الدوخة أو الدوار عرض مزعج، إذا ما أصاب البالغين فما بالك بالصغار؟!
الدوخة أو الدوار التي تصيب الطفل الصغير عرض يؤثر على كل علامات الطفل الحيوية مهما كان عمره، من الطفولة حتى المراهقة، يمكن أن يكون الدوار عبارة عن دوخة أثناء اللعب، أو شعور بالدوار وأن العالم حوله يلتف، ووفقًا لتقرير نشر في موقع chop فقد يعانى الطفل من هذه المشكلة كعرض لمشكلة يعانيها بالفعل والتي يحتمل أن تكون:
مشكلات تصيب الأذن الداخلية
مشكلات الاحتقان التي تصيب الأنف والجيوب الأنفية
عدوى تصيب الأذن لدى بعض الأطفال
الإصابة بالصداع وألم الرأس النصف لدي الكثير من الأطفال
قد يكون ناتجا عن صدمات الرأس المختلفة الشدة
بعض الأسباب قد تتعلق ببعض الأدوية التي يتناولها الطفل لأي سبب مرضى وتكون عبارة عن مضادات التهابيه
بعض أورام المخ وسرطاناته
اضطرابات الرؤية المختلفة قد تسبب هذا الدوار
الإصابة بمرض السكر من النوع الأول لدى بعض الأطفال قد يكون سبب
اضطرابات ضغط الدم وانخفاضه لدى بعض الأطفال
النوبات التي تصيب البعض
الإصابة بالتصلب المتعدد
التهابات المفاصل لدى الأطفال
كلها أسباب يجب علاجها والمتابعة لدى المختص، لعلاج المسبب ليختفى الشعور بالدوار والدوخة خاصة إذا كانت متكررة.
ومن بين الأعراض الظاهرة على الطفل، فقدان السمع، ضعف التوازن، صداع، ارتباك شديد، قئ ورعشة بالعين، مع شحوب البشرة الواضح
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة