حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية.
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مراكز الجيش اللبنانى
أصدر الجيش اللبنانى بيانا أكد فيه استشهاد أحد العسكريين وإصابة 18 آخرين بينهم مصابون بجروح خطيرة نتيجة استهداف العدو الإسرائيلي مركز الجيش في العامرية على طريق القليلة- صور، كما تعرض المركز لأضرار جسيمة.
وكانت بيروت وتحديدا منطقة البسطة بوسط بيروت قد تعرضت لغارة عنيفة أدت إلى سقوط 20 شهيدا وإصابة 63 آخرين.
ومن جهة أخرى، قطعت القوات الإسرائيلية خطوط الإمداد إلى بلدة الخيام الحدودية ، وأحكمت طوقاً نارياً على المقاتلين الموجودين فيها بالقصف المدفعي والجوي، بعد تقدمها إلى بلدة ديرميماس المشرفة على مجرى نهر الليطاني، في محاولة للتوغل إلى وسط المدينة التي لا يزال مقاتلو حزب الله يوجدون فيها، ويحاولون التصدي للقوات الإسرائيلية، وذلك بعد 25 يوماً من محاولات السيطرة على البلدة الاستراتيجية.
آثار القصف الإسرائيلي على لبنان
أحداث لبنان
البحث تحت الأنقاض
انهيار المباني
كراكات إسرائيلية
تساقط الثلوج يجمد الحياة فى شوارع سويسرا
شهدت شوارع مدينة زيورخ فى سويرا توقف حركة الحياة وشلل تام أصاب مرور السيارات بسبب التساقط الكثيف للثلوج، فيما واجهت سويسرا فوضى مرورية واسعة النطاق وحوادث عديدة وغطت طبقات الثلوج معظم أنحاء البلاد.
وفي كانتون برن وحده، وقع ما يقرب من 130 حادثًا بحلول صباح يوم الجمعة وكان من بين الحوادث الأكثر خطورة حادث تصادم على الطريق السريع A1 بالقرب من كيرشبيرج بين مركبة عسكرية وسيارة سياحية، مما أسفر عن إصابة تسعة عسكريين.
بالإضافة إلى ذلك، أصيب ستة أشخاص آخرين في حوادث منفصلة في مختلف أنحاء الكانتون وشهدت مناطق أخرى أيضًا اضطرابات كبيرة، كانتون زيورخ: حوالي 150 حادثًا، كانتون سانت جالن: 120 حادثًا، كانتون آرجاو: 60 حادثًا، كانتون تورجاو وسولوتورن: 40 حادثًا لكل منهما، كانتونات زوغ ولوسيرن وغراوبوندن: مزيج من الاصطدامات البسيطة والحوادث البسيطة، مع بعضها مما أدى إلى إصابات طفيفة.
ونسبت الشرطة العديد من الحوادث إلى فشل السائقين في الحفاظ على مسافة كافية، والقيادة بسرعات غير مناسبة، واستخدام إطارات صيفية غير مناسبة لظروف الشتاء
انخفاض درجات الحرارة
تساقط الثلوج بكثافة
تساقط الثلوج
طبقات كثيفة من الثلوج
فيضانات إسبانيا القاتلة تحصد الأرواح وتدمر العقارات
بعد أسبوع من من انتهاء فيضان إسبانيا الذى وصل عدد ضحاياه حصاد 218 شخصا، فيما تتواصل عمليات البحث تحت الأنقاض وإزالة آثار الفيضان،حيث المركبات الغارقة في الوحل، تُعد قرية بايبورتا مركز الكارثة، وتجمّع عدد كبير من المتطوعين المجهزين بمجارف ومكانس مجدداً في المدن المدمرة، لكنّ المسؤولين يطالبون بمعدات احترافية، لإزالة مئات السيارات المنقلبة على الطرق.
وأعلن رئيس الوزراء بيدرو سانشيز، سلسلة إجراءات للمناطق المنكوبة خلال انعقاد مجلس الوزراء، بينها إقرار خطة مساعدات أولية بقيمة 10.6 مليار يورو.
وقال أيضاً، إنه خلال ثلاثة أيام، تمت مضاعفة عدد العناصر العسكريين، والشرطة في مركز الفيضانات.
وأوضح، أنه بعدما كان عددهم 7300 السبت، هناك حالياً 14898 جندياً وشرطياً وعنصراً من الحرس المدني في منطقة فالنسيا التي سجّل فيها الجزء الأكبر من حصيلة القتلى الناجمة عن الفيضانات، والتي بلغت 218 شخصاً.
وبعد أسبوع من الفيضانات التاريخية المدمرة، بلغت حصيلة القتلى الأولية 218، 214 في منطقة فالنسيا وحدها، وثلاثة في كاستيا لا مانشا، وواحد في الأندلس.
وسمحت المحاكم بتسليم قرابة خمسين جثة إلى عائلاتهم، وفق ما أفادت محكمة العدل العليا في فالنسيا.
والأولوية تبقى دائماً للعثور على المفقودين الذين لم يحدد عددهم.
وتشعر السلطات بقلق إزاء الوضع في الكثير من مواقف السيارات تحت الأرض التي غمرتها المياه والتي لم يتم التحقق مما إذا كان فيها أشخاص وقت الكارثة، لا سيما موقف مركز بونير التجاري الكبير في ألدايا، الذي يتّسع لـ 5700 سيارة، نصفها تقريباً في طوابق تحت الأرض، وغمرتها المياه بالكامل.
في الأيام الماضية، ركبت أفراد وحدة الطوارئ العسكرية التي تتدخل أثناء الكوارث الطبيعية، مضخات عدة لسحب المياه. كذلك، تمكن غواصون من النزول تحت الأرض، لكن من دون رصد أي جثث حتى الآن.
آثار الفيضان
اثار فيضان إسبانيا
انتشال السيارات الغارقة
سيارات غارقة فى الوحل
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة