قال الفنان أحمد عبد الله محمود إنه فخور جدا بوالده الفنان الراحل عبد الله محمود وسيرته العطرة، كما تمنى لو أن والده يكون موجودا معه حاليًا ليرى النجاح الذي حققه بأعماله الأخيرة، وقال: "مش عايزه أقول أنا ورثت إيه من أبويا بس لو هقول هيبقى ورثت منه الرجولة والالتزام في شغلي ومع أسرتي.. أبويا متوفي من 19 سنة ولحد دلوقتي كل ماتيجي سيرته بسمع عنه دهب دا غير إني ورثت منه عشقي للفن مش بس حبي ليه"
واضاف خلال حلوله ضيفا مع الإعلامي عمرو الليثي بواحد من الناس علي قناة الحياة أنا مش مطرب لكن لما عملت أغنية كان صعبان عليا وأنا شايف المرض بيسيطر على سندي وضهري في الدنيا أبويا، ومكنتش قادر أعمله حاجة فكنت عايز أقوله حاجة، وكلمت صاحبي ملحن عشان أعمله أغنية وخدت منه فلوس أكني هجيب لبس غيبت 18 ساعة لما روحت سيبتله الـ سي دي في المستشفي ولقيت الممرضات بيكلموني بيقولولي تعالي روحت لقيته مجمعهم وبيقولهم بصوا ابني عملي ايه وقتها حسيت بفرحة وسعادة حقيقية".
وتابع أحمد عبدالله محمود حديثه عن العمل الذي يتمنى إعادة تقديمه من أعمال والده الفنان الكبير الراحل عبدالله محمود، وقال: "أتمنى أقدم شخصيته بفيلم المواطن مصري"، وتعلقت جدا بها وتأثرت بها وكان سبب في عشقي للفن.
وأشار أحمد عبدالله محمود خلال حديثه سبب خوفه من التمثيل في البداية مؤكدًا أنه كان بسبب الخوف من مقارنته بوالده الفنان عبدالله محمود وقال: "كنت مرعوب من المقارنة بيني وبين والدي لأنه مدرسة لوحده".
