أكدت القنصلية العامة فى باريس أنها تتابع واقعة وفاة الباحثة ريم حامد، حيث تواصلت على الفور مع السلطات الفرنسية فور علمها بالخبر والتى أكدت أن التحقيقات جارية لمعرفة سبب الوفاة.
وأكدت القنصلية فى تصريحات خاصة لليوم السابع، أن البعثة تتابع عن كثب سير الإجراءات مع الجانب الفرنسى لإصدار تقرير النيابة لمعرفة سبب الوفاة، وشهادة الوفاة الفرنسية حتى يتسنى شحن الجثمان إلى أرض الوطن بناء على طلب أسرة المتوفية والذى تتواصل معه القنصلية.
وكان نادر حامد شقيق ريم قد كتب عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي: "السلام عليكم يا جماعة.. أنا نادر أخو ريم حامد.. بعد إذنكم محدش يتكلم عن أي تفاصيل ليها علاقة بالوفاة لأنه مفيش أي حاجة مؤكدة ولا أي دليل جنائى لحد دلوقتي.. الكلام المكتوب قد يضر بحق ريم".
وأضاف: "من فضلكم نركز بس إننا ندعيلها ونقرأ ليها قرآن وندعي لوالدتها عشان حالتها صعبة جدا.. أتمني ان الناس لو فعلا مهتمين بريم إننا نبطل نتكلم عن أشياء غير مؤكدة وقضية قيد التحقيق ونبطل نشير البوستات القديمة بتاعتها ورسايلها.. من فضلكم نحترم خصوصية ريم أختي واحنا متابعين مع محامي هناك والشرطة الحمد لله.. وأول ما نوصل لأي حاجة انا هبلغكم كلكم أكيد وده حسابي وهيبقي المصدر الوحيد لأي حاجة تخص ريم أختي".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة