حرب جماهير يوفنتوس ضد أليجرى تصل إلى شاشات تايمز سكوير.. فيديو

الأربعاء، 14 فبراير 2024 08:31 م
حرب جماهير يوفنتوس ضد أليجرى تصل إلى شاشات تايمز سكوير.. فيديو أليجرى
كتب أحمد عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وجهت مجموعة من مشجعي يوفنتوس، رسالة فريدة من نوعها عبر شاشات تايمز سكوير الشهيرة في مدينة نيويورك الأمريكية، تطالب بإقالة ماسيمليانو أليجري المدير الفني للفريق بعد النتائج السيئة للسيدة العجوز مع المدرب الإيطالى المخضرم.

وعاد هاشتاج ارحل يا أليجري، إلى الظهور على وسائل التواصل الاجتماعي في إيطاليا بعد الهزيمة المفاجئة 1-0 على أرضه أمام أودينيزي مساء الاثنين، والتي تركت البيانكونيري بفارق سبع نقاط عن الإنتر متصدر ترتيب الدورى الإيطالى، على الرغم من لعب مباراة إضافية.

وجاء في الرسالة التي نشرتها جماهير يوفنتوس على إحدى شاشات تايمز سكوير: "من أجل عودة يوفنتوس، لا توجد خيارات أخرى غير #ALLEGRIOUT"

وأوضح موقع "فوتبول إيطاليا" أن الرسالة كلفت جماهير يوفنتوس 40 دولارا مقابل عرض الرسالة النصية لمدة 15 ثانية.

 

أليجرى يقترب من مغادرة يوفنتوس

كشفت تقارير صحفية إيطالية، أن ماسميليانو أليجرى، المدير الفنى لفريق يوفنتوس، أصبح مهددا بالإقالة من منصبه خلال الفترة المقبلة خاصة بعد السقوط الاخير أمام أودينيزي.

وحقق فريق أودينيزي فوزا مهما على نظيره يوفنتوس بهدف نظيف أحرزه المدافع جيانيتى فى الدقيقة 25 من عمر المباراة التى جمعتهما على ملعب أليانز ستاديوم، ضمن مباريات الجولة الرابعة والعشرين من منافسات الدورى الإيطالى للموسم الجارى 2023/24.

وذكر موقع "فوتبول إيطاليا"، أن يوفنتوس على نقطة واحدة فقط في آخر ثلاث مباريات في الدوري الإيطالي، وهو ما يجعل من غير المضمون أن يبقى ماسيميليانو أليجري مسؤولاً عن البيانكونيري الموسم المقبل.

وأضاف أنه من المقرر أن يعقد اجتماع لحسم مستقبل أليجرى فى نهاية الموسم الحالى خاصة وأن عقده ينتهى فى يونيو 2025،، لكن من غير المرجح أن ينتظر مسئولي يوفنتوس كل هذا الوقت خاصة مع تراجع النتائج خلال الفترة الأخيرة.

وأشار الموقع إلى أن بقاء أليجري في يوفنتوس بالموسم المقبل 2024-25 لا ينبغي اعتباره أمرًا مؤكدا، علاوة على ذلك، ظهر بالفعل مرشحان محتملان لخلافته وهم تياجو موتا وأنطونيو كونتي.

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة