تعد معرفة نسبة الدهون في جسمك أمرًا مهمًا لفهم مستوى صحتك ولياقتك البدنية بشكل عام، يمكن أن يساعدك على تصميم نظامك الغذائي وبرامج التمارين الرياضية لتحقيق أهدافك وفقًا لما نشره موقع onlymyhealth
طرق القياس
التصوير بالرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية
يمكن أن يوفر التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) والتصوير المقطعي المحوسب (CT) صورًا تفصيلية للهياكل الداخلية للجسم، ما يسمح بقياس دقيق لدهون الجسم وكتلة العضلات، ويمكن أن توفر معلومات عن توزيع الدهون والدهون الحشوية.
قياسات محيط الجسم
يمكن أن يساعد قياس محيط أجزاء الجسم المختلفة (مثل الخصر والوركين والرقبة) في تقدير نسبة الدهون في الجسم باستخدام معادلات ورسوم بيانية موحدة، ويمكن القيام به في المنزل باستخدام شريط القياس.
تفاعل الأشعة تحت الحمراء
تستخدم أجهزة NIR احزمة من الألياف الضوئية لإرسال ضوء الأشعة تحت الحمراء إلى الجسم، عادةً في العضلة ذات الرأسين. ويتم امتصاص الضوء وعكسه مرة أخرى، ويتم استخدام مستوى الامتصاص لتقدير نسبة الدهون في الجسم.
ماسحات الجسم ثلاثية الأبعاد
تستخدم ماسحات الجسم ثلاثية الأبعاد الكاميرات أو أجهزة الاستشعار لإنشاء نموذج ثلاثي الأبعاد لجسمك، يقوم البرنامج بعد ذلك بتحليل هذا النموذج لتقدير نسبة الدهون في الجسم بناءً على شكل الجسم وحجمه.
الموجات فوق الصوتية
تستخدم أجهزة الموجات فوق الصوتية لقياس سمك طبقات الدهون في أجزاء مختلفة من الجسم، ثم يتم استخدام هذه القياسات لتقدير النسبة الإجمالية للدهون في الجسم.