الحلبة واحدة من البذور الصغيرة الغنية بالمواد المغذية والمركبات النشطة بيولوجيًا مثل النياسين والبوتاسيوم والبروتين والألياف وفيتامين C والحديد، ولكن ماذا يحدث لجسمك عند تناول الحلبة يوميًا وعلى مدار أسبوعين، هو ما يوضحه التقرير المنشور بموقع "Onlymyhealth".
تعزيز صحة الجهاز الهضمى
المحتوى العالى من الألياف فى بذور الحلبة يعزز صحة الجهاز الهضمى عن طريق تخفيف الإمساك، ودعم حركات الأمعاء المنتظمة، ومنع مشاكل الجهاز الهضمي مثل عسر الهضم والانتفاخ.
إدارة الوزن
بذور الحلبة لها خصائص قمع الشهية وتمنحك شعورًا بالشبع والتقليل من الرغبة الشديدة بتناول الطعام، مما يجعلها مفيدة لإدارة الوزن.
تعزيز صحة القلب
قد يساهم الاستهلاك المنتظم للحلبة فى تعزيز صحة القلب عن طريق خفض مستويات الكوليسترول الضار وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
التوازن الهرمونى
تحتوى الحلبة على مركبات مثل الديوسجينين، والتى لها خصائص تشبه هرمون الاستروجين وقد تساعد فى تنظيم التوازن الهرمونى خاصة لدى النساء.
تأثيرات مضادة للالتهابات
تمتلك الحلبة خصائص مضادة للالتهابات التى تساعد فى تخفيف أعراض حالات مثل التهاب المفاصل والربو ومرض التهاب الأمعاء (IBD) .
تحسين صحة الجلد
الحلبة غنية بمضادات الأكسدة، بما في ذلك الفلافونويد والبوليفينول، والتى تساعد على حماية البشرة من الإجهاد التأكسدي والشيخوخة المبكرة، والوقاية من الأمراض الجلدية مثل حب الشباب والأكزيما والصدفية.
تعزيز المناعة
تُعزز الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة الموجودة فى الحلبة المناعة ومن ثم تعزيز دفاعات الجسم لمقاومة الالتهابات والأمراض، حيث تحتوى الحلبة على فيتامين C وA والحديد والزنك، وكلها تلعب أدوارًا حيوية فى تعزيز المناعة.
التخفيف من أعراض انقطاع الطمث
يساعد الاستهلاك المستمر للحلبة على تخفيف أعراض انقطاع الطمث، بما فى ذلك الهبات الساخنة والتعرق الليلى وتقلب المزاج.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة