قال الأب رفيق جريش المتحدث باسم الكنيسة الكاثوليكية سابقا، إن الاهتمام بالإنسان المصرى لابد أن يكون على أولويات الحكومة لأن يأتى بعده الاهتمام بكل ما يخصه سواء اقتصاد أو المال أو التعليم أو الصحة وغيرها من الملفات.
وتابع الأب رفيق جريش في تصريحات خاصة لليوم السابع أن أبرز وأهم الأولويات لابد أن يكون قطاع الصحة ثم التعليم ثم الثقافة ثم الصناعة والتصدير.
وحول ملف الوحدة الوطنية أكد أن الرئيس السيسى والدولة المصرية بذلت جهود كبيرة في هذا المجال على مدار السنوات الماضية بالكامل ويظهر ذلك في قانون بناء الكنائس ودور العبادة والامتيازات التي حصل عليها الأقباط في الجمهورية الجديدة في ظل قيادة واعية ومثقفة ووطنية.