فيما يلى.. الآثار الجانبية المحتملة للعلاج الكيميائي، وتشمل:
- التعب
- تغيرات في الشهية، غثيان أو قيء
- تساقط الشعر
- تقرحات الفم
- تغيرات في التفكير والذاكرة
- فقر الدم والالتهابات ومشاكل النزيف
- خدر في يديك أو قدميك
- التأثير على السمع
- التأثير على الحياة الجنسية والخصوبة
ومعظم الآثار الجانبية قصيرة المدى ويمكن إدارتها، وتميل إلى التحسن تدريجيًا بمجرد توقف العلاج وتعافي الخلايا السليمة الطبيعي، ولكن في بعض الأحيان، يسبب العلاج الكيميائي آثارًا جانبية طويلة المدى لا تختفي، وقد تشمل:
- التأثير على الرئتين
- الإضرار بالنهايات العصبية
بعض الأشخاص ليس لديهم أي آثار جانبية، والبعض الآخر يعاني منها على نطاق واسع، فإذا كان لديك آثار جانبية، فإنها عادة ما تبدأ خلال الأسابيع القليلة الأولى من العلاج وقد تصبح أكثر شدة مع كل دورة علاج.
لذلك، قبل بدء العلاج، سيناقش طبيبك الآثار الجانبية التي يجب الانتباه إليها أو الإبلاغ عنها، وكيفية المساعدة في منعها أو إدارتها، على النحو التالى:
- تسجيل الآثار الجانبية
قد يكون من المفيد الاحتفاظ بسجل للعلاج الكيميائي في مكان واحد، من أجل تذكر التفاصيل المتعلقة بالوقت الذي عانيت فيه من الآثار الجانبية، ومدة استمرارها، وما الذي ساعد على تحسينها.
يستخدم بعض الأشخاص دفتر ملاحظات أو مذكرات، بينما يفضل البعض الآخر استخدام الموبايل، ويمكنك مشاركة المعلومات التي تسجلها مع الطبيب المعالج، من أجل اقتراح طرق لإدارة الآثار الجانبية، أو إذا كان ذلك مناسبًا، قد يقومون بتعديل علاجك.
- تجربة العلاجات التكميلية
تُستخدم العلاجات التكميلية أحيانًا مع العلاجات الطبية التقليدية، والتي تقدم الدعم الجسدي والعاطفي والروحي، وتساعد في إدارة الآثار الجانبية، وتحسين نوعية الحياة، لذلك من المهم استشارة طبيبك حول أي علاجات تكميلية تستخدمها أو تفكر في تجربتها، حيث قد يتداخل بعضها مع علاجك أو يؤدي إلى تفاقم الآثار الجانبية.