برزت الأمراض غير المعدية مثل القلب والسرطان والسكرى كتحدٍ صحي عالمي، مما يؤثر على الأفراد في جميع الفئات العمرية ، وفي حين ترتبط الأمراض غير المعدية في كثير من الأحيان بمرحلة البلوغ، وهناك قلق متزايد بشأن انتشارها بين الأطفال، وفقا لما نشره موقع onlymyhealth
الأمراض غير المعدية
الأمراض غير المعدية، مثل مرض السكري، وأمراض القلب والأوعية الدموية، السمنة وأنواع معينة من السرطانات، تنتج في المقام الأول عن عوامل نمط الحياة.
ولمكافحة الأمراض غير المعدية، ينبغي إعطاء الأولوية للمراهقين كفئات مستهدفة للتدخلات بسبب قدرتهم العالية على التكيف واحتمال تحفيزهم لإجراء تعديلات مناسبة على نمط حياتهم، وحقيقة أن معظم عوامل خطر الإصابة بالأمراض غير المعدية يتم اكتسابها سلوكيًا خلال فترة المراهقة. يجب أن يكون ضمان صحة الجيل القادم مجال التركيز الرئيسي وأعمال التدخل المبكر.
طرق الوقاية
التثقيف الصحي
دمج التثقيف الصحي في المناهج المدرسية
أهمية التغذية المتوازنة
التنبيه نحو مخاطر الإفراط في تناول السكر والملح
النشاط البدني المنتظم
يجب على المدارس إعطاء الأولوية للتربية البدنية، والتأكد من مشاركة الطلاب في التمارين المناسبة لأعمارهم
المبادرات التي تركز على التغذية ، وتلعب المدارس دوراً حيوياً في تشكيل عادات الأكل لدى الأطفال، من خلال الحد من توافر الوجبات الخفيفة والمشروبات غير الصحية.و يعد تثقيف الطلاب حول القيمة الغذائية للأغذية المختلفة وعواقب الاستهلاك المفرط للأغذية المصنعة أمرًا ضروريًا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة