الصحة العالمية: الآباء أيضا يمكنهم تشجيع الرضاعة الطبيعية بدعم الأم

السبت، 03 أغسطس 2024 04:18 م
الصحة العالمية: الآباء أيضا يمكنهم تشجيع الرضاعة الطبيعية بدعم الأم الرضاعة الطبيعية
كتبت أمل علام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت منظمة الصحة العالمية، في بيان لها، بمناسبة الأسبوع العالمى للرضاعة الطبيعية والذى بدا يوم 1 ويستمر حتى 7 أغسطس، إن الآباء أيضًا يمكنهم دعم الرضاعة الطبيعية.

فيمكنهم المساعدة في جعل الرضاعة الطبيعية عملًا أسهل عند تقديم الدعم الوجداني للأم الجديدة من خلال:

الاستماع إليها

تذكيرها بأنها تؤدي عملًا رائعًا لتشجيعها إذا لزم الأمر

كما يمكنهم أيضًا تقديم مساعدة عملية لضمان حصولها على قدرٍ كافٍ من الراحة من خلال الاهتمام بالأعمال اليومية ورعاية الطفل بطرقٍ أخرى غير التغذية مثل:

معانقة الطفل واللعب معه ، تحميم الطفل، اصطحابه في نزهة، مساعدة الطفل على التجشؤ بعد الرضاعة، كما يمكن تغيير الحفاضات.
الآباء أيضًا يمكنهم دعم الرضاعة الطبيعية

فيمكنهم المساعدة في جعل الرضاعة الطبيعية عملًا أسهل عند تقديم الدعم الوجداني للأم الجديدة من خلال:

الاستماع إليها

تذكيرها بأنها تؤدي عملًا رائعًا لتشجيعها إذا لزم الأمر

كما يمكنهم أيضًا تقديم مساعدة عملية لضمان حصولها على قدرٍ كافٍ من الراحة من خلال الاهتمام بالأعمال اليومية ورعاية الطفل بطرقٍ أخرى غير التغذية مثل:
معانقة الطفل واللعب معه 

تحميم الطفل

اصطحاب الطفل في نزهة

مساعدة الطفل على التجشؤ بعد الرضاعة

تغيير الحفاضات

وكانت منظمة الصحة العالمية واليونيسف قد أكدتا، إنه خلال السنوات الـ 12 الماضية، ارتفع عدد الرضع الذين تقل أعمارهم عن 6 أشهر والذين يرضعون رضاعة طبيعية حصرية على مستوى العالم بنسبة تزيد عن 10%، وهذا يعني أن 48% من الرضع في جميع أنحاء العالم يستفيدون الآن من هذه البداية الصحية في الحياة، وهذا يعني أن مئات الآلاف من الأطفال تم إنقاذ حياتهم بفضل الرضاعة الطبيعية.

وأضافتا: "إنه في حين، أن هذه القفزة الكبيرة تقربنا من هدف منظمة الصحة العالمية المتمثل في زيادة الرضاعة الطبيعية الخالصة إلى 50% على الأقل بحلول عام 2025، إلا أن هناك تحديات مستمرة يجب معالجتها، وعندما تحصل الأمهات على الدعم الذي يحتجن إليه لإرضاع أطفالهن رضاعة طبيعية، فإن الجميع يستفيدون، ووفقًا لأحدث البيانات المتاحة، فإن تحسين معدلات الرضاعة الطبيعية من شأنه أن ينقذ حياة أكثر من 820 ألف طفل كل عام، خلال هذه الفترة الحرجة من النمو والتطور المبكر، تحمي الأجسام المضادة الموجودة في حليب الأم الأطفال من المرض والوفاة، وهذا مهم بشكل خاص أثناء حالات الطوارئ، عندما تضمن الرضاعة الطبيعية مصدرًا آمنًا ومغذيًا وسهل الوصول إليه للرضع والأطفال الصغار".


 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة