسهم والعقارات..العثور على سفينة غارقة فى البحر الكاريبى بالمكسيك منذ أكثر من 200 عام

الجمعة، 25 أكتوبر 2024 02:05 م
الصحف العالمية:إيلون ماسك يدعم ترامب بـ 43.6 مليون دولار أخرى قبل 5 نوفمبر..بريطانيا تتجه لزيادة الضرائب على أصحاب الأصول والأسهم والعقارات..العثور على سفينة غارقة فى البحر الكاريبى بالمكسيك منذ أكثر من 200 عام ايلون ماسك ودونالد ترامب
ريم عبد الحميد و رباب فتحى و فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية، اليوم ، الجمعة ، عدد من الموضوعات والقضايا، أبرزها دعم إيلون ماسك لترامب بـ 43.6 مليون دولار أخرى قبل الانتخابات، بالإضافة إلى اتجاه بريطانيا لزيادة الضرائب على أصحاب الأصول والأسهم والعقارات ، بالإضافة إلى انتقاد الاتحاد الأوروبى لمشاركة كوريا الشمالية فى الحرب الأوكرانية.

الصحف الأمريكية:

إيلون ماسك يدعم ترامب بـ 43.6 مليون دولار أخرى قبل 5 نوفمبر
 

 

كشفت الإيداعات الفيدرالية الأمريكية أن الملياردير إيلون ماسك، أغنى رجل فى العالم، قد قدم للمرشح الجمهورى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب 43.6 مليون دولار أخرى حتى منتصف أكتوبر من خلال لجنة العمل السياسى الخاصة به لمساعدة الرئيس السابق على إعادة انتخابه.

وبحسب ما ذكرت مجلة فوربس، فإن إجمالى ما أنفقه ماسك، رئيس مجلس إدارة شركة تسلا للسيارات الكهربائية، بلغ حتى الآن أكثر من 118 مليون دولار، ليصبح واحدا من أبرز الداعمين لترامب، فى الوقت الذى أثار فيه جدلا حول قانونية جائزة المليون دولار التى أعلنها للناخبين المسجلين فى الولايات الرئيسية.

وبحسب صحيفة نيويورك تايمز، فقد أصبح ماسك ثانى أكبر متبرع فرد لترامب فى هذه الدورة الانتخابية، بعد الملياردير تيموثى ميلون، الذى قدم حتى الآن 150 مليون دولار لمساعدة الرئيس السابق. وتكون هذه التبرعات موجهة للجان عمل سياسى مستقلة وليس لحملة ترامب نفسها.

وقدم ماسك 43.6 مليون دولار للجنة "أمريكا باك" فى الفترة بين الأول من أكتوبر و16 أكتوبر الجارى، وفقا لتقارير لجنة الانتخابات الفيدرالية، وهى المرة الأخيرة التى سيتم فيها الإعلان عن تبرعات لجان العمل السياسى قبل يوم الانتخاب.

يأتي هذا بالإضافة إلى 75 مليون دولار قدمها ماسك بالفعل إلى لجنة العمل السياسي الأمريكية حتى 30 سبتمبر، وتشكل أمواله ما يقرب من كل مبلغ 130.3 مليون دولار الذي جمعته لجنة العمل السياسي الأمريكية بشكل عام.

أول ظهور مشترك لأوباما وهاريس فى جورجيا..وكامالا تستطيع بشعار حملته فى 2008
 


سعى الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما إلى نقل طاقة حركته السياسية إلى نائبة الرئيس والمرشحة الديمقراطية فى انتخابات الرئاسة الأمريكية كامالا هاريس، وذلك فى أول ظهور مشترك لهما معا فى مدينة أتلانتا بولاية جورجيا مساء الخميس، حيث حاول مساعدتها على الوصول إلى "خط النهاية"، بحسب ما قالت صحيفة نيويورك تايمز.

 

وأمام حشد مكون من 23 ألف شخص فى ملعب كرة قدم فى كلاركسون بولاية جورجيا، قال أوباما: معا، لدينا فرصة لاختيار جيل جديد من القيادة فى هذا البلد، والبدء فى بناء أمريكا أفضل وأقوى وأكثر عدلا وأكثر أملا.

 

وعندما صعدت هاريس على المسرح، رفع ذراعها مثل ملاكم محترف يحتفل بالفوز، ووقفت أمام أكبر جمهور تواجه منذ أن أصبحت مرشحة الحزب الديمقراطى، ورددت شعار حملة أوباما فى عام 2008، نعم نسطيع.

 

وبعد أن غادر أوباما المنصة، قالت هاريس أنه تم تنشيط الملايين من الأمريكيين وإلهامهم ليس فقط من رسالة باراك أوباما، ولكن أيضا من خلال طريقة قيادته، وسعيه لتوحيدنا بدلا من تفريقنا.


وبدأت هاريس فى مهاجمة الرئيس السابق دونالد ترامب، منافسها فى انتخابات الرئاسة الأمريكية، ووصفته بأنه مستبد غير جاد، لكنه خطير ومن شأنه أن يؤذى الأمريكيين فى حياتهم اليومية حتى مع تقويضه للديمقراطية فى البلاد.

 

من جانبها، قالت شبكة سى إن إن إنه مع بقاء 12 يوما فقط حتى الانتخابات، تطرق أوباما وهاريس أيضا إلى الأسئلة المتعلقة بالسياسة، وتحدثوا عن خطة نائبة الرئيس لخفض تكاليف البقالة والأدوية الموصوفة ولإسكان والضروريات المنزلية، حتى مع ملاحظة سلسة من الارتفاعات فى المؤشرات الاقتصادية العامة.

 

وقالت هاريس، فى واحدة من أفضل عباراتها التى تم استقبالها، إن خفض تكلفة المعيشة ستكون محور تركيزى كرئيسة للولايات المتحدة.

 

أما أوباما، فهاجم ترامب، وقال إن مجرد أن يتصرف بشكل أحمق لا يعنى أن رئاسته لن تكون خطيرة، واستشهد بتصريحات أدلى بها مؤخرا الجنرال جون كيلى، رئيس أركان الجيش الأمريكى فى عهد الرئيس السابق، بما فى ذلك أن ترامب يناسب التعريف العام للفاشى.

 

التقدميون يحذرون هاريس من تجاهل الطبقة العاملة فى رسالتها الختامية

حذر الجناح التقدمى للحزب الديمقراطى من أن مرشحة الحزب فى انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024  كامالا هاريس تخاطر بخسارة دعم جزء صغير لكن هام من قاعدتها السياسية ما لم تغير الرسالة الختامية لحملتها الانتخابية، ومن ينقل هذه الرسالة على الفور.

ويعتقد العديد من القادة التقدميين بشكل خاص أن هاريس ركزت بشكل كبير للغاية على الفوز بأصوات الجمهوريين المعتدلين فى الأيام الأخيرة على حساب الليبراليين فى حزبها. ويقولون، بحسب ما ورد فى تقرير لوكالة أسوشيتدبرس، إن رسالة هاريس الأخيرة، والتى ركزت بشكل متزايد على الجمهورى دونالد ترامب والتهديد الذى يمثله للديمقراطية الأمريكية، تتجاهل المعاناة الاقتصادية للطبقة العاملة فى الولايات المتحدة.

ويشعر بعض قادة اليسار المتشدد أيضا بالغضب من أن هاريس ظهرت فى الأيام الأخيرة مع القيادة الجمهورية السابقة بمجلس النواب ليز تشينى، ورجل الأعمال الملياردير مارك كوبان، فى حين أن رموز التقدميين مثل سيناتور فيرمونت بيرنى ساندرز ونائبة نيويورك ألكسندريا أوكازيو كورتيز كانت أدوارهم أقل بروزا.

وقال ساندرز فى مقابلة مع وكالة أسوشيتدبرس إن حقيقة الأمر هو أن هناك الكثير من أبناء الطبقة العاملة الذين يمكن أن يصوتوا لهاريس أكثر من الجمهوريين المحافظين. وأشار ساندرز إلى أنه كان يفعل ما كان يطلب منه لمساعدة هاريس على الفوز. وشارك فى نحو 20 فعالية لها علاقة بحملة هاريس خلال الشهر الجارى وحده، على الرغم من أن أغلبها كان فى المناطق الريفية. ولم يكن هناك أيا منها مع هاريس.

وتابع ساندرز قائلا إن على هاريس أن تبدأ فى التحدث بشكل أكبر عن احتياجات الطبقة العاملة، مشيرا إلى أن كان يتمنى أن يحدث هذا قبل شهرين، لكن هذا ما حدث.

وتقول أسوشيتدبرس إنه قبل أقل من أسبوعين على يوم الانتخاب، تحاول هاريس تجميع تحالف مترامى الأطراف من جماعات التصويت ذات الأولويات المتضاربة.

وتعتمد كامالا على القاعدة التقليدية للديمقراطيين، الأمريكيين الأفارقة واللاتينيين والشباب الذين ينتمى أغلبية كاسحة منهم صوب اليسار. ويدرك فريق المرشحة الديمقراطية أن بعض الليبراليين محبطين من نهجها، لاسيما دعمها لحرب إسرائيل على غزة. لكن الحملة ترى فرصة كبيرة لتوسيع تحالفاها بالفوز بأصوات الجمهوريين الساخطين، لاسيما الناخبين المتعلمين فى الضواحى الذين لا يشعرون بارتياح إزاء ترامب.

 

الصحف البريطانية
جارديان:خطة إسرائيل لحظر الأونروا انحدارا جديدًا في العلاقة مع الأمم المتحدة



تحت عنوان "خطة إسرائيل لمنع الأونروا من الوصول إلى غزة تشكل انحدارا جديدًا في علاقاتها مع الأمم المتحدة"، ألقت صحيفة الجارديان البريطانية الضوء على تدهور العلاقات بين الأمم المتحدة وإسرائيل، وقالت إن الولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة التي من المرجح أن تكون قادرة على إقناع رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو بالتخلي عن الخطة التي أدانتها 123 دولة عضو.


وأوضحت الصحيفة أن تدهور العلاقات بين الأمم المتحدة وإسرائيل قد وصل إلى أدنى مستوياته مع الإقرار الوشيك لمشروع قانون في الكنيست الإسرائيلي يهدف إلى جعل من المستحيل على وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) العمل في غزة والضفة الغربية.

وقالت الصحيفة إن الأونروا لطالما كانت هدفًا لإسرائيل، قبل مزاعمها بأن ما يصل إلى 12 عضوًا من موظفي المجموعة شاركوا في هجمات 7 أكتوبر، لكن التحرك لحظر الوكالة تمامًا يشير إلى استقطاب جديد قد يستغرق عكسه سنوات.

ومن المرجح أن تكون عواقب احتقار حليف رئيسي للولايات المتحدة في الشرق الأوسط للأمم المتحدة والمؤسسات القانونية الدولية التي تدعمها طويلة الأمد وعميقة.

وفي إشارة إلى دعم مشاريع القوانين، اتهم وزير دفاع الاحتلال السابق بيني جانتس الأونروا باختيار "جعل نفسها مكونًا لا ينفصل عن آلية حماس - والآن هو الوقت المناسب لفصل أنفسنا تمامًا عنها ... بدلاً من تحقيق غرضها وتحسين حياة اللاجئين، تفعل الأونروا العكس وتديم تعرضهم للظلم".

وأشارت الصحيفة فى تحليلها إلى أن الغرب كان لديه شكوك حول جوانب حياد الأونروا لكنه لا يزال يراها أفضل هيئة متاحة لتقديم المساعدات والتعليم والصحة للفلسطينيين. إذا نجح الكنيست في إغلاق المنظمة، فإن توجيه المساعدات إلى 2.4 مليون شخص في غزة والضفة الغربية سيواجه مشكلات كبيرة.

واعتبرت الجارديان أن الأزمة وشيكة إذ أنه من المحتمل أن يتم إحالة مشروعي قانونين أقرتهما لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست في 6 أكتوبر إلى الهيئة الكاملة للكنيست بحلول 28 أكتوبر، وفقًا لمركز عدالة، وهو مركز قانوني لحقوق الأقلية العربية في إسرائيل. ويبدو أن هذه الإجراءات تحظى بأغلبية من الأحزاب المختلفة تبلغ نحو 100 من أصل 120 عضوا.

بريطانيا تتجه لزيادة الضرائب على أصحاب الأصول والأسهم والعقارات .. تفاصيل
 

ألمح كير ستارمر، رئيس الوزراء البريطانى إلى زيادات ضريبية لأولئك الذين يكسبون دخلهم من الأسهم والعقارات والأصول، قائلاً إنهم لا يناسبون تعريفه لـ "العاملين".

وقالت صحيفة الجارديان البريطانية إن الوزراء من المتوقع أن يعلنون عن زيادات في ضريبة الميراث وضريبة مكاسب رأس المال (CGT) في الميزانية الأسبوع المقبل.

وقبل الزيادات الضريبية المتوقعة، تعرضت الحكومة لضغوط لتوضيح وعدها في البيان الانتخابي "بعدم زيادة الضرائب على العاملين".

وعندما سُئل عما إذا كان الشخص الذي يعمل ولكنه يكسب أيضًا دخلاً من الأصول، مثل الأسهم والعقارات، شخصًا عاملاً، قال ستارمر لشبكة سكاي نيوز البريطانية: "حسنًا، لن يكونوا ضمن تعريفي".

وأوضح المتحدث باسم رئيس الوزراء لاحقًا أنه كان يشير إلى الأشخاص الذين "يحصلون على دخلهم في المقام الأول من الأصول" وكان "لا يستبعد الأشخاص الذين لديهم قدر ضئيل من المدخرات" في الأسهم والسندات.

وعندما سُئل ستارمر عما إذا كان هذا يعني أن الضرائب المفروضة على هؤلاء الأشخاص قد ترتفع، قال لشبكة سكاي نيوز: " أنت تطلب مني تعريفًا لمن هو الشخص العامل، ثم تقوم بافتراضات حول ما قد تكون هذه الضريبة فيما يتعلق به".

واشتدت المناقشة حول تعريف الأشخاص العاملين بعد أن رفض الوزراء استبعاد زيادة التأمين الوطني على أصحاب العمل في الميزانية.

وطلب المراسلون الذين يسافرون معه لحضور قمة الكومنولث في ساموا من ستارمر أن يحدد تعريفه للأشخاص العاملين: "أفكر في الأشخاص الذين يخرجون لكسب عيشهم، وقد يكون لديهم بعض المدخرات، لكن ليس لديهم القدرة على كتابة شيك كبير بشكل روتيني إذا واجهوا صعوبات."

القاتل الأكبر فى بريطانيا.. جدل حول حظر التدخين في الهواء الطلق ..تفاصيل
 

قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن مجلس الوزراء البريطاني -داونينج ستريت- يسعى لمنع التحركات الرامية إلى تضمين حظر التدخين في الهواء الطلق في مشروع قانون التبغ والسجائر الإلكترونية القادم وسط معارضة شرسة من قبل قطاع الضيافة.

ويعتقد مسئولو الحكومة بشكل خاص أن منع الناس من التدخين في حدائق الحانات هو سياسة "غير جادة" ولا تدعمها أدلة جيدة تُظهر أنها تضر بغير المدخنين.

وقالت الجارديان إن الاختلافات في الرأي في الحكومة حول الحظر في الهواء الطلق، وعدم اليقين بشأن المخاطر المحتملة للمضي قدمًا فيه، تكمن وراء التأخير في نشر مشروع القانون الذي وعدت به منذ فترة طويلة. وأوضحت الصحيفة أن هذا سيجعل من المملكة المتحدة أول دولة في العالم ترفع تدريجيًا السن الذي يمكن للناس عنده شراء التبغ حتى لا يتمكن أحد من القيام بذلك بشكل غير قانوني.

وأصر كير ستارمر ، رئيس الوزراء البريطاني على أنه مستعد لمواجهة منتقدي حملته للقضاء على التدخين لأن هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات للحد من عدد الوفيات السنوي البالغ 80 ألف شخص بسبب أكبر قاتل في بريطانيا.


وقال أحد مسئولي داونينج ستريت: "إنها سياسة غير جادة. لا أحد يعتقد حقًا أن التدخين في الهواء الطلق يمثل مشكلة صحية كبيرة".

وقالت هيئة التجارة "ضيافة المملكة المتحدة"،  إن الحظر يهدد "بضرر اقتصادي خطير لأماكن الضيافة" وسيضرب النوادي الليلية والفنادق والمقاهي والمطاعم وكذلك الحانات.

وقالت جمعية البيرة والحانات البريطانية إن الخطة "مثيرة للقلق الشديد ويصعب فهمها" و"ضربة أخرى لجدوى الأصول المجتمعية الحيوية في بلادنا".

بعد تصدره المركز الأول.. تراجع مبيعات مذكرات بوريس جونسون بنسبة 62%
 

قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن مبيعات مذكرات بوريس جونسون، رئيس الوزراء البريطاني الأسبق انخفضت بنسبة 62% في الأسبوع الثاني منذ نشرها، رغم تصدرها المركز الأول لفترة قصيرة فى قائمة أفضل 50 كتابًا رسميًا في المملكة المتحدة.

وأوضحت الصحيفة أن الكتاب الذي تم تسويقه بكثافة، والذي تم الترويج له في جولة إعلامية مطولة من قبل رئيس الوزراء السابق في الأسابيع الأخيرة، تمكن بالكاد من التشبث بالمركز الأول في قائمة أفضل 50 كتابًا رسميًا في المملكة المتحدة هذا الأسبوع، حيث باع 133 نسخة أكثر من كتاب تيم سبيكتور، غذاء الحياة، وفقًا لبيانات إجمالي سوق المستهلك لشركة Nielsen Bookscan.

ويغطي كتاب Unleashed فترة جونسون كرئيس بلدية لندن ووزير للخارجية وفي داونينج ستريت، بما في ذلك رواياته عن جائحة كوفيد، وبريكست والانتخابات العامة لعام 2019.

وكان الكتاب الأكثر مبيعًا في الأسبوع عندما وصل إلى الأرفف، حيث سجل 42528 عملية بيع، متجاوزًا مبيعات مذكرات ديفيد كاميرون لعام 2019 ، والتي بيعت 20792 نسخة في الأسبوع الذي نُشرت فيه. وباعت ليز تراس 2228 نسخة فقط من مذكراتها، عشرة أعوام لإنقاذ الغرب في أسبوعها الأول من البيع في وقت سابق من هذا العام.

وفي مراجعة لصحيفة الجارديان، قال مارتن كيتل عن كتاب جونسون: "إنه مليء بالاستقامة الذاتية الغاضبة ... على الرغم من أن جونسون يحب استعراض العلامات الخارجية لذكائه، إلا أنه لا توجد جملة فلسفية في الكتاب بأكمله".

وتأتي أنباء الهدوء في مبيعات جونسون بعد أن وجد استطلاع رأي أجرته مؤسسة "يوجوف" أن العديد من البريطانيين لا يصدقون الادعاءات التي قدمها جونسون فى مذكراته.

واعتقد ربع المستجيبين فقط أن ادعاء جونسون بأن قصر باكنجهام طلب منه محاولة إقناع الأمير هاري بعدم مغادرة المملكة المتحدة مع عائلته كان صحيحًا على الأرجح أو بالتأكيد؛ وأعتقد 46% أن هذا ربما كان خاطئًا أو بالتأكيد، و29% كانوا غير متأكدين.

وأعتقد فقط 31% أن ادعائه بأن خروج بريطانيا يعني أن المملكة المتحدة كانت قادرة على الحصول على لقاحات كوفيد بشكل أسرع من دول الاتحاد الأوروبي ربما كان صحيحًا أو بالتأكيد.

الصحف الإيطالية والإسبانية

للحد من السياحة المفرطة.. البندقية الإيطالية تضاعف الضريبة على السياح حتى 2025

قالت سلطات مدينة البندقية الإيطالية ، إنها ستمدد فرض ضريبة السياحة حتى العام المقبل 2025، مما يزيد عدد الأيام التي يتعين على السائحين دفعها لدخول المدينة ومضاعفة الرسوم إلى 10 يورو، حسبما قالت صحيفة الجورنال الإيطالية.

وشدد عمدة المدينة لويجى بروجنارو على أن الضريبة تهدف إلى مساعدة المدينة ومواطنيها على مكافحة السياحة المفرطة ، وتجنب التدفق الكبير للزوار خلال العطلات وعطلات نهاية الأسبوع التي كانت مزدحمة بشكل كبير.


وسيتم تطبيق السعر الجديد كل يوم جمعة إلى أحد وأيام العطل من 18 أبريل إلى 27 يوليو من العام المقبل، بإجمالي 54 يومًا،  وهذا تقريبًا ضعف عدد الأيام التي تم تطبيقها هذا العام. سيدفع السائحون الذين لا يحجزون ما يصل إلى أربعة أيام مقدمًا 10 يورو (10.80 دولارًا) بدلاً من 5 يورو (5.40 دولارًا) المعتاد.


سيتم تطبيق الضريبة خلال ساعات الذروة، من الساعة 8:30 صباحًا حتى الساعة 4:00 بعد الظهر، وتُمنح الإعفاءات للمقيمين والزوار المولودين في البندقية والطلاب والعاملين، وكذلك السياح الذين لديهم حجوزات فندقية أو أماكن إقامة أخرى.


وفى نهاية مرحلة الاختبار الأولى في يوليو الماضى ، أفادت السلطات أن الرسوم جمعت 2.4 مليون يورو، وتعتبر البندقية هي أول مدينة في العالم تحاول إدارة مشكلة السياحة المفرطة ، وقال رئيس البلدية "لقد حصلنا على نتائج مهمة".


وأشارت صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية إلى أن جمعيات صناعة الفندقة والسياحة أعربوا عن غضبهم من هذا القرار ، ويروا أن السياحة لن تسير بنفس الطريقة عندما يتعلق الأمر بقبول زيادة فى الأسعار تصل إلى 25 يورو فى الليلة الواحدة ، حيث سيكون هذا السبب فى وقف القطاع نهائيا، فى الوقت الذى تواجه إيطاليا بالفعل العديد من المنافسين الأوروبيين.

وقالت باربرا كاسيلو، رئيسة اتحاد الفنادق "إذا قمنا بإخافة المسافرين الذين يأتون إلينا من خلال إعطاء الانطباع بأننا نريد الاحتفاظ بما يمكننا الحصول عليه، فإننا لا نقدم خدمة جيدة للبلاد". وردت عليه وزارة السياحة بقيادة دانييلا سانتانشي من حزب "إخوة إيطاليا" الذى تتزعمه رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني، بأنهم ما زالوا ينتظرون "الحوار مع هذه المنظمات في سبتمبر حول هذا الاقتراح الواعد لتغيير قواعد الضريبة السياحية.

وتصر هيئة السياحة الإيطالية على أنه في هذه الأوقات التي تشهد "سياحة مفرطة"، فإن التعديل من شأنه أن يشجع على تحسين الخدمات والرعاية، "التي لا تعتبر رسومها كلها ضريبة" وفقًا لسانتانتشي.

 

الاتحاد الأوروبى يعرب عن قلقه إزاء احتمال مشاركة كوريا الشمالية بحرب أوكرانيا


أكدت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ، فى بيان ، أن الكتلة تشعر بقلق عميق إزاء المعلومات التي تفيد بأن كوريا الشمالية تقوم بإعداد قوات للتدخل في الحرب في أوكرانيا إلى جانب الجيش الروسى ، حسبما قالت وكالة أوروبا بريس.
وأعربت في بيان لها عن انزعاج الاتحاد الأوروبي وحذرت من أن هذه الخطوة من جانب بيونج يانج "ستشكل انتهاكا خطيرا للقانون الدولي"، بما في ذلك المبادئ الأساسية لميثاق الأمم المتحدة.

وأكد البيان أن "هذا سيكون عملاً عدائيًا أحاديًا من جانب كوريا الشمالية وستكون له عواقب وخيمة على السلام والأمن الأوروبي والعالمي، ويوضح هذا الحدث أيضا ، مرة آخرى ، كيف تنشر روسيا عدم الاستقرار والتصعيد في المنطقة وفى جميع أنحاء العالم ".

وأشارت الوكالة إلى أنه بهذا المعنى ، يدين الاتحاد الأوروبى تكثيف التعاون العسكرى بين موسكو وبيونج يانج ويحث نظام كيم جون أون على التوقف عن تقديم الدعم لجهود الحرب الغير قانونية التي تقوم بها روسيا".

وبالنسبة للدول الـ27، فإن هذه الخطوة تظهر أن روسيا "ليست مهتمة بإخلاص بسلام عادل وعالمي ودائم" وأنها تسعى "بشكل يائس" إلى الحصول على أي مساعدة لشن حرب في أوكرانيا، حتى أنها تلجأ إلى "الجهات الفاعلة التي تزعزع السلام والأمن بشكل خطير".
وصوت النواب الروس، بالإجماع لصالح المصادقة على معاهدة شراكة دفاعية إستراتيجية شاملة بين روسيا وكوريا الشمالية، تنص على "المساعدة المتبادلة" إذا واجه أي من الطرفين عدوانا.
وصادق النواب في مجلس الدوما بأغلبية 397 صوتا لصالح المعاهدة، التي سيتم إرسالها إلى مجلس الاتحاد (الشيوخ) للموافقة عليها.

ووقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المعاهدة الدفاعية خلال زيارة إلى بيونج يانج في يونيو الماضي، لكن العديد من تفاصيلها لا تزال غير واضحة.
وتطورت العلاقات بين بيونج يانج وموسكو منذ أن شنت روسيا هجومها على أوكرانيا عام 2022.

وزير خارجية إسبانيا عن الحرب فى غزة.. لو الجميع تصرف مثل إسبانيا لكانت انتهت الحرب

قال وزير خارجية إسبانيا خوسيه مانويل ألباريس،  حول الصراع في غزة " لو تصرف الجميع مثل إسبانيا، لكانت هذه الحرب انتهت اليوم "، ودافع عن ريادة الحكومة الإسبانية في الأعتراف بفلسطين كدولة، حسبما نقلت قناة أر تى في الإسبانية.
وأضاف وزير الخارجية، الذي دافع أيضًا عن مستقبل الأمم المتحدة ودورها في حل الصراعات، أن "جنودنا لن ينسحبوا وسيواصلون تنفيذ مهمة السلام الموكلة إليهم".
وكانت وزيرة الدفاع الإسبانية، مارجريتا روبلز، أكدت أن مدريد جمدت اتفاقيات الأسلحة مع  إسرائيل سواء البيع أو الشراء، وأنه على الرغم من أنه لا تزال هناك اتفاقيات والتي بدأت قبل حرب غزة، إلا أن إسبانيا أوقفت اتفاقيات الأسلحة مع إسرائيل بدءا من 7 أكتوبر العام الماضى، حسبما قالت صحيفة الباييس الإسبانية.
وأشارت روبلز إلى أن الحكومة علقت جميع العقود الخاصة بالأسلحة الإسرائيلية وأنه في العام الماضى تم التعاقد فقط على قطع الغيار فقط والتي لا تزال سارية.

وكان بعث وزير الحقوق الاجتماعية ، بابلو بوستندوي، برسالة إلى روبلز الثلاثاء الماضي يطلب فيها تعليق أي عقد بيع أسلحة جارٍ مع الشركات الإسرائيلية، إلا أن وزارة الدفاع أكدت أنها أوقفت اتفاقيات الأسلحة مع إسرائيل منذ 7 أكتوبر العام الماضى.

وكان رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز،أكد الأسبوع الماضى  أن قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في جنوب لبنان (اليونيفيل) لن تنسحب، ردا على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مطالبا المجتمع الدولى بالتحرك ضد نتنياهو.

كما طلب سانشيز مرة أخرى من المجتمع الدولي التوقف عن إرسال الأسلحة إلى إسرائيل في مداخلة له في منتدى النقاش السياسى "العالم قيد التقدم" فى برشلونة، الذى نظمته مجموعة الاتصالات الإسبانية بريسا، حسبما قالت صحيفة دياريو الإسبانية.
وقال رئيس الحكومة الإسبانية "لن يكون هناك انسحاب من اليونيفيل "، بعد أن اتهم نتنياهو الأحد الماضى ، قوات هذه الفرقة التابعة للأمم المتحدة، المكونة من إسبانيا ودول أخرى، بأنها "دروع بشرية".
واستعرض سانشيز وضع الأزمة والصراع الحربي في قطاع غزة والشرق الأوسط برمته، وتساءل كيف سمح المجتمع الدولي بهذه "الوحشية".
ولهذا السبب، طلب من الجميع، كما فعلت إسبانيا، أن يعلقوا على الفور شحنات الأسلحة إلى إسرائيل، مضيفا أنه حث في نفس السياق المفوضية الأوروبية على الاستجابة "بشكل نهائي" للطلب الرسمي الذي تقدمت به إسبانيا وإيرلندا بتعليق اتفاق الشراكة مع إسرائيل في حال تأكيده "كل شئ يوحي بأن حقوق الإنسان تنتهك".


 

العثور على سفينة غارقة فى البحر الكاريبى بالمكسيك منذ أكثر من 200 عام
 


في أعماق منطقة البحر الكاريبى المكسيكية، في إحدى زوايا ولاية كوينتانا رو، تم اكتشاف لغز بحرى يعود تاريخية إلى أكثر من قرنين من الزمان، حيث توصل فريق من علماء الآثار من المعهد الوطنى للأنثروبولوجيا والتاريخ (INAH) إلى ما يعتبره الكثيرون اكتشافًا لا يقدر بثمن: بقايا سفينة إنجليزية غرقت منذ أكثر من 200 عام في منطقة الشعاب المرجانية المعروفة باسم Quitasueños، المشهورة بتسببها في العديد من الكوارث،  حطام السفن عبر التاريخ.

وأشارت صحيفة انفوباى الأرجنتينية إلى أن هذه السفينة ظلت مختبئة تحت الماء في واحدة من أخطر المناطق المرجانية، حتى اكتشفها صياد يدعى مانويل بولانكو، وأبلغ بها المعهد الوطنى للإحصاءات الذى بدأ التحقيق، وتقديرًا لمساهمته، تم تسمية حطام السفينة باسمه.

ووفقا لتقارير المعهد، فإن هذه هي المرة السبعون التي يتم تسجيلها في محمية بانكو تشينشورو للمحيط الحيوي، مما يعزز سمعة المنطقة كمقبرة حقيقية للسفن.

ووفقا للتحقيق، فإن يتوافق حطام السفينة المكتشف مع سفينة شراعية من أصل إنجليزي يعود تاريخها إلى أواخر القرن الثامن عشر أو أوائل القرن التاسع عشر. تمكن علماء الآثار في INAH من التعرف على بعض العناصر الأكثر تمثيلاً للسفينة، مثل المرساة والمدفع والعديد من سبائك الحديد المستخدمة كصابورة، تقدم هذه النتائج أدلة أساسية لتحديد نوع السفينة وأصلها.

وعلى الرغم من أن البقايا الخشبية للهيكل لم يتم الحفاظ عليها بسبب مرور الوقت وظروف البحر القاسية، إلا أن الأجسام المعدنية الموجودة على الشعاب المرجانية قاومت التآكل بشكل جيد نسبيًا.

ويشير المدفع والمرساة، على وجه الخصوص، إلى أن هذه السفينة كانت قوية، وربما كانت تشارك في رحلات تجارية أو عسكرية، وتشير سبائك الحديد إلى أن السفينة كانت بحاجة إلى الثبات أثناء رحلاتها، وهو أمر كان شائعا بالنسبة للسفن في ذلك العصر، حيث كانت تواجه ظروفا بحرية معقدة على طرق طويلة عبر المحيط الأطلسي. ويعتبر اكتشاف هذه السفينة الغارقة كنزًا أثريًا لا يقدر بثمن، حسبما قالت الصحيفة.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة