كانت نفتيس واحدة من أكثر المعبودات، غموضًا ومراوغة في المعبودات المصرية القديمة، وتتعرف الأساطير على نفتيس على أنها ابنة المعبود جب إله الأرض والمعبودة نوت إلهة السماء.
لقد كانت الأخت المظلمة لإيزيس، وزوجة سيث، وأم أنوبيس كانت ذات جمال من عالم آخر، وغالبًا ما تظهر بأجنحة مهيبة، ترمز إلى علاقتها بالصقر، وفقا لما ذكره موقع ancient orgnins.
المعبودة
وكان اسمها الحقيقي "نبثوت"، تُترجم فى الرموز الهيروغليفية إلى "سيدة البيت"، أو بشكل أكثر ملاءمة، "سيدة المعبد"، وعلى هذا النحو، يمكن العثور على صورتها في المواقع المقدسة ، وكانت حامية الجسد أيضًا، حيث تم تصويرها مع أختها في المقابر وعلى التوابيت، غالبًا ما تم تصويرهم معًا على أنهم حراس الرأس والأقدام، واقفين على طرفي النعش الجنائزي ضمن الحداد على الموتى، وكان يرمز لها بأنها معبودة الجيل الرابع، تزوج سيث من نفتيس ولكنه لم يكن زواجاً مثالياً.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة