عمرو مصطفى يدخل صراعا جديدا باتهامه لزملائه بسرقة أحد ألحانه

الثلاثاء، 10 سبتمبر 2024 02:04 م
عمرو مصطفى يدخل صراعا جديدا باتهامه لزملائه بسرقة أحد ألحانه عمرو مصطفى
عماد صفوت

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

صراع جديد دخل فيه الملحن عمرو مصطفى فى الأيام الماضية مع مجموعة من زملائه، وتحديدا مع الملحن مدين والشاعر تامر حسين، حيث اتهمهما أنهما سرقا لحن إحدى أغنايته بعنوان غالية علينا يا بلدنا، والتى وضعوها على أغنية مازال على البال للمطربة شيرين عبد الوهاب، حيث اتهم عمرو مصطفى خلال إحدى ندواته إن لحن الأغنية تمت سرقتها وأنه سيمضى فى اتخاذ الإجراءات القانونية حال ذلك.

وشن عمرو مصطفى هجوما على زملائه وأبرزهم الشاعر تامر حسين والملحن مدين بعد أن هاجمهما بطريقة غير مباشرة عقب طرح أغنيتهما مع الفنانة شيرين عبد الوهاب الأخيرة "ما زال على البال"، حيث أعاد عمرو مصطفى نشر أغنيته الوطنية مع شيرين عبد الوهاب التى تحمل عنوان "غالية علينا يا بلدنا" واتهم صناع أغنية "ما زال على البال" بسرقة لحنها عبر حسابه الشخصي بموقع "فيس بوك"، قائلاً: "غالية علينا يا بلدنا، ألحاني وعنوان الأغنية كلماتي، غير مصرح لها بالنشر، صباحكم فل، واللحن اتسرقت فكرته في أغنية لشيرين جديدة... كله هيتحاسب في وقته".

يُذكر أن خلافات عمرو مصطفى في الوسط الفني بدأت مع نهاية عام 2018، مع العديد من زملائه وعلى رأسهم النجم الكبير عمرو دياب.

طرح عمرو مصطفى آخر أعماله الغنائية بعنوان "ليها فيّا" فى شهر يوليو الماضى، احتفاءً بالمرأة وتوجيه رسائل شكر لكل يد داعمة، معترفًا بفضلها في نجاح الرجل، والأغنية من كلمات أحمد إبراهيم وتوزيع نادر حمدي، وتقول كلمات الأغنية الآتي: كنت وحدي ماشي زي موجة جاية من طريق قسايا واتقابلنا صدفة وكملت معايا.. صدقت غنايا بنيت احلام اعيشها.. معاها وواحشها دنيا دي بعيشها عينك المراية يابا ليها فيا".

يذكر أن عمرو مصطفى سبق وشارك في صالون "الموسيقى في عصر الذكاء الاصطناعي.. فرص وتحديات للتحدث عن أدوات الذكاء الاصطناعي للارتقاء بالموسيقى والفنون ومدى تأثير سلبياتها على المجال" وكان الصالون من تنظيم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد ضمن نشاطها الثقافي والفكري في السابعة مساء الاثنين 24 يونيو الماضي على المسرح الصغير.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة